كانت إحدى جارات حسن أبو علي من المنقبات وكان اسمها نهى وتبلغ من العمر التاسعة والعشرين. وبما أنها كانت منقبة فكانت ترتدي دائماً عباية سوداء ونقاب أسود يجعل درجة حرارته تشتعل لإنه جسمها لم يكن به خطأ. كان الكلام بينهما في حدود الجيرة، لكنه كان بصراحة ينتظر الوقت الذي يقابلها فيه على السلم أو في الطريق. لكنها تغيب لفترة عن الظهور ففكر في الاتصال بها للاطمئنان عليها، إلا أنه خشى أن تفهمه خطأ. لكنه في النهاية اتصل بها وسألها على سبب تغيبها، فقالت له إنها في زيارة لعائلته وشكرته على السؤال عليها. قال لها إنه كان يفكر في الاتصال بها منذ زمن لكنه كان يخاف من ردة فعلها. قالت له إنها تعتبره مثل أخيه الصغير ويمكنه أن يتصل بها في أي وقت. وهكذا تطورت العلاقة بينهما. بدأا يقتربا من بعضيهما البعض ويتحدثان في أشياء كثيرة أخرى وأصبحا أكثر من مجرد جيران. المهم خلال هذه الفترة لم يكن يستطيع أن يتوقف عن التفكير في جارته المنقبة وكان صوتها يفقده السيطرة على نفسه. وكان ما يشغله كيف يفاتحها في موضوع رغبته فيها. وفي النهاية قرر أن يصارحها وليحدث ما يحدث. وبالفعل تم الأمر وكلمها في الهاتف وسألها عن أخبارها ووجد نفسه يقولها: أنا عايز أقولك حاجة بس خايفك تزعلي مني. قالت له: أنا لا يمكن أزعل منك. قال لها: بصراحة أنا من أول ما أتعرفت عليكي وأنا نفسي أشوفك من غير النقاب وأمسك ايديكي. وسكت قليلاً لكي يعرف ردة فعلها. وبعد انتظار دقيقة مرت كأنها دهر عليه. قالت له: تسمك ايدي بس. وساعتها قال لها: اللي نفسي فيه ما ينفعش يتقال على التليفون أو السلم. قالت له: خلاص تيجيلي شقتي وتحيكلي على كل اللي نفسك فيه.
في الميعاد الذي أتفق عليه مع جارته المنقبة ذهب إليها في الساعة الحادية عشر صباحاً تقريباً ورن الجرس ففتحت له وقالت له أتفضل. وجلس على الأريكة بينما أستأذنت هي منه. دقيقتين ووجد جارته الأرملة تخرج من باب الحمام بدون النقاب. وكانت هذه هي أول مرة يراها بالفعل. كانت ترتدي قميص نوم أزرق طويل مفتوح من الوسط وفتحة الصدر واسعة قليلاً يبدو منها نصف صدرها. ووجد نفسه بمنتهى التلقائية وبدون تفكير يذهب إليها وقال لها: أنا بقالي كتير بتخيل في شكلك بس عمري ما كنت أتخيل إنك بالجمال ده. كانت جميلة بالفعل وشعرها طويل لونه أسود وهي بشرتها بلون قمحي فاتح وجسمها زي ما الكتاب بيقول. ووجها مستدير وشفايفها متوسط ليست غليظة ولا رفيعة. وتشعر أن جسمها مرسوم وصدرها من الحجم المتوسط بحيث تستطيع أن تضع بزها في يد واحدة وحلماتها بارزة قليلاً ورقبتها مفرودة فليست رأسها ملتصقة بجسمها. وجد حسن أبو علي نفسه يمسك يديها بين يديه ويقربهما من شفتيه وبدأ يقبل أًبع أصبع وبعد ذلك رفع يديها على كتفيه ووضع يديه حول وسطها وصدرها في صدره وبدأ يقرب شفايفه من شفايفها ببطء حاى بدأ يلمس شفايفها وبكل رقة وجد نفسه يداعبها ويقبلها برومانسية. قبلها من شفتيها وبعد ذلك شفة وراء شفة وهي يديها كانت تلعبان حول كتفيه وأصابعها تتخل شعره وبدأ يقبلها في كل مكان على خديها ووجها.
كانت يده تلعب في شعر المنقبة السابقة وتتخلل بينه ونزل بيده على أكتافها ومن ثم وجد حمالات قميص النوم تنزل وبدأ يقبل رقبتها ويلحسها وكأنه كان يتلذذ بها حتى وصل إلى تقبيل صدرها ويديه حول ظهرها وبأطراف الشفايف بدأ يسحب قميص النوم ويقبل بزازها من حول حمالة صدرها وبدأ يسحب قميص النوم ببطء لأسفل ووجد كبسولة السونتيانية تحت يديه ففكها وسحب السونتيانة بيده وهو ما زال يقبل بزازها. أصبحت بزازها مكشوفة أمامه. بدأ يمسك بزها الشمال بيده اليمنى ويعتصر فيها وفي نفس الوقت يقبل ويلحس في بزها الأيمن ويلعب في حلمتها بلسانه ويفرك الحلمة الأخرى بأصابعه ووجد أنفاسها تتصاعد ويسمع صوت آهات مكتومة توصله لدرجة الغليان. ظل يتناول بزازها اليمين واليسار بالتبادل بين يديها وشفايفه مص وفرك ولحس وعصر . وبعد ذلك نزل بشفايفه مص ولحس على باقي جسمها والمتبقى على جسمها من قميص النوم ينزل رويداً روريداً. وصل بشفايفه حتى صرتها ووجد لسانه يلحس فيها ويلعب في صرتها ويده مازالت على بزازها، وقضيبه يزداد إنتصاب في داخل الشورت. وبدأت أصابعه تقترب من الكيلوت وتستكشف المنطقة وشعر بالبلل في كيلوتها. قلعها الكيلوت بسرعة وهي قلعته الشورت وأصبحا هما الاثنين عرايا تماماً. ورفع حسن أبو علي نصف جسم المنقبة الممحونة على السرير ونصفها الآخر كان متدلي على الأرض، وأقترب بقضيبه من كسها فشهقت شهقة عالية خشى منها أن يسمعهما الجيران. وضع قضيبه في كسها وبدأ ينيكها وهي في عالم آخر وسمع منها كلمات لم يظن أبداً أن تخرج من هذه المرأة المنقبة حتى شعر بإقتراب منيه فأخرج قضيبه ووضعه بين بزازها ليفرغ منيه على جسمها. وأرتما في أحضان بعضيهما ونامام مثل العشاق.