أنا و ليد عندي 22 سنة بعيش في دمياط من عيلة محافظة خلصت اربع سنين آداب قسم مساحة ومكنش ليا جيش لأني وحيد أبويا و أمي و على بنتين اتجوزوا لأنهم أكبر مني و أنا آخر العنقود. طبعاً انتو عارفين وضع مصر عامل ازاي فانا اتخرجت من هنا, و القهاوي والبيت استلموني من هنا . قعدت من غير شغل. كانت هوايتي أني أتفرج على سكس و أضرب عشاري وساعات أخرج مع صحابي ؛ فكنت مقضيها على كدا. كنتا مفكر أني هقضي بقية حياتي على كدة و أني لا هاتجوز ولا هنيك و لا هاتكشف على حريم ولا أنام مع واحدة الحاجة اللي بينتظرها اي شاب لحد أما خليت بنت خالي, موزة محجبة شرموطة هيجانة أوي زي ما اتضح ليا , تمص زبري و أنيكها من الطيز أحلى نياكة لا كانت عالبال و لا عالخاطر.
بنت خالي دي واحدة من عيلتي العزيزة المحافظة , أو كنت متخيلها كدا, و اسمها رانيا! أووووف عليها اوووف. فرسة موزة محجبة الحجاب بياكل من وشها المدور الأبيض المنور حتة ويطير! عليها طيز حلوة فشخ وكبيرة وطرية جدًا وهي مليانة شوية بس متربطة متقولش عليها تخينة أبداً. فرسة بجد وصوتها نار يخليك تجيبهم لو سمعته بس في الموبايل . بنت خالتي رانيا كانت فردة لوحدها في عيلتنا , يمكن زي أمها البحراوية البيضة, فكنت تحس أنها فرع لوحدها وخصوصاً بف الشعر اللي بارز من الحجاب ده بف أسود كثيف أوي ويهيج الزبر الميت و يلوع الشيخ الفاني. عينيها واسعة زي عيون الغزلان تحس أنك عايز تنيكهم نيك! أروع ما فيها الطيز المرسومة المدورة باستعراض لورا كدا بحيث أنك لو حضنتها من خلفها زبرك يرشق بين فلقتيها من غير صدرك ما يمس ضهرها! على فكرة هي طويلة زي الممثلة وفاء عامر, في طولها كدا بجوز بزاز نافر من البلوزة اللي تلبسها أو البودي الضيق اللي بيتقطع! مع أنها جميلة طلقة إلا أن رانيا فضلت فترة عايشة مع أمها و اتنين صبيان أخواتها في الثانوية في الشقة بعد اما خالي مات و كانت اتخطبت كتير و خطوبتها اتفلكشت كذا مرة. عارفين كنت بأقول في نفسي آه لو كنت جاهز و كبير زي رانيا كنت انا اولى بالحلاوة دي مالغريب! وفعلاً جه اليوم اللي بنت خالي, بعد اما اكتشفت أنها موزة محجبة شرموطة هيجانة بحجاب عيرة مش اكتر, بقت تمص في زبري و أنيكها من الطيز لانها كانت لسة بنت بنوت مخطوبة!
في آخر خطوبة لبنت خالي رانيا دي أمي عزمت مرات اخوها المتوفي و بنتها رانيا و فعلاً جم في البيت و مرات خالي وافقت انههم يباتوا وفضلت أهزر نقرمش مقرمشات و الجو عائلي حلو و الأحلى أني مكنتش أتخيل رانيا بالحلاوة دي! هي موزة محجبة بس الحجاب بياكل منها حتة! وبيني و بينكم حجاب كدا و كدا! حجاب أيه ده اللي تحته جيبة ضيقة بتتفرتك على الطيز المقلوظة السخنة دي ولا الفخاد المخدة المصبوبة دي!! بصراحة كانت عينيا هتاكلهات أكل و انا بأهزر مع رانيا بنت خالي فكنت بأهيج عليها بس مش لدرجة أني أخليها تمص زبري و أنيكها من الطيز أحلى نياكة و انزل جواها! في الليلة دي و بعد العشا, كل العيلة دخلت نامت حتى رانيا ومرات خالي وفضلت لوحدي سهران علي تليفزيون في الصالة عادي. و انا قاعد بقلب في قنوات مش لاقي حاجة اعملها لحد ما بصيت جنبي فلقيت الموبايل بتاعها نسيت تاخده معاها وهي رايحة تنام. أخدته و انا بلعب فيه لقيته مش بباسورد ففتحت مدير الملفات و قلت أتفرج عليه شوية من باب الفضول والتسلية. كنت أول مرة أطلع موبايل واحدة موزة محجبة هيجانة زي رانيا من أفراد عيلتي. أخدني الفضول أني أقلب في الصور ففوجئت بأن بنت خالي مصورة نفسها عادي زي اي بنت بهدوم البيت وكده بس اللي مكنش مش عادي انها كانت مصورة طيزها كتير كتير أوي! مرة وهي وهي لابسة بيجامة مرة وهي لابسة عباية مرة تانية وهي بنطلون جينز! كنت بأحس أنها حاسة بحجم الطيز اللي عندها و تأثيرها عالشباب! شكل الصور هيجني أوي و بقا قلبي يدق بسرعة و الفضول وداني للشات بتاعها. كنت حاسس أن بنت خالتي موزة محجبة شرموطة هيجانة و حكايتها مش خلصانة! صادفتني رسايلها مع خطيبها اللي كانت كلها حب وغراميات وبحبك ومش عارف أيه والكلام ده اللي هو عادي أوي وسط الخطبان. بس رسالة كانت من خطيبها هيجتني أوي ومشفتهاش بشكل عادي! رسالة كان بيقولها: انا بحبك اووي يارانيا بعشقك… نفسي اخدك في حضني جامد وأبوس فيكي كاننا مجوزين…عرفة يا بت..دا انا هأطعك…هأطعك حتت… جسمي سخن و زبري قام وبقيت زي المحموم بقلب بسرعة فلقيت رسالة من بنت خالي, محجبة قال! دي محجبة هيجانة أوي عايزة تتناك! المهم لقيتها بترد عليه: آآآآه يا نادر…. بحبك أوي …. عارف بتخيل نفسي وانا في حضنك ….آآآه مش قادرة علي بعدك… يتبع…