اروي لكم قصتي مع زوجة اخي , انا شاب في ال20 من عمري ، اخي الاكبر متزوج منذ سنوات ، وانا معجب بزوجته منذ زواجه بها ، في يوم من الايام سافر اخي للعمل و كانت زوجته لوحدها في منزلهم ، فذهبت لمنزلهم في الليل ؛ لكي ارى زوجته الجميلة ، فرأيتها من النافذة و كانت ترتدي شورت احمر قصير جدا و جميل يظهر جمال كسها وطيزها، و تي شيرت ضيق يظهر جمال صدرها ، و كان شعرها الاشقر الطويل جميل للغاية ، و فخذاها ناصعا البياض كالثلج ، وكانت تضع المناكير على اقدامها الجميلة البيضاء ، فبدأ زبي بالانتصاب و لم أعد قادرا على تحمل جمالها الرائع ، فدققت الباب و فتحته لي و قالت لي :” مرحبا بك ، لم اتوقع مجيئك الى هنا في هذا الوقت المتأخر “. فقلت لها أنني أتيت لأتأكد من عدم حاجتها لأغراض ، فقالت لي : “لا شكرا ، تفضل بالدخول قليلا” . فدخلت و جلست في الصالون و تبادلنا الحديث العادي ، وانا في غاية الاثارة ، و عيناي لم تبتعد عن فخذاها و طيزها و كسها و بزازها الرائعين ، فقالت لي :”ما بك لا تكف عن النظر على جسمي” . فقلت لها انني لا اتحمل جمالها الفائق ، فقالت لي : ” هل تريد ان تنيكني و تستمتع بجسمي؟ “. فقلت : ” نعم بالتأكيد”.
ذهبنا الى الغرفة و قالت :”شلحني و نيكني” . فسعدت كثيرا و شلحتها التي شيرت و الستيانة و رأيت بزازها ، و دهشت من حجمهم الرائع و جمالهم و بياضهم ، فبدأت الحس حلماتها و بزازها و امصهم و اقبلهم و هي تقول :آآآه آآه ، ثم شلحتها شورتها المثير و كيلوتها الزهري ، فرأيت كسها الطري الجميل الرطب اللزج الناعم ، و كاد زبي ان ينفجر داخل البنطلون من جمال كسها الرائع ، لكني بدأت بلحس كسها الجميل و احركه و كدت ان التهمه و هي تطلق آهات لم اسمع اجمل و انعم منها في حياتي ، فقلت لها ان زبي سينفجر اذا لم تلعب به حالا ، فشلحتني ملابسي و قالت ان زبي جميل جدا و كبير و مغري ، فبدأت تلعب به بيدها الناعمة البيضاء الجميلة و ثم بدأت تلحسه بلسانها الرطب و تمصه بشفايفها الناعمة الجميلة ، ثم قلت لها انني اريد ان انيكها ، فقالت : “يلا نيكني ” ، فمسكتها و ادخلت زبي في كسها دفعة واحدة ، فصرخت بأعلى صوتها : “آآآآآآآآآه ، زبك كتير كبير لا تدخله مرة وحدة” ، فبدأت انيكها بشكل هادئ و جميل و بدأت انيكها بشكل اقوى تدريجيا ، و نكتها بعدة وضعيات مثيرة ، و كنت اقبلها و الحس بزازها ، و اضرب طيزها و فخذاتها ، الى ان اقتربت من القذف ، فقلت لها انني سأقذف، فأخذت زبي و مصته الى ان قذفت على لسانها و على وجهها الجميل ذو العيون الخضراء ، ثم شكرتها و شكرتني على هذه الليلة ، ثم اردت ان ارحل ، لكنها طلبت مني ان ابقى معها تلك الليلة و انام بجانبها ، فسعدت بذلك ، و نمت معها اجمل نومة في حياتي و هي في حضني ادفيها و تدفيني ، في تلك الليلة الباردة ، و هي اجمل ليلة في حياتي.