الحلقة دي بقا مميزة بين شادي و أشرف وهما بيتعاركوا و نشوف فيها الصاحبان المراهقان يتخانقوا على الفتاة الجميلة الساخنة أم بزاز مدورة و من ينيكها و يستمتع بجسمها الجامد الحلو. شادي قال لأشرف:” طيب عالعموم بسمة قالت ليا أنها بتحبك فعلاً يعني شايفة أنك جذاب أوي.” أشرف:” كلا فاض مش مصدقك هي مقلتش كدا!” شادي يأكد:” لا قالت.” أشرف بطل لعب في تليفونه و اترمى على السرير و نام على كوعه نصه الفوقاني مرفوع شوية وقال:” هي لسة صغيرة ومش بتاعت كدا دي مجرد صديقة.” شادي:” بسمة قالت ليا أنها أخدت صور ليك بالفون بتاعها وانت مش واخد بالك لأنك حلو و وسيم ..زي ما قالت.” أشرف ضحك وقال:” أنت بدأت تهجص متاكد أنها ما قلتش كدا.” شادي :” براحتك مش عاوز تصدق ما تصدقش.” أشرف سكت معلقش فسأله شادي سؤال خبيث:” بتحبها؟” أشرف برق له :” قلت لك دي مجرد صديقة.” شادي:” كنت بتحلم بيها و تقول اسمها أمبارح!” أشرف :” كلام فاضي مفيش اللي بتقوله دا!” شادي كان بيغيظ أشرف ويسخن أعصابه ويستمتع بمضايقته.
شادي وهو بيضحك:” لا دا أنت كمان صحتني من النوم كنت عمال تحضن المخدة و تناديها.” أشرف:” لا طبعا انت بتهزر.” شادي زودهم شوية وسأله:” قلي بقا كنت بتنيكها في الحلم؟ صوتك ونبرتك كانت بتين كدا!” انقلب شادي على بطنه وبدأ ينيك السرير ويرفع نصفه و يخبطه ويقول:” بسمة أووووف يا بسمة أأأأح اوووووه بموووت فيكي أنا أنيكك حلو أوي آآآه يا بسمة.” أشرف بقا شاط وراح ناطط على شادي يتعارك معاه ولف زراعيه حوالين رقبة شادي وبقا الصاحبان المراهقان يتعاركوا بدلع على الفتاة الجميلة الساخنة أم بزاز مدورة و من ينيكها و يستمتع بجسمها الجامد على السرير و انتهى العراك بان شادي طاح من فوق السرير على الأرض. وراح رجع نط تاني على سريره وزق أشرف على سريره وراح قاله :” خلاص يا جداع أنا بهزر معاك…” و بعدين كمل عشان يغظيه أكتر:” هي فعلاً جميلة وسخنة أوي مش كدا. أنا نفسي أنيكها و أنت مش نفسك بردو؟ دي عندها بزاز أيه ولعة!” أشرف غاضب:” متكلمش بالطريقة دي عنها.” شادي بقا يضحك:” شفت اديك بتغير عليها يعني بتحبها. قلي بقا بوستها؟” أشرف صامت و مردش. شادي بيحاول يستنطقه و يستفزه فقال:” شوفت سكت يبقى حصا! قلي بقا حلوة؟” وبعدين صوته رق وسأله بشهوة كأنه بيتخيلها قدامه:” يعني بوستها حلوة؟” يلا بقا قول احكي ليا..أكيد بوستها مش كدا؟” أشرف مقدرش يمسك نفسه و يقاوم أكتر من كده و اعترف برقة ونعومة:” أيوة…بوستها.” شادي حاسس انه أنتصر:” أيوة كدا اعترف…قلي بقا…كانت بوسة حلوة؟”
أشرف بنفس النبرة:” أيوة…” شادي متماديا:” مسكت بزازها؟ بسمة عندها بزاز مدورة روعة و طيز مكن و خاصة لما تلبس جينز.” أشرف بقا يرد عليه كلمة بكلمة بالراحة كانه يعترف قدام كاهن الحب:” أيوة بوستها بس ممسكتش بزازها دا كل اللي حصل.” أم شادي مقدرش بردو يمسك لسانه و قعد يغيظه ويعاكسه ويزاوله:” أراهن أن ما مكنتش خلت بتاعك وقف..هي بتوقم بتاعي ديما لما أشوفها أو أحتى أفتكرها. آآآآآح كل ما أفتكر البزاز دي و الطيز المبرومة بأبقى أموت و أنيكها.” ظل الصاحبان المراهقان في شجار على الفتاة الجميلة الساخنة أم بزاز مدورة و من ينيكها و يستمتع بجسمها الجامد وظل شادي يغيظ أشرف و دحرج نفسه على السرير وهو بيمسك زبره و بيضانه وبقا يمسك مخدة يحضنها و ينيكها بين وراكه وبقا يضحك و يهزر. بص لأشرف اللي استعاد فونه بين أيديه و حط راسه على المخدة. دقايق و رن جرس الباب وتسابقوا مين يلحق ينزل الأول ويفتح لفايز شمروخ. العشا اتحط و كان الكلام عن السفريات بتاعت فايز شمروخ جوز رانيا و كان عشا كله ضحك و هزار لحد اما كل واحد راح أوضته بس شادي صحا على يد اترمت على كتفه و صوت يهمس في ودنه يصحيه من نوم عميق:” أصحى يا شادي…” شادي مكنش عاوز يصحى إلا أنه شرف همس في ودنه:” ألحق شوف معايا.” شادي:” ايه دا؟” أشرف :” أصحى بس و تعالى معايا الاول بس من غير صوت..حاجة خطيرة أوي!.” شادي قام مع أشرف ومشوا على أطراف الصوابع وبدأ يزحفوا من الصالون للطرقة لحد أوضة نوم رانيا و فايز جوزها. باب الأوضة كان مفتوح بسيط فكتموا أنفاسهم و تسللوا خلفه ورانيا كانت لابسة قميص نوم قصير فوق الركبة حريري مثير وكمان مكنتش لابسة قميص ستيانة حتى أن أشرف قدر يشوف حلماتها السودة من القميص و منحنيات صدرها الخطير…يتبع…