أجمل قصة سكس لذيذ استمتع بيه في حياتي كان مع الحامل المنقبة سلوى! في يوم كدا كنت, أنا شاب اعزب عندي 25 سنة, عمال أتجول في مول تجاري في القاهرة لا داعي لذكر اسمه عشان اشتري شوية برفانات علي ماكينات حلاقة فلقيت واحدة ست معاها صبي صغير فقيلتها عمالة تزعق فيه جامد فالمنظر استوقفني و قربت منهم و سألتها: مالك فيه أيه..؟!! ردت الحامل المنقبة لأني عرفتها من بطنها اللي كانت بارزة مالعباية السودة: ده أخويا و نسي الفلوس يجيبها معاه و كنت قلتله مينسهاش ومش عارفة أحاسب…قلتلها: مفيش مشاكل…انا أحاسب و أبعدين تبقي هاتي الفلوس…مكنتش راضية فأصريت و كانت طالبة بحوالي 400 جنيه و فعلا دفعتلها و كمان جبتلها تاكس و روحت معاها البيت لأنها طلبت مني كدا! خلتني أدخل شقتها و أقعد في الصالون ةو خلت أخوها يجيب عصر مالتلاجة و كمان سابتني و جابت افلوس و رجعت وهي قالعة النقاب!! كانت مزة بجد عندها حوالي 23 سنة بيضة مربربة جسمها متماسك صدر باز جذاب عر أسود طويل حريري مؤخرة بارزة لورا! أندهشت و برقتلها فضحكت: مالك بتبرقلي ليه؟!! اتنهدت و ابتسمت: لا..أصلك حلوة أوي…برقت و قالت ببسمة: طيب شكراً عالمجالة دي…
استأذنت و ولتها ضهري و انا خلاص بحط رجلي برا العتبة نادتني: يا أستاذ…! التفت: نعم…برقة قالت: يعني مينفعش تقدملي الخدمة دي من غير حتي ما اعرف اسمك…! ابتسمت و طلعت كارت من جيب: اتفضلي ..رضا..مدرس فرنساوي….شكرتني و مشيت و يوم و التاني لقيتها رنت عليا بس كنت في الحمام! رنيت عليها و بعد السلامات و التحيات سألتها: كنت محتاجة حاجة… همست : مش عارفة أقلك أيه…لا خلاص ميرسي أوي…حسيت أن في حاجة فاصرت أنها تحكي فقالت: طيب طالما أنت مصر أنا بصراحة و معلش يعني…انت اكيد لاحظت أني حامل..و أنا أصلاً أهلي في محافظة تانية…و أبخاف علي أخوةيا يخرج يجيبلي مستلزماتي و جوزي برا مصر بيجي كل تلات شهور …فا… وفرت السكة عليها: اللي انت عاوزاه انا أجيبهولك لشقتك..أعتبرني صديق يا ستي…شكرتني و فعلاً جبتلها حاجتها و خبطت ففتح لي الولد الصغير وسلمت عليه و سألته: سلوي فين ..سمعتها بتناديه وتقوله: دخله… و أدخل انت ذاكر…قفلت عليه الباب و قالتلي أودي حاجتها المطبخ و دخلت أوضة نومها و لقيتها شبه عريانة!! أووووف!! الحامل المنقبة دي كانت جريئة أوي!! في عمري مكنت أتوقع أني أمراس سكس لذيذ زي اللي جربته مع سلوى الحامل المنقبة الطلقة!
خلاتي أقعد جنبها على سريرها فزبري وقف وهنا طلبت مني خدمة زيادة! همست: أطلبي يا سلوى…قالت برقة: ممكن تمارس معايا…مش قادرة..بقالي كتير مفيش حد لمسني…همست و بلعت ريقي بالعافية من نار الهيجان: أنت متأكدة… همست: أيوة..بس خلي بالك من ابني.. و حطت أيديها فوق بطنها! قلعت عريان و قلعت عريانة و شفت بطنها مادة قدامها و فتحت الحامل المنقبة رجليها و شففت كسها الأيبيض المشعر وهمست: يلا …مستني ايه…قعدت بين فخادها المدملكة و راس زبري يتفرش في شفايف كسها لقيتها بتقول: دخله بس بالراحة…!! راحت مدخل راسه ولقيتها غمضت عيونها و بتشهق: أووووه…اوووووفف…أحححححح….بس سيبه شوية..شبته و كنت حاسس أني دخلت اتون مولع!! همست بمحنة شدشدة: أنيك بقا… همست بعيون دبلانة عيون عاهرة: نيك بس بشويش…بقيت أدل خ زبري و طلعه فلقيتها صرخت: لأ مدخلوهش كله!! قلت: طيب أدلخه لحد ما تقولي كفاية..قالت طيب. رحت مدخل راسه و شوية شوية لحد اما دخل نصه فلقتها بتشهق: بس أوووووه..أووووف بس بس…نار نار نار…وراحت ماسكة راسي وبقت تاكل شفافي بقوة و انا بماري سكس لذيذ معاها وهي نفسها توحوح و نفسها تتباس مني! كنت خلاص بمووووت فصخت: خلاص مش قادر..هنزل…صرخت: طلعه….طلعته و بقت تدلكه و جبت فوق بطنها!! مسحت لبني بمنديل و قالت: ميرسي اوي…كفاية كدا..في نفسي قلت : ايه بنت الجزمة المنيوكة دي..هو بمزاج أمك أنا..همست بضحكة: بس انا نفسي في حاجة تانية…همست بضحكة: قول يا شقي…قلت: نفسي فيكي من ورا…شهقت فقلت: لا مش هأذيكي بالراحة كدا… ضحكت وقالت: ماشي بس بشويش…فنست بجوز طيازها المقنبرة البيضة اللامعة الناعمة المشدودة وقالت بضحكة: كل الرجالة بتحب نيك الطيز..همست و انا بادلك زبري بريقي و بدلك خرم طيزها: باين عليكي جربتيه قبل كدا…ضحكت: أيوة مع طليقي… استغربت: انت مطلقة.!! همست: أيوة ..جوزي قبل ما يسافر طلقني بالتلاتة و سابني بعيل في بطني…رحت زاغدها زبر في طيزها فدخلت راسه فشهقت: أووووووه ..لا لا بشويش…مسكتها من نصها: و اطلقتي ليه…همست: عشان كان بيخوني على سريري و شفته مع واحدة…زعقت معاه..اوووف بالراحة…زبرك سخن..قلت و أنا بانيكها: كملي…قالت: زعقت معاه فطلقني بالتلاتة …ده اللي حبيته و بعت أهلي في الغريبة عشانه.. خاني فبخونه …أووووف لا لا سخن أوي أوي..بقيت أنيكها جامد أوي أوي و زبري عمال بينهب في لحم طيزها لحد أما نزلت جواها…