كما قلنا تحول حسن أبو علي من سكس كام افترضي إلي نيك سعودية منقبة مثيرة تعشق النيك المصري اسمها العنود! راح يمتص شفتيها و كانه يمتص رحيق زهرة و يشفطهما و كأنه يشفط عصير الفراولة الذي يعشقه عبر الشالموه! لم يكد صاحبنا وقد اشتاق إلي الأنثي و صنف النساء أن يشبع من كرز شفتيها حتي استثارته رقبتها البيضاء المدورة و كانها نحتت من العاج الأبيض اللامع! رقبة طويلة عفية راح يلحسها و يشفطها و يمصصها ويداه تفكك مشبكي السويتان من خلفها! فكها فكشقف عن صدر أسطوري!! بزاز مكورة ممتلئة عفية بيضاء بهالات بنية مستديرة و حلمات طويلة نوعاً ما داكنة اللون! كانت تضاريس جسمها خطيرة شدت من زب حسن أبو علي بقوة! وادي ما بين هضاب بزازها كان ضيقاً مثيراً ساخناً شديد الإثارة لرغبة الرجال! كان صدرها اجمل و أحلي كثيراً مما شاهده عالويب كام! تأمله ففتحت جفنيها المطبقين بهدبيها الطويلين الساجين و همست بدلع: أيش عاجبينك… تنهد صاحبنا: هو في أطعم من كدا!!!
هجم صاحبنا وا لعنود , سعودية منقبة مثيرة تعشق النيك المصري, تضحك ضحكات أسرة غنجة ذات دلال وهي تهبه نفسها. علي صدرها و بزازها الطرية اللاتي أشبهتا كرتي الجيلي المتماسكة فراح يمص الحلمات و يلحس البزاز و يلعق فارق ما بينهما و يعضض الحلمات مجدداً و يداعبهما بشوق بطرف لسانه والعنود هاجت و ماجت فهي تصرخ و تطلق آهات مكتومة محبوسة في صدرها الذي راح يتلجلج فيه أنفاسها الحري قد أسخنتها شهوتها! ثم نزل حسن أبو علي إلي بطنها البيضاء اللطيفة الرقيقة فهو يلحسها و إلي سرتها الغائرة المثيرة فيداعبها ويداه تتحسسان بشبق لحمها العاري الأبيض الشهي و العنود ساحت منه فلم تعد قادرة فكادت تتهالك! أنزل كيلوتها البكيني يلاقي تحته كيلوت ابيض رقيق فأخذ يهجم علي على كل جزء من وراكها البيضاء المدورة الممتلئة فيلحس و يقبل و يلاعب و يتحسس بنهم فيشبع أنامله من هكذا سعودية منقبة مثيرة هي العنود! نزل بين الفخذين حتي دس رأسه ما بينهما عند مدخل كسها المثير المطبوع المشافر الثخينة فوق الكيلوت الأبيض ليجده غارق بماء شهوتها فراح يلحس عسلها ليلتقط طرفه بمقدم اسنانه فينزله ثم يدس طرف لسانه داخل شق كسها المثير! ابتدت مغامرة حسن أبو علي و نيك سعودية منقبة مثيرة تعشق النيك المصري و المصريين كما اعترفت لحسن أبو علي بلسانها!
من أعماقها ارتعشت العنود رعشة لم يخبرها حسن ابو علي علي كثرة من عاشرهن من المصريات و الأجنبيات من قبل!! يبدو أن شهوة السعوديات شديدة و يبدو أن العنود امرأة سعودية شبقة! راحت تهرف بكلمات و أحرف لم يدر منها صاحبنا شيء إلا كلمة: يكفيييييي..أجة…! ثم أخذت تمسك برأس صاحبنا و تضغط عليها باتجاه كسها وهو يولج و يزيد في إيلاج لسانه ! جاء دوره فراح يقرب زبه من فيها وهي ترمقه بعينين نهمتين! تشهت زبه فأولجته في فمها وأخذت ترضعه بفمها الحار الرطب و تمصصه بلبونة واناملها لا تفارق كسها تداعبه! طرحها أرضاً و راح ينيكها بين بزازها الساخنة الضيقة المفرق ً ثم قلبها علي بطنها و أخذ يلحس كسها من خلفها ثم يبعبص طيزها المطيزة الكبيرة الفلقتين الناعمة و لا انعم!أولج وسطي أصابع يده اليمني في خرم طيزها الساخن الشيق و راح حسن أبو علي يبعبص هكذا سعودية منقبة مثيرة تعشق النيك المصري لتصرخ و تولو : يكففييييي….اييييييييي…يكفي يالمصريييييييييييييييييييييييي. حتي ارتعشت! نهضت العنود و طرحت صاحبنا وهي هائجة الشهوة و أمسكت زبه المنتصب وأخذت تبرش به كسها و مشافره ثم راحت تقعد عليه وهي تولولو وركيها ترتعش وهي تهمس: مرة سخن…مرة ثخييييين…ثم جلست عليه فاستوعب كسها الحامي زبه حسن أبو علي ليبدأ نيك سعودية منقبة مثيرة تعشق النيك المصري بحرارة! اخترقها وهي تصرخ و وتنهض و تهبط كاللبؤة الحيحانة وهي تتنهد و تشهق و حسن أبو علي قد مد كفيه يعتصر بزازها بقوة و شعور العنود السائحة السوداء الطويلة قد جللت صدره و وجهه فكان سواد شعرها يصنع مع بياض لحمها رغبة في النيك و الرهز لا حد لها! ارتعشت بقوة و أرعشت صاحبنا فصاح: وين أرمييييي يالعنووووود… قاللها بلهجة سعودية فصرخت مهترئة الصوت مهتاجة الكس: بكسكوسيييييييي…أرميييييييييييييي اووووووووووووف. أندفق لبن حسن أبو علي مع نيك سعودية منقبة مثيرة تعشق النيك المصري فامتلأ كسها بلبنه حتي هطل منه! راحت تلحس زبه و تنظفه بل و تلعق حليبه بشوق و شبق. لم تكتف العنود بذلك بل أرهقت صاحبنا فلم يكن لبيفلت من بين يديها غلا أن ترتوي منه! سالها: انبسطتي… قبلته من شفتيه وهمست: يا ليت أهرب معك و نتزوج… ابستم صاحبنا ثم همست وقد ارتدت ما خلعته: احلف أنك ما تسيبني يا ابو علي … لم يكن ليحلف إلا باسمها فقال: و حياة العنود… قبلته و غادرت…