” مش عارفة اعمل ايه يا سلوى… انت اعز صديقاتي…قوليلي.. أنا باعشق رامز و بحبه أوي وعشت معاه أحلى سكس مصري بعد اما عرفته.. بس أخت جوزي ظبطتني و أنا على سرير أخوها مع رامز… و عايزاني اطلب الطلاق بسكوت….” دي كانت مشكلة هبة صاحبة سلوى وهي زوجة مصرية منقبة غاية في الجمال و الحلاوة. هدات سلوى من روعها و أحبت ان تعرف منها كيف قصتها و كيف تعرفت برامز عشيقي فقالت: ” انت اخلص صحباتي و مش هخبي عليكي… انت عارفه اني أتجوزت الحاج وجدي و كان عمري 19 سنة … كنت محجبة ومقتنعة بالحجاب بس هو طلب مني أبقى منقبة…
طبعاً لأن الحاج غني و أنا من أسرة فقيرة وافقت … هو بصراحة كان بيغير عليا فأنا شديدة الجمال وجسمي جميل ومتناسق لدرجة أني كنت باتعاكس دايماً من شبان المنطقة و انا في الشارع . كنت باسمع منهم كل أنواع الغزل الحلو والوحش ..زوجي رجل طيب ميسور الحال زي ما انت عرفة و اترزقنا بولد عنده دلوقتي ست سنين…مع ان جوزي كان أكبر مني بعشرين سنة إلا أن علاقتي بيه كانت تمام اوي…مكنش بينا أي خلافات وكنت بردة باستحمل علاقته في السرير معايا اللي مكنتش على قد تطلعاتي… مع الأيام ظهرت مشكلة بيني و بين الحاج وجدي وهي زياراتي لأمي المريضة الست العجوزة…كنت اطلب من جوزي الحاج اني اروح ليها عشان أشوف طلباتها و اخدمها شوية فمكنش يوافق..في الأول كان بيوافق مرة و يرفض مرة… بس قبل ما أتعرف على عشيقي رامز كان بيرفض طوالي…
كان ده يا سلوى مصدر خلافنا الوحيد…انت عارفة أني خلصت ثانوية وكان نفسي اكلم بس ظروف أهلي منعتني… كان عندي تطلع أني أتعلم و بدأت آخد دورات تعليم لغات علنت… في وسط الجو ده كله أتعرفت على مواقع التواصل و واحدة و احدة مواقع سكس بردة… مواقع الشات و من هنا أتعرفت على ناس كتير شبان و بنات…بس كنت بأشوف أن البنات و الستات دول مش مظبوطين و انهم بيتشرمطوا مع بعض…ده كان رايي فيهم فالأول…كنت مثال لأي زوجة مصرية منقبة تستحمل جوزها الكبير عنها جداً و تربي ابنها و تصون شرفها…ده قبل ما اعرف عشيقي رامز و قبل ما أقع وياه في احلى سكس جربته في حياتي…زي ما قتلك , كنت بقول أني ملتزمة مع أني منقبة غصباً عني … و أعترف بس بالحجاب … كنت بفكر أن علاقتي المشروعة مع الحاج وجدي كويسة و مثالية و ان الحاج وجدي آخر الرجالة بالنسبة ليا… قاطعتها صاحبتها سلوى وهي بتستفهم منها: أزاي مثالية.. أمال عرفتي عشيق الهتف ازاي….ممكن توضحي …احنا ستات …أنت مكسوفة مني…هههه…. ابتسمت هبة, زوجة منقبة متمردة على جوزها الحاج, وشدت على شفتها و قلت بجرأة: يعني كنت مفكرة ان العلاقة… أن الجنس كله هو البوس و ان الحاج وجدي يدخل بتاعه جوايا و يركبني و انا بكون تحته و هو شغال..ههههه آخره يرفع رجليا فوق كتافه و يفضل رايح جاي لحد ما ينزلهم… ضحكت سلوى اوي وقالت: آه منك يا متناكة…أمال هو الجنس ازاي…. هو في اكتر من كده…. شدت هبة نفس كانها بتفتكر لحظاتها في أحلى سكس مع عشيقي وقالت: ايوة طبعاً…مش هو ده الجنس و بس و التعبير عن الحب…البداية كانت لما مرة دب جوزي خناقة كبيرة معايا… الخناقة اللي كانت دايماً شغالة و سببها أمي المريضة… كنت عاوز اروح عندها اعملها شغل البيت فصوتنا علي أوي و كان راح يمد ايده عليا! كان عادته لما يغضب مني يسيبني فالبيت و يسهر برة…الهاتف بتاعي دق … رديت بصوت حزين بالو فلقيت شخص غلط فالرقم وبيسأل عن واحد اسمه نادر… قلتله الرقم غلط …. لقيته بيسألني عن حالي: صوتك حزين ليه… سألني وهو ميعرفنيش…ممكن تقوليلي أساعدك..؟! معرفش ازاي طولت معاه و مقفلتش… يمكن عشان جاني في لحظة ضعف و نبرة صوته كانت صادقة! كنت محتاجة حد حنون هادئ شعرت انه يفهمنى ,ويشعر بيا… المكالمات بيني و بين راكز زي ما تعرفت عليه بعدين تواصلت و بقيت أكتر… مش بس كده… عرفته حسابي عالفيس وأدمنت مكالماته ورسائله..طول تلات شهور و أنا باكلمه ليل نهار و جوزي الحاج و جدي مش عارف مراته رايحة على فين…مكناش انا و رامز بنفصل إلا لما جوزي يدخل يطلب عشاه و ويركبني زي العادة ويجيب جوايا…واحة واحدة بدأت أمل من جوزي و معاشرته ليا….و بدات أمارس احلى سكس مع عشيقي…بقيت بأنام و الموبايل في حضني…و أصحى أبص فيه قبل ما اغسل وشي أشوف رسايله عالفيس …رسايل الحب و الغرام السخنة أوي…. حسيت أني باعيش شبابي من أول وجدي مع عشيقي….يتبع….