أهلاً بجميع القراء. معكم طارق في مغامرة جنسية أخرى حدثت منذ أسبوعين. حسناً أنا شاب عادي من الخارج لكني لدي قضيب كبير طوله 15 سم يكفي لكي يلبي رغبات أي سيدة. والآن إلى القصة بعد أن تركت خطيبتي السابقة سميرة، بدأت أنا وصابرين حبيبتي السابقة نتواصل كثيراً. وبعد حوالي أسبوعين جائتني مكالمة منها تقولي لي فيها أنني سأكون سعيد مرة أخرى. لم أستطع أن أتحكم في نفسي وقبلتها غبر الهاتف. أخبرتني أنها ستكون بمفردها طيلو اليوم وأنها أشترت بالفعل الواقي الذكري. تحدثنا سوياً في حديث جنسي مطول قبل أن تنتهي المحادثة بيننا. كنت أشعر بالإثارة جداً وفي انتظار اليوم التالي. في اليوم التالي أخبرت والدي أنني سأذهب إل منزل أصدقائي من أجل اللعب معهم على البلاي ستايشن وأخبرت أمي ألا تقلق لو لم أحضر على العشاء. وبعد أن وصلت إلى منزل صابرين نظرت حولي جيداً حتى أتأكد من أنه لن يراني أحد وفي النهاية نجحت في تجنب لفت الانتباه. ومن ثم طرقتعلى الباب ولجسن الحظ الباب فتح على الفور. كانت صابرين تقف أمامي في نقابها. شعرت بالاحباط لإنني أخبرتها أن ترتدي ملابس مثيرة. بمجرد أن رأتني قالت لي آسفة وجرتني إلى داخل البيت وأغلقت الباب. أخبرتها ألا تعتذر ورفعت الغطاء من على وجهها وأعطيتها قبلة طويلة. كانت قبلة ساخنة جداً وطويلة حتى أننا أضطررنا أن نتوقف حتى نتنفس. أحتضنا بعضنا وواصلنا عملنا حتى غرفة النوم وهناك أصبحت صابرين المنقبة بين يدي. وكنت في هذه الأثناء الحس وجهها. وبمجرد أن دخلنا إلى غرفة النوم بدأت أمارس بعض المداعبة على نقابها وأعتصر بزازها ومؤخرتها وألعب في سرتها. وهي كانت تتأوه بصوت عالي.
ومن ثم قلعتها النفاب والمفاجأة أنها كانت ترتدي ملابس ساخنة في الأسفل. كنت سعيد جداً وقبلتها لأنص ساعة تقريباً. صابرين المنقبة كانت جميلة جداً وسكسي على الأخر ولم استطع أن أتحكم في نفسي. جعلتها تستدير ومن ثم قبلتها على عنقها بينما كانت يدي تلعب في سرتها ويدي أحياناً تلمس بزازها. وهي كانت أيضاً هاجت على الأخر وطلبت مني أنيكها بينما واصلت أنا المداعبة. ومن ثم نزلت إلى موضعي المفضل، سرتها، وحضنتها بقوة جداً. لحستها بكل شهوة وقبلتها ومصتها وكانت رائحتها ذكية جداً. دفعتها على السرير وقلعتها القميص وكنتيجة لذلك أصبح مفرق بزازها واضح. لعبت في بزازها ولحست المناطق الظاهرة منه وقبلتها مرة أخرى. ومن ثم فجأة هي وقفت فجأة ودفعتني وقالت لي أنها ستبدأ أولاً هذه المرة. جعلتني أقلع كل ملابسي وفي النهاية ظهر قضيبي في كامل رونقه. كانت صابرين المنقبة ووجهها يمتليء بالشهوة. أخذته بين يديها ومن ثم في فمها وبدأت في جنس فموي ساخن جداً. بزازها تحت حمالة صدرها جعلتني في منتهى الهيجان وفي دقائق قذفت كمية كبيرة من المني وهي شربته كله وهي محتفظة بابتسامتها الخبيثة. من ثم أخذت زمام المباردو وقلعتها البلوزة. كانت ترتدي حمالة صدر سوداء وبعد ذلك قلعتها البنطلون بطريقة مثيرة جداً. كانت ترتدي كيلوت أسود وبسبب بشرتها البيضاء مثل الحليب كانت سكسي على الأخر. بدأت أحسس على مناطقها الحساسة من فوق قطعة القماش الصغيرة هذه وفي النهاية قلعتها لها. كنا نقبل بعضنا في هذه الأثناء. ومع مرور الوقت وقف قضيبي مرة أخرى وعلى الفور أدخلته في كسها وزدت من سرعتي.
كانت تأوهات صابرين المنقبة تعلو وتعلو وأنا قبلتها لكي أخفض من صوتها. كنت أدفع قضيبي في كسها بكل قوة وأًبحت على وشك القذف. وهي أطلقت صرخة عالية من الألم وقذفنا نحن الاثنين في نفس الوقت. نمنا معاص على هذا الوضع ونحن حاضنين بعض وبعد بعض الوقت نزلت عليها ولحست كسها. دخلت لساني عميقاً في كسها وفي ثواني جعلتها تقذف شهوتها وشربت كل الماء الذي خرج من كسها. كانت الساعة وصلت إلى الواحدة بعد منتصف الليل ولذلك قررنا أن نتناول العشاء. أعدت لي الفراخ وكانت رائحته شهية جداً. جلسنا عاريين إلى جوار بعضنا البعض. استمتعت فعلاً بالوجبة. استغرقنا نصف ساعة لاستكمال العشاء وفيما بعد تحدثنا قليلاً وأصبحنا مستعدين مرة أخرى لبعض الأكشن. وضعت قضيبي بين بزازها وضاجعتها على هذا الوضع. وبعد ذلك نكتها في طيزها. وهي كانت في قمة الألم لكنها طلبت مني أن استمر. وفي النهاية قذفت وعلى الفور هي استدارت وقبلتني. ومرة أخرى لحست كسها وشربت كل اللبن الذي خرج منها. كانت الغرفة تملئها روائح الشهوة. نامت عليا لبعض الوقت ومن ثم استيقظت وبدأت أمص بزازها. وبعد ذلك جعلت صابرين المنقبة تأخذ وضعية الكلبة ونكتها في أوضاع مختلفة حتى قذفت شهوتها. في النهاية حان الوقت لكي أذهب ولذلك ذهبنا إلى الحمام وظللنا نقبل بعضنا واستمتعنا بكل لحظة. جعلبني الماء امص شفاهها أكثر. كان يوم لا ينسى بالفعل مع صابرين المنقبة. تركتها وأنا أحلم باليوم التالي.