قصة نيك جامد بدأت عندما تعرفت على مريم على الفيسبوك، في البداية كانت علاقتنا مجرد صداقة عادية لكنها تطورت بمرور الأيام حتى اصبحنا نتحدث عن كل شيء. خصوصاً احلامنا الجنسية و تخيلاتنا و اكثر الأوضاع التي تثيرنا. مريم كانت ذات بزاز كبيرة و طرية و كانت تملك جسم رائع الجمال، ذات طيز كبير و مدور، كانت دائماً ما تحب اثارة شهوتي فترسل لي صورها و هي تلعب بكسها او تلحس بحلمتيها، فكنت دائماً اشتهي نياكتها من كسها الضيق و وضع عيري بين بزازها الجميلة و القذف على حلمتيها.. لكنها مع الأسف كانت تعيش في مدينة اخرى فلم استطع تحقيق احلامي بنياكتها.
شاءت الأقدار ان أُقبل بأحد الجامعات في مدينتها، ففرحت كثيراً لكون هذه فرصة لا تعوض كي انيكها دائماً. بعد ان انتقلت الى المدينة ساعدتني على ايجاد شقة مفروشة حتى استقر قليلا و هنا بدأت مغامرتي الجنسية معها. ففي البداية هي كانت خجولة للغاية على عكس شخصيتها على الفيسبوك، لكن بمرور الوقت بدأت بأخذ راحتها معي و تقبلني احيانا لكن لم نفعل شيئا حتى في احد الأيام كنت استحم بالشاور و خرجت عاريا لأني ضننت اني لوحدي في الشقة. لكن تفاجأت بكون مريم في المطبخ و نسيت انها تملك نسخة اضافية من مفتاح الشقة، تسمرنا في اماكننا لكنها ضحكت و قالت “عيرك اكبر بالحقيقة” فتعودت ان ارسل لها صور عيري عندما كنا نتراسل، فقلت لها ضاحكاً “اذا هيك لازم اتأكد اذا بزازك اكبر لو نفسها” فنزعت التيشيرت و ضلت بالستيان و قالت شو رأيك؟ قلتلها اممم مو متأكد لازم اشوفهن.
فنزعت ستيانها و بزازها كانو ياخذو العقل، حلماتها بنيات كبار يجنن، فتقربت منها و بستها على شفايفها، و بديت امص لسانها و ايدي تلعب ببزازها، بدأت تقاوم قليلا لأنها عذراء لكني اشتهيت اكثر و بديت امص برقبتها و نزلت ارضع بحلماتها و ايدي تلعب بكسها من فوق البنطلون. نزعتها البنطلون و كان كسها مبلول كأنو شلال، بديت ابوس بي من فوق الكلوت، الي نزعته اياه و بديت الحس بكسها الوري و العب بشفراته و هي كانت تتأوه و تتميأ و تصيح نيكني يلا ارجوووك دخله بيه اه ه ه ف قربت عيري من كسها و بديت احكه بشفراته و هي عصبت و بدأت تتوسل اني ادخله و اريحها لأنها ممحونة للغاية.
فدخلته بكسها الذي كان حارا كالجمرة و لزجاً لأنها اول مرة تتناك. و على الرغم من انها نزفت كملنا نيك على الطاولة في المطبخ، و بعدين اخذتها لغرفة النوم. استلقيت على ظهري و قلتلها يلا اقعدي على عيري، فقعدت عليه و هي تأخذ نفس عميق و بدأت تقفز و تتأوه و بزازها تقفز معها، و انا ذائب في اجمل نيكة و اجمل منظر حتى قذفت في داخلها و انا لا ادري، فنزلت من عيري و استلقت الى جانبي و قالت ما اجمل احساس النيك لكني لم اشبع بعد، و بدأت تمص زبي من جديد حتى رجع صلباً كالحديدة فجعلتها تستلقي على بطنها و بدأت انيكها من طيزها، و نحن مشغولون بالنيك جائني اتصال هاتفي من امها تقول انها بباب شقتي و انها اتت للأطمأنان علي.
فبسرعة لبست فانيلة و بنطلون بجامة و قلت لمريم اتخبي في السرير حتى تذهب امك. فتحت الباب لأمها نادية التي كانت سكسية كأبنتها مريم. فزوجها طلقها منذ عدة سنوات و الآن عمرها لا يتجاوز ال٤٧، رحبت بها و ادخلتها الى الصالة لكني عرفت انها لاحظت القميص و الستيان في المطبخ لكون الصالة و المطبخ متصلان، فقالتلي ها يا لعوب من هسة تجيب حبيباتك فضحكت بخجل و قلت لها ياريت لو وحدة من حبيباتي بنصف جمالك، فلاحظتها تنظر الي زبي الذي ما زال متصلباً و قالت حان وقت الذهاب لأني اردت فقط الأطمأنان عليك، و في طريقها للخروج لا اعرف كيف قفزت الى غرفة النوم و وجدت ابنتها تلعب بكسها هناك، فبدأت بالصراخ عليها ذهبت خارجاً. بدأت مريم بالبكاء، و الصراحة لم يكن تفكيري مشغولاً بسوى كيف سأنيك مريم مجدداً، فقلت لها ان لا تهتم لأني احبها، و انا بالفعل كنت احبها، و اني لن اتركها مهما حدث، فتوقفت عن البكاء و بدأت بتقبيلها مجدداً حتى رجعنا نتنايك بشغف اكبر من المرة السابقة، و انا ادخل زبي بكسها و اخرجه كاملا ثم اعيد ادخاله و نحن بوضعية 69 دخلت علينا امها لأنها ارادت ان تصالح ابنتها.
فقلت لها عودي مجددا بعد ان نكمل النيك فوقفت تنظر الينا و نحن بأجمل متعه و هي ترى ابنتها تنتاك بعد ان نست هي لطعم النيك لسنوات، فبدأت تتلمس بكسها من فوق تنورتها القصيرة و بدأت تلعب ببزازها. و بدأت بنزع ملابسها حتى تعرت بالكامل و جائت تلحس بكس ابنتها معي، لم تكن مريم تعلم ان امها تلحس كذلك لكنها تفاجأت كثيراً، و قالت لها لماذا لا تجربين زبه يا امي، فاستلقيت على ظهري و جلست امها على زبي و بدأت تحرك كسها بكل خبرة و مريم تضحك لأن امها خبيرة بأمور النيك، و امها فخورة و بعالم ثاني لأنها لم تذق طعم ازب من سنوات، ف بدأت مريم بتقبيل رقبتها، و جلست على وجهي حتى الحس كسها و امها جالسة على زبي و هن يتبادلن القبل و مريم ترضع حلمات امها و امها قالت دعيني انا ارضع هذه المرة و بدأت بتقبيل رقبة مريم و ترضع حلمتيها، فغيرت الوضعية و جعلتهما يستلقيان على ظهريهما و بدأت بأدخال زبي ف كس ام مريم، و اخرجه لأدخله في مريم، و استمررت هكذا لعدة دقائق حتى قاربت على القذف ف قذفت على وجهيهما و هما فرحات كثيراً بهذه النيكة. و استمرينا بالنيك هكذا دائماً حتى بعد ما تزوجت مريم و حتى في ليلة الدخلة نكت امها معها