قصة جد ملتهبة و احلى نيك قاسي و مثير جدا بين الملك و سمراء الفتاة التي لا يمكن لاحد ان يقاوم رغباته امام حلاوتها و قد احضرت اليه و تم رمي سمراء امام الملك وتحت اقدامه ليستقدمها بضربة قوية تصل لكسر الابواب استقرت على صدرها الطري الذي حماها, ثم ما لبث للملك الاخضر ان امسك بشعرها وسحبها اليه والدموع الوفيرة الغفيرة تسيل من عينيها كنهر سرمدي يمينا وشمالا ليناولها كفا على خدها اعمى خلقتها واتبعه باخر واخر حتى توردت الفتاة وصدح صوت بكائها وصياحها في الارجاء, ثم امر الملك المعظم اقتياد الاسيرة الى خيمة خاصة وابقائها الى ان يامر باحضارها, فامسك رجاله بشعرها وجروها ككلبة وضيعة رخيصة الى خيمة ليست ببعيدة عن الخيمة الملكية وكانت سيقانها البهية قد بانت من اسفل الملابس الممزقة وصدرها الشهي البهي قد خرج من تحت ردائها بحلماته الطويله المعلمة.
اقام الملك الاخضر حفلة النصر على المائدة حيث تم تقديم الهدايا النفيسة بانواعها, فهناك من قدم الذهب وهناك من قدم المجوهرات وصناديق العملة وهناك من قدم النساء وجميعهن من الاسرة الملكية السابقة فتم تقديمهن كعاهرات انتزعت ملابسهن وجرى اخضاعهن ونكحهن نكاحا في نيك قاسي رائع فلقت اعضائهن بجميع المواقع والاشكال المعهودة وبشتى القضبان من الافريقي الى العربي فالغربي, ما امتع النساء وجعل ابدانهن تتعود الفلاحة وتعشقها.
بعد ليلة المجون والفسق وبعد احلى نيك قاسي مع عشرات النسوة وقف الملك الاخضر وخرج من غرفته ليتوجه الى زوجة الملك الاسبق في الخيمة حيث تم اسرها, فدخل الخيمة وهو بحال من السكر فامسكها واشبع يديه بها ضربا حتى ادماها, ثم رماها في السرير وقفز فوقها فاعطاها قضيبه الدسم الكبير المدنس بالحليب وبرحيق اجساد النساء اللواتي سبق ونكحهن ذلك اليوم, وبعد ان ابت مصه ناولها ثلاث اربع ضربات بكفه جعلها تلتهمه وتمصه بحرارة ولا بالاحلام فبرشته بشفتيها الشهيتين ولاعبته ودللته بلساتها العذب ورطبته بلعابها العذب اللذيذ وريقها الطيب حتى انبرى كقطعة حديد تصلح لفلق الحجر لا البشر, فانقض عليها به فاقتحم بدنها واسكنه في عمق عشها على صوت المها واخذ بنكحها بشراسة وبوتيرة تصاعدية جعل الفتاة تولول وتتمايل يمينا وشمالا اسفله في سكس اجنبي ساخن كبحر هائج امسك هو بخرطومه فلوعها واخضع بدنها حتى سلمت امرها له, فاخذ بتنتيفها وهو يسلخ كسها بقضيبه العملاق وهي تصيح وهو يضرب ويلطم وهي تصيح حتى نشف كسها, فاخرج قضيبه وغمسه بفمها في نيك قاسي ساخن جدا , فرطبته وقبلته ولاعبته بلسانها كثيرا بعد ان لوعها بحبه وكوى قلبها بناره بينما كان الاخضر يلاعب بخش طيزها باصابعه حتى اوشك على ادخال كامل يده في طيزها, ثم طرحها امامه واتاها من الخلف واخذ بنيكها بعمق وبشراسة بشكل طيازي وهي تصرخ وهو يلطم حتى توردت خدود طيزها البيضاء والفحل الاخضر يلوع ويكوي بجسدها البهي وهي تبكي وتعشق وتصدح بصوتها كعصفور الدوري الذي يملاء الارجاء بغنائه العذب, واستمر الفحل باخضاع قحبته الى ان بلغ نشوته الجنسية وكانت طيزها قد توسعت على مداها فاغرقها بوابل من الحليب الكثيف ومده بكل اخلاص وتفاني الى باب بدنها المدمر وهي تغنج اسفله طريحة عشقه, ثم اخرج قضيبه وغمسه في فمها نظفته ولاعبته وغسلته بلعابها حتى ارتخى فخرج الملك المعظم تاركا اياها طريحة الحب بعد احلى نيك قاسي ممتع يعبق بالعهر والمجون.