“كانت ردهة الطابق الثاني فارغة وابني واصل حديثه عن الطرق التي يرغب في تجربتها على طيزي. أصبحت هيجانة على الآخر. وهو فتح الباب إلى مكتب زوجي وأمسك يدي وقادني إلى المكتب. وقف خلفي ولف ذراعيه حولي ليمسك ببزازي والتي داعبها برفق. كان يقبلني على رقبتي ويعضعض أذني. ويحك قضيبه المنتصب من خلفي. ويده اليسرى تركت صدري ونزلت إلى جسمي حيث وضعها على إبزيم حزامي وبدأ يحرك جسمي بنفس حركة جسمه لأشعر بزبه المنتصب مع تأرجح جسدينا. يده التي تهز أوراكي قلعتني الحزام وأدخل يده في الداخل وبدأ يلعب بفتحة كسي. وأمكنه أن يشعر كم أنا مبلولة. لم يكن ليصدق أي اعتراض أفعله على ممارستنا الجنس في مكتب ابيه لكنني في الواقع لم أعد مهتمة. وأي رغبة في قول لا كانت عبثية. دخل أصبعه الأوسط إلى مهبلي. وارتاح أبهامه على بظري. وبدأ يحرك إبهامة في دوائر بطيئة برفق. وبظري انتفخ تحت تأثير الإثارة غير المباشرة. وبيده الخرى واصل مداعبة صدري من خلال حمالة صدري والذي جعل النار بين ساقي تشتعل أكثر. طابقت حركاتي مع حركاته وأبقيت على قضيبه المنتصب ضاغط على مؤخرتي. وهو فك حمالة صدري ويده اليسرى أنتقلت إلى بزي الأيسر. أمسك بزي وأعتصره برفق. ومن حين لأخر كان يثير حلمتي بأحد أصابعه والذي أشعل أكثر من كسي المشتعل بالفعل. كان يريد أن يثيرني لكنه لم يدفعني إلى أن أقذف شهوتي.
استدرت برأسي نحوه وبدأت أقبله، تلاق شفتين ولسانينا معاً. وسرعان ما أصبحت القبلات جنونية. شعرت برغبته في بينما يدفع فمه بقوة على فمي. ومع ذلك كانت أجبرتني القوة التي كنا نحك بها جسمينا معاً إلى الاندفاع إلى الأمام لتجعل من المستحيل علينا أن نواصل التقبيل. انحنيت إلى الأمام ويديّ أصبحت على مكتب زوجي وأوراكي تهتز بين يد ابني التي كانت تلتهم كسي المنتفخ والمبلل وزبه الذي كان يدفع إلى مفرق طيزي. كنت أستطيع سماع نفسي أغنج من المتعة. وبدى الأمر كأنه سيبقيني على الحافة إلى ما الأبد ويحرمني من غربتي من الرعشة الجنسية.”
تحرك يد إسراء التي بدأت من على ركبتي إلى داخل فخاذي. وسمحت لفستاني يندفع لأعلى على ركبتي وفتحت ساقي لأسمح لها بالدخول دون عوائق. كان ذهني مسنتقع من الشهوة والهواء معطر برائحة كسين يتدفقان بالرغبة. واصلت إسراء الحديث: “شعرت با بسمة بالأسى على كل الناس الذين ليس لديهم أحباب مثل أبني. سحبت نفسي بعيداً عنه وأنحنيت على الطاولة ورفعت القميص على رأسي واستعرض جسدي العاري أمام النافذة.” وبهاتين الكلمتين نظرت إلى صدرها. وكنتيجة لمداعبتها لأزرار قميصها في البداية أصبح الزرين السفليين فقط في مكانهما. ويمكنني سماع صورت حلماتها البنية المنتصبة تحك قماش التي شيرت. ويمكنني أيضاً أن أرى الاستدارة الجميلة حول بزازها الجامدة. وسمعتها تواصل حديثها وعرفت أن ما ستقوله شيء مهم على الرغم من إن الحكة بين ساقي كانت تجعل من التحليل المتعمق أمر مستحيل.
“ربما معرفة أنه لا أحد يمكنه أن يرانا يعني أن كل هذا شجاعة ذائفة لكن في وجود زوجي وكل ما يعتبره مهماً كنت مستعدة أن أترك العالم يعرف من يمتلكني. طريقة لكي أرسل أيضاً رسالة إلى ابني أخبره إنه إذا كان يريد أن يفتح مؤخرتي، فالآن هو الوقت المناسب.”
كنت أعلم أننا كنا نتحدث عن شيء مهم، لكن السؤال الذي خرج من فمي قد يكون أتفه سؤال طرحه طبيب نفسي. كان ذلك نابع من عقل تملأه الرغبة. سألته وعيني ما زالتا مركزتين على صدرها: “قرارك بالسماح له بدخول طيزك، أي جزء منه كان نتيجة للإثارة التي تشعرين بها والطريقة التي كان يمارس بها ابنك الجنس معك وأي جزء كان نتيجة لرغبتك في إظهار التزامك نحوه؟”
نظرت إسراء إليّ وأنا أنظر إلى صدرها. “بسمة. لا أعرف.” ولمست صدرها من فوق التي شيرت. “لا أستطيع أن أقول هل أنتصاب حلماتي بسبب ذكرى يده في كسي أم ذكرى التعري أمام النافذة. هل يمكن أنت أن تعرفي؟” وأخذت يدي اليمنى في يدها ووصعتها على صدرها. شعرت بدفء رغيب في صدرها من فوق التي شيرت. وأمكنني أن أشعر بحلمتها المنتصب والتي أثارتني منذ وصفتها لي في جلستنا الأولى. داعبتها. “آآآه. هذا جميل جداً. استلقي على طرف الأريكة.” فعلت حتى أصبح ظهري على الطرف وكلتا ساقي على الأريكة. وإسراء ارتاحت بين ساقي واللتان أصبحتا بين ساقيها. وظهرها أًصبح على صدر. كانت امرأة رشيقة وأنا استمتعت بضغط جسدها. وضعت يديّ على بزازها الجامدة. “إذا لم يكن لديك مانع. هذا مريح جداً.” لم أثر أي أعتراض. تتبعت حلقة حلمتها بأصبع ومن ثم فتحت إبهامي وسبابتي بين حلمتي بزازها الجامدة. كانت حلقتي حلمتيها واسعة كما وصفتها. وبكلتا يدي أعتصرتها وأخرجت آهة خفيفة منها. التي شيرت لم يكن ضيق جداً لذلك أن أدخل يدي تحت بزازها. كان حجم بزازها الجامدة جيد ويديّ لم تغطيها بالكامل من الأسفل. كما شعرت أيضاً بثقلها وتماسكها. للمرة الأولى فهمت لماذا يحب الرجال هذه الأشياء.
يتبع …