كلما تذكرت حادثة نيك طيز مع تلك الفتاة في طابور استخراج جوازات السفر ضحكت كثيرا و في نفس الوقت هاجت نفسي اكثر و ازددت شوقا و رغبة و تمنيا لو يحدث الامر مرة اخرى مع تلك الفتاة على وجه الخصوص . في ذلك اليوم نهضت باكرا و شغلت سيارتي و اتجهت مكتب جوازات السفر و قد تفاجات بذلك الطابور الطويل و العدد الهائل من الرجال و النساء و كلهم مزدحمون و الجو يكاد يخنق الانفاس من شدة الحر . لما اقتربت اكثر وجدت قبلي حوالي ثمانين شخصا قد سبقني و قد هممت بالمغادرة لولا اني كنت على موعد و ذهابي يعني اني لن احصل على فرصة اخرى قبل شهرين و هو ما شجعني على الدخول الى الطابور و انتظار ان يصل دوري . بقيت اراقب الامر و كنت ارى تلك الاطياز النسائية امامي و بعض الرجال كانوا يستغلون الفرصة للاحتكاك بهن و اغلبهم كان زبه منتصبا و هذا ما جعلني اهيج اكثر و قد بدات اخطط للحصول على فرصة نيك طيز مع فتاة تكون ذات مؤخرة كبيرة و مغرية
بينما على تلك الحال حتى دخلت فتاة مثيرة جدا وسط الطابور و كانت ذات مؤخرة رهيبة جدا جعلت نفسي تهيج بطريقة غريبة جداو تركتها تسبقني متعمدا حتى صار بيني و بينها اقل من نصف متر و هنا اقتربت منها بطريقة غير ارادية حيث كانت شهوتي تحركني اليها و لمست طيزها بيدي لكي ارى ردة فعلها و قد لاحظتها غير مبالية بالامر ثم احتككت بها و جعلت زبي يلامس طيزها و شعرت بلذة عالية تجتاح جسمي و هنا بدات اكثر من الالتصاق بها و انا افكر في نيك طيز معها اكثر من حصولي على جواز السفر على غرار الكثيرين ممن كانوا في الطابور . التفتت بعد ذلك الي و رايت في عينيها انها مستمتعة بزبي المنتصب الذي يلامس طيزها خاصة و انها كانت ترتدي روبا رقيقا جدا و شديدة النعومة و بطريقة سريعة حررت زبي من الكيلوت حتى صار لا يفصل بيني و بينها الا سروالي الخفيف و الروب الناعمة التي كانت ترتديها و هنا صارت حرارتي اكثر و هيجاني تضاعف و بدات اكثر من التحكك على طيزها الناعم
كنت اتمنى تقبيلها و لمس بزازها و حتى تعريتها من جميع ثيابها و لكن الظروف لم تكن تسمح بذلك و رغم ذلك الا اني لمست صدرها و قربت فمي من رقبتها و لم اقاوم نفسي حتى اخرجت زبي من السروال و انا ملتصق بطيزها دون ان اثير انباه الاخرين و هنا لم يعد بين زبي و طيزها الا فستانها حتى ان زبي اخترق فلقتيها و شعرت ان راس زبي وصل حتى خرم طيزها و كم كانت المتعة كبيرة خاصة و ان لهفتي لرؤيتها عارية و ادخال زبي في طيزها اعطتني متعة عالية جدا في احلى نيك طيز . كان العرق يتصبب من جبهتي و انفاسي مرتفعة و في كل مرة التفت في كل الاتجاهات حتى اراقب الوضع و كانت النتيجة واحدة ان اغلب الاشخاص قد الصقوا ازبارهم في اطياز الرجال و النساء . و بينما انا ملتصق بطيز الفتاة و اتمتع بالنيك السطحي معها حتى شعرت اني قد اقتربت من القذف و قد صرت في مشكلة عويصة خاصة و ان الفتاة ستغضب لو قذفت على فستانها و سافضح نفسي امام الجميع و هنا اعدت اخفاء زبي تحت الكيلوت و السروال و بلمح البصر شعرت ان المني يتدفق من زبي بلذة عجيبة و انكمش زبي بعدها و هدات شهوتي بعد نيك طيز ناري مع فتاة مثيرة جدا في طابور الجوازات