احلى قصة لاحلى بزاز ملبنة و كبيرة لست عمرها اربعين سنة و كنت انيكها و امتع زبي في كسها و طيزها و نيكها من بزازها و هي مكيفة و مستريحة عالاخر و كان سكس ساخن و جنس جامد معاها . و كانت الست اسمها بدوية و هي ما عندها اولاد و جوزها ميت و خلاها بس كان جسمها نار و كانت تسكن في الطابق اللي تحت بيتنا و كل يوم امر عليها ابقى انظر لطيزها و بزازها و زبي يقوم عليها و كثيرا ما كنت ادخل الحمام و انا اضرب العشرة عليها و اتخيل نفسي انيكها و ارضع اشهى بزاز ملبنة لبدوية . و في يوم من الايام كنت نازل عشان اشتري حاجات من السوق و لما لقيت بدوية رحت اسلم عليها فلاقيتها لابسة روب شفاف و بزازها مبينة و انا زبي قام و حسيت اني عاوز نيكها و بقيت ابص على صدرها و طيزها و بعدين طلبت مني اشتري لها حاجات من السوق فقمت رايح اجري و اشتريت ليها كل ما طلبت مني و لما عدت الى بيتها دخلت عليها و كانت اول مرة ادخل بيتها و حطيت الخضار على الطاولة و كانت بدوية تطبخ و رحت بصيت عليها من ورا الباب و كان طيزها بدون كيلوت و الروب دخل بين فلقتيها و صارت طيزها مبينة اكثر و انا ما استحملت و رحت مطلع زبي عشان اضرب العشرة عليها بدون ما تشوفني بس هي لفت و شافتني ماسك زبري اضرب العشرة و كانت بزازها واضحة و هي عليها بزاز ملبنة و كبيرة و حتى الحلمات كانت بارزة من تحت الروب و انا صرت سخن قوي عليها و جات عندي بدوية و قالت لي انت بتعمل ايه و انا لساتني مطلع زبري قدامها و ضحكت بدوية عليه و قالت لي ما لك يا ابني انت مولع قلت لها انا اكثر من مولع و بحب بزاز ملبنة زي بزازك و عاوز اطفي جمرتي و هنا لمست بدوية زبري و كانت اديها ناعمة و ساخنة قوي و انا رحت اقبلها و خبرتها اني راح اشتري لها كل يوم من السوق و من اي مكان هي عاوزاتو لو خلاتني انيكها و حسيت انها خلاص راح تبقى مراتي و حتى هية كانت ممحونة و زمانها ما تناكتش من سنين طويلة
و قبلتها من شفايفها و مصيتها كويس و رحت المس صدرها و كانت عليها بزاز ملبنة و كبيرة و جامدة و انا لما شفت احلمات حسيت اني راح اولع اكثر و كانت حلماتها وردية و كبيرة و عليها قرص وردي كبير و انا كنت امص الحلمات و اضمهم في فمي و حاسس اني زبي خلاص راح ينفجر و و لما طلبت منها انها تخليني احط زبي بين بزازها ضحكت و نظرت في عناي بطريقة ساخنة جدا و بعدين قربت بزازها من زبي و في الوقت اللي كنت عاوز احط زبي بين بزازها راحت ماسكة زبي عشان ترضعو و هنا ما استحملت لما لمست شفايفها زبري و حسيت اني راح اجيب ظهري و جبتهم على بزازها و انا اتاوه اه ام اه ام اه ام احححححححححححح فففففف و كان الحليب طالع من زبي و كثيف قوي و انا بشوف بزاز ملبنة مثل بزاز بدوية و زبي يقذف عليها و حسيت بمتعة كبيرة و خليتها تغسل بزازها و رحت للبيت و لما وصلت للبيت غسلت زبي و كنت عاوز اتغذى بس ما قدرت و ظلت صورة بزاز بدوية بين عيني و طيزها و ندمت لاني ما نكتها من كسها و لحظتها قررت اني انزل لبيتها مرة اخرى كمان و اطلب منها دخلني للبيت عشان انيكها و متع زبي بكسها و طيزها . و لما وصلت للبيت و دقيت عليها سالتني قبل ما تفتح مين في الخارج و رحت قلتلها انا جارك حازم و قالت لي انت عاوز ايه قلت لها انا عاوز اشوف اذا انتي عاوزة حاجة اشتريهالك و لحظتها فتجت الباب و ضحكت ضحكة خبيثة و قالت لي انت عاوز تنيك بلاش استعباط و عرفت انها هي كمان كانت عاوزة تتناك لاني ما نكتها من كسها و جخلنا و عريتها زي ما ولدتها امها و اتعريت انا كمان و كان زبي مولع و كبير و مرفوع تقريبا لصدري و المرة دي لحستوا بدوية و انا ابص لها و اشوف بزاز ملبنة قدامي و احلى حلمات تتحرك و قلبي يتحرك معاها و بعدين حطيت زبري بين بزازها و نكتها من بزازها و كانو سخنين قوي و جامدين . و اكثر ما كنت مصمم عليه هو كسها المشعر و لما دخلت زبري في كسها كانت اول مرة اذوق الكس و انا عمري من قبل ما نكت ست او فتاة
و كان كسها سخن جامد و مبلل بيمية شهوتها من افتقادها للزبر و النيك كل تلك السنين و ابتديت انيكها و ادخل زبي و اطلعو في كل مرة و كانت جامدة هي كمان و تحب الزبر و في نفس الوقت كنت الحس حلماتها و بزاز ملبنة و حلوة و المس ظهرها و طيزها و اضرب فلقتيها بايدي و ادخل اصابعي في خرم طيزها و هي تتاوه و تتغنج و كانها تذوق الزب لاول مرة في حياتها اصلها ما تناكتش من كام سنة . و كان زبي مستمتع في كسها و ظليت انيكها لمدة عشر دقايق لحتى جبتهم و طلعت ظهري في كسها المشعر و حسيت مرة اخرى بالتعب لكن كنت عارف اني بمجرد اني ارجع البيت راح زبري ينتصب من جديد و افكر في النيك مع بدوية و لهيك انا ظليت معاها و كانت تحلب زبي و تمصه بكل محنة و انا ظليت ابص على جسمها الساحر و طيزها البيضاء و بزاز ملبنة في صدرها . و بعد ما انتصب زبي من جديد دخلتو في كسها و هي كانت تعمل اهات حامية جدا و تقول احححححح اممممممم كنت فين ليه ما نكتني من زمان و ياه على حلاوة زبك العسل و كلماتها تذوبني و تخليني اكثر قوة و حرارة في السكس و المرة دي بقيت انيكها لمدة طويلة و عملت كل الاوضاع اللي كانت في نفسي و مارسنا قبلات فرنساوي حامية و نكتها بوضعية السجود و الركوع و رفعت رجليها للاعلى و حطيتهم على كتافي . و في الاخير طلعت زبري من بقها و خليتها ترضع و تلحس و انا خلاص كنت عاوز اجيبهم عليها و ابتجيت اقذف حليب زبري على بقها و هي تلحس و تغمض عينيها و مسحت زبري بعد ما خلص القذف على احلى و اشهى بزاز ملبنة و من يومها و انا انيك بدوية كلما ارتفعت شهوتي و جاتني رغبة للنيك