“فارس, ممكن دقيقة عندي في المكتب؟!” نظرت باتجاه الطرقة المؤدية إلى فصول الصف الثالث الثانوي الذي أدرس أنا فيه مادة التاريخ في المدرسة المصرية الأمريكية الدولية فوقعت عيناي على الأخصائية الاجتماعية صاحبة البزاز الكبيرة! كانت واقفة في ذلك اليوم الذي تغيبت فيه مديرة مدرستنا تنظر لي و أنا في مقدمة الفصل. ابتسمت لي و خلتها غمزت بعينها!! الأخصائية الاجتماعية شرين , أو شري كما ندلعها, بدت لي سكسي جداً و قد ارتدت بودي مفتوح الصدر أبرز لحمها الأبيض الشهي و بزازها الكبيرة و تنورة ضيقة حول خصرها فابرز هنشها المكتنز الثقيل!رحت أتملى من محاسنها فأنظر شعرها الأسود الطويل وهي قد تركته غجرياً يرفرف أسفل ظهرها و فوق قباب طيازها المكتنزة بقليل؛ كانت قبل ذلك اليوم تعقصه في زيل حصان طويل! كنت من زمن يراودني حلم السكس و مص الزب مع تلك الأخصائية الاجتماعية صاحبة البزاز الكبيرة المتدلية شري وقد بدأتني بتحرش عينيها بي و لكن لا طريق , رغم أنها كانت تتحرش بي و هي التي جرأتني على التفكير فيها على ذلك النحو المثيرّ.
شرين الأخصائية الاجتماعية صاحبة البزاز الكبيرة امرأة ضخمة الصدر و الأرداف و ذات وجه سكسي مستدير, مطلقة مرتين و الإشاعات تحكي أنها شبقة في ممارسة الجنس بحيث لا تطاق! أفقت على صوتها وهي تبسم لي : خلاص يا فارس… أومأت برأسي و بابتسامة مرتبكة لها فلمعت عيناها و ارتسمت على شفتيها الغليظتين ابتسامة ماكرة! و لحسن الحظ كنت قد انتهيت من معظم اختبارات الميد تيرم خاصتي و فرغت و كان الوقت وقت فسحة أو بريك لمدة نصف ساعة. هرولت إلى مكتبها المنزوي في ركن في غرفة في أخر طرقة الدور الأرضي ثم طرقت بابها المفتوح مستأذناً في الدخول. نهضت شرين من كرسيها الجلدي الفخيم المتحرك ثم اقتربت مني باسمة بخبث لتغلق الباب بالمتاح: تك تك … أغلقته درجتين بالمفتاح فراح قلبي يخفق مع كل تكة و هجست أن حلم السكس و مص الزب مع الأخصائية الاجتماعية صاحبة البزاز الكبيرة!! وفي الحقيقة كنت في السابق حينما أجلس إلى شرين في مكتبها أو أراها في الطرقات أتحرش بنظراتي في جسمها السكسي و بزازها الكبيرة!! كانت حينئذِ تلمح انتصاب زبي فتمصمص شفتيها و تتنمر و تبتسم أحياناً ثم ما لبث أن استحال ذلك إلى تحرشها هي بي؛ فأنا ولا فخر أوسم مدرسي الصف الثالث الثانوي و وجهاً و أقواهم بنية و أفرعهم طولاً. أغلقت الباب ثم ما لبثت أن ركعت على ركبتيها و حطت بكفيها البضتين فوق انتصابي على الجينز الذي ألبسه. راحت شرين تصارع سحاب بنطالي و حزام وسطي قبل أن تتمكن من ان تحرر زبي من بين فخذي لتحتضنه بين كفيها!
لمعت عينا الأخصائية الاجتماعية و أنا قلبيآخذ في الخفقان لترفع عينيها الواسعتين المكحولتين إلي و تهمس برقة تتغنج: معلش بقا لو جبتك من البريك بتاعك… عارف أنا مفطرتش في البيت و قلت أنك ممكن تفطرني .. تفطرني… ثم توقفت و ومضت مقلتاها و مصمصت شفتيها بتشهي شديد و أردفت برقة بالغة:أ حاجة تانية…لتلتقمٍ بعدها زبي تدفعه إلى بلعومها! يبدو أن الأخصائية الاجتماعية خبيرة في مص الأزبار! كتمت أنة من سخونة لعابها على زبي و تأثيرها الشديد ثم أطبقت جفني و تركت نفسي أستمتع بحلم السكس و مص الزب مع الأخصائية الاجتماعية صاحبة البزاز الكبيرة وهي تمصني! كانت تمتص زبي بعمق فرحت أضع كفي الأيمن خلف شعرها الناعم و أتحسسه برفق ثم همست: شري..انا خايف حد يقشنا مع بعض…رفعت شرين عينيها إلي وقد ازدردت الكثير من جسم زبي بفيها حتى انها قاربت أن تصل بشفتيها من خصيتي ثم نزعت فمها سريعاً لاهثة وراحت تمسد لأعلى و لأسفل برقة زبي النابض المنتصب بشدة و الذي تزيت بلعابها الدسم وهمست تطمانني: متقلقش…مسز سهام المشرفة هي اللي في الدور و هي تقريباً عارفة… أطلقت آهة ثم استفهمت: انت قلتي ليها…؟! ظلت الأخصائية الاجتماعية تدلك زبي وهي تبتسم: انا مقلتش..بس هي حست..هي عرفت في يوم من الأيام أني انا عيني منك….و خصوصاً لما كنت بتكلم معايا كتير في الطرقة …بس متقلقش.. أنا برده معلمة عليها وهي عارفة أني شفتها مع مستر محمود مرة بتتكيف…اطمنت خلاص؟ ..ممكن امص بقا…..؟! و بدون أن تنتظر جوابي, أطبقت شري من جديد بشفتيها الغليظتين اللتين قد خلقتا لمص الأزيار و أطلاق حليبهماٍ, فوق زبي تبتلعه فتناولته بكامله تلك المرة وقد ممدت لسانها لتلعق خصيتي المتورمتين فرخت أنتشي و أتحسس شعرها الناعم و أموء كما تموء القطة و اطلق آهات و جسمي يرتعش! تركتها تمص الزب طيلة دقيقة أخرى قبل أن أرمي حممي فتشهيت كثيراً أن أنيكها!! نعم أنيكها و أمارس السكس الفعلي مع طياز أو كس تلك الأخصائية الاجتماعية الشبقة الداعرة!…يتبع….