نتابع في الحلقة دي حلق تانية من المص و الرضع و نشوف شادي و اشرف كونهم مراهقان يمارسان رضع الثديين بشهوانية كبيرة في الجنينة جنينة بيت الخالة انغام في غيابها. رجعت رانيا من السوق على رغم من ازحامه بعد ساعة ودخلت البيت و نادت على شادي:” شادي شادي أنا رجعت..” شادي يرد عليها من الدور التاني في أوضة نومه:” هنا بنلعب اللعبة الجديدة…” بصت في مراية الصاولن عدلت بعض الشعرات الشاردة على جبهتها و الولاد منزلوش فهي طلعت ليهم ولقيتهم مندمجين في اللعبة بكل الدوشة اللي عاملينها وصوتها العالي. وقفت ورا منهم وحطت أيديها الأتنين على أكتافهم وبعدين وطت عليهم عشان تبوس جبهة شادي. التفتت تجاه أشرف وتوقع أنها تبوسه و تحفز لكدا بجبهته ولكن باسته في شفايفه. وهي بتنزع شفايفها من شفافه فتح بقه مندهش وهو بيبص عليها ومشي ورا منها وضمها له وباسها بعمق في بقها وطالت البوسة ولفتها دراعاته القوية ودفن وشه في صدرها العامر. حيته ببوسة فحياه باحسن وأسخن منها وقال:” عاملة أيه يا ماما رانيا وحشتيني.” مسكت دماغه بين أيديها وقالت:” وأنت اكتر أبني الجميل انت كويس…” وشه حط على صدرها ورفع يده عشان يقفشها وشعرت بقبضته القوية من خلال الستيان فعصر وقال:” آآآه وحشني اوي…” رانيا بضحكة لطيفة:” أشرف حبيبي أيه اللي بتعمله دا..ههه احنا كبرنا في مراحل أعلى من كدا ههه.”
نزع يديه عن رانيا و راح يلتفت للعبة ومسك عصا التحكم ورانيا أديتهم ظهرها تغادر الأوضة كانت عارفة أن عيونه تعلقت بمؤخرتها العظيمة. وهي خارجة شعرت رانيا بوخز في بزازها وهي كمان بتنزل السلالم نادتهم:” شادي, أشرف أنزلوا عشان الغدا.” رانيا قررت انها تحضر مفاجأة للولدين و تشجعهم على رضعها و من هنا نشوف لذة مراهقان يمارسان رضع الثديين بشهوانية كبيرة في الجنينة وفرشت بطانية في جنب من جوانب جنينة البيت تحت ظل شجرة صفصاف كبيرة وخلف السور. جم المطبخ يساعدوها أدت كل واحد منهم صنية وقالت لهم يتبعوها لحد ما واحد فيهم أعرب هم فرحته و دهشته:” واوووو!! دي مفاجأة روعة يا ماما!” قعدوا على البطانية اللي كفت مساحتها لثلاثة أشخاص أو أربعة وبدأو ياكلوا. بقوا يضحكوا وهما بيتغدوا ويكلموا ويلقوا نكت واتكلم أشرف عن الملجأ وسالته رانيا لو كان حابب حياة الملجأ ولا هنا. أجابها أشرف:” لا طبعا هنا أنا وسط عيلة أخ حقيقي و أم روعة..عارفة لما أحس اني وحيد بتيجي في بالي ديما.” ابتسمت رانيا و اتبسطت:” دا حاجة تبسطني يا حبيبي أنت ابني و أكتر انتو الاتنين ولادي.” رانيا مدت دراعها وحاوطت ظهر أشرف وهو بدوره انحنى ناحيتها وشعرت برجولته و قوته وهي بتضمه. ضم أيديها لصدره وبقا يهتز لورا و لقدام وهي حاضناه. ولى وشه ليها وباس خدها.
خلصو اكل و الأطباق اتشالت وافترشوا البطانية ورانيا في وسطهم فاردة دراعتها الأتنين واحد نايم عليه شادي و احد نايم عليه أشرف. ساور رانيا نفس الشعور المختلط من الامومة و الشهوة نفس اللي حست به الصبح مع شادي. الجو كان رائع مشمس السما زرقا و حلو ما بعد الأكل كان طعم ولذيذ. شعرت بيد أشرف على فخذها وهما نايمين كان يحركها لفوق ولتحت يحسس و أحيانا يعصر ويقفش لحمه. حست أن شادي يسترخي عليها وحست أنه هيروح في النوم فعلا التفت لها خده على صدرها وهمس بدلع:” ماما ممن شوية لبن؟” ضحكت وقالت:” حبيبي انت عارف أني معنديش لبن لأني بطلت أرضع البيبي أختك الصغيرة.” زعل وهمس تاني:” بس..طيب سيبني أمص وخلاص…كأني بأرضع.” مردتش عليه لان ذلك يعني أثارة شهوة الجنس عندها ورجع شادي يلح:” ماما أرجوك أنا وحشني طعم لبنك.” بصت عليه وفكرت انهم زمان كانوا يساعدوها في التخلص من اللبن الزائد أما دلوقتي! فكرت شوية وراحت تفتح أزرار بلوزتها ببطء وفكت المشابك الأمامية ودفعت الكاب بتاعة الستيان على جنب وخرجت البزين. قعدوا قدام منها مواجهين لها و نظرات عيونها كانت بتضحكها لأنها نظرات شهوانية عطشة. شادي مد يده لصدرها مسك بز قفشه وراح هكذا مراهقان يمارسان رضع الثديين بشهوانية كبيرة في الجنينة وبقى شادي يمسك الثدي ويحسس عليه ويرفعه كانه بيوزنه. حطت ورا منها كام مخدة واستقرت عليهم وقربت من الاولاد وهما قربوا شادي كان أكثر نهم والتقم الحلمة من ثدييها وشعرت رانيا بمصه لبزها برقة و لطف وأنفاسه عمالة تنفخ في لحمها بإيقاع متوازن. كمان أشرف تموضع منها بحيث التقم حلمتها التانية وعلى عكس شادي تحرك لها والتقم بزها بسرعة. بقا يمشي لسانه في الاول فوق هالتها البنية المدورة المثيرة وفوق حلمتها فانتصبت و ادورت و اخد حلمتها بين شفافه وبقا يمص ويمارس رضع الثديين ….يتبع….