أنا اسمي هيام وعندي 22 سنة وبأدرس في الجامعة في سنة ثالثة. وعايشة في مدينة ساحلية وأنا محجبة بس أوبن مايندد وية لإن أبويا وأمي منفصلين عن بعض وعايشة مع أبويا وأخويا الصغير اللي كان عنده 18 سنة. والقصة دي حصلت في الصيف اللي فات لما كنت مع حبيبي في الجنينة بنمارس الجنس. الجنينة ديه كانت معروفة في المدينة إنها ملتقى العشاق والكل كان عارف إن اللي بيروح هناك هدفه الجنس بس لإن التذكرة كانت غالية والجنينة شغالة على فترتين بس الفترة المسائية هي اللي بيكون فيها الجني عادة. ولما تدخل الجنينية هتلاقي الكل أزواج شاب وفتاة وقليل لما تلاقي ساب لوحده أو فتاة لوحده. المهم كان في شاب وسيم قاعد جنبي في المدرج بساعدني ويديني كشكول المحاضرات لما أغيب وبمرور الوقت بقيت ما بينا علاقة جنسية وكان بيمسك إيدي في المحاضرات وكنت دايماً بلاحظ إنتفاخ في بنطلونه لإن زبه كان بيقف أول ما يمسك إيدي ويبص في عيوني ويسمع صوتي. وكان بيقولي إن صوتي مثير أوي وكأن بناديه عشان ينيكني. ولما كنت بألاحظ الانتفاخ في بنطلونه في المدرج كنت أقصد أنفرد به في الفترة ما بين المحاضرات عشان أشوف هيعمل فيا ايه. فكان بيأخدني على حتة مهجورة في الكلية ويحضني جامد ويحك زبه في بطني من فوق الهدوم ولما كان بيحضني كان أنفاسه تبقى سريعة وكان بيضمني لصدره ويبوسني من شفايفيويأخد لساني في بوقه ويمصه جامد ويقولي بحبك يا هيام ومع إلحاله الشديد رحت معاه على الجنينة دي عشان ينفرد بيا ويمددني على الأرض ويفتح فخادي. وجاب الكيلوت على جنب ونزل على كسي بوس ولحس لغاية ما دوبت بين إيديه.
كنت مستعدة أعمل أي حاجة عشان أرضيه. فهو طلب مني إنه يحط زبه على شفرات كسي وبسرعة كسي اتبلل وكذلك زبه من مية شهوتي. وبعدين قلبني على بطني وكشف عن خرم طيزي ودفس زبه في أعماقي. كان الموضوع ده مؤلم جداً لكني حسيت باللذة مع الألم وهو فضل ينيكني في طيزي حوالي ربع ساعة وفي النهاية بدأ يتنفس بسرعة ويمسك كتفي بيديه ودفع زبره في أعماق طيزي لغاية ما حسيت بحاجة سخنة تنساب على جدران طيزي. وبكدة بدأت أول علاقة جنسية بيني وبين زميلي ده في الجامعة وبقة حبيبي وبقيت أروح مع حبيبي ده على طول من الكلية مباشرة على الجنينة وأهلي مفكرين إني في الكلية بأدرس وومصدقين إني محجبة ومش هغلط. والحقيقة إني كنت بأمارس الجنس من وراء مع زميلي وما سمحتلوش إن يفتح كسي يعني في معظم الوقت كنت بأمص زبه وهو يلحس في كسي وساعات كان بينيكني في طيزي لغاية ما بقيت هايجة على الآخر وازم ينيكني في طيزي بدل مع يغلط ويفقدني عذريتي. وفضلنا على الحال ده سنة لكني كنت عارفة أنه بيتسلى معايا وكنا بنكدب على بعض في حوار الجواز ومش عارفة مين ابن الحلال اللي شافي وراح قال لأخويا علي أن عندي صديق في الكلية وده خلاه يراقبني على طول لكني ما كنتش أعرف إنه في يوم هيوصل إنه يدخل علينا الجنينة. وهو ده اللي حصل لإنه قفشني مع صاحبي وهو بيمارس الجنس معايا وأنا كنت تقريباً عريانة وهو نايم على ضهري وبيحك زبه في كسي وأنا باتأوه ومستمتعة على الآهر لغاية ما سمعت أخويا بيصرخ وبشتم فخوفت ولبست كيلوت والحجاب بسرعة وحاولت أغطي جسمي بأي حاجة وطلب من صاحبي يمشي وما يعملش حاجة فنه ممكن يتعارك معاه ويأذه وقلت له يروح وأنا هأحل المشكلة.
وبالفعل مشي وسابني مع علي يسب فيا ويشتم بأقذر الشتايم اللي استحقها أكيد واحدة محجبة أهلها مفكرينها بتدرس في الكلية وفي الحقيقة هي بتتناك في الجنينة هيكون رد فعله ايه. بدأت أهدي في أخويا وأقول إنه كان جاي يخطبني وهيتجوزي عشان يسكت لكنه نشف دماغه وحاول يضربني بس خاف من الفضيحة وروحنا على البيت ومن حلاوة الصدف إن البيت كان فاضي وأبويا في شغله. وفي البيت صرخت فيه وطلبت منه ما يتدخلش في حياتي ورحت على أوضتي عشان أغير هدومي وقلعت الحجاب وفضلت بقميص شفاف قصير وفجأة دخل عليا أخويا وعينه بتطق شرار مع إنه كان جسمه أصغر وأقصر مني. وكان قميصي شفاف وباين من تحته السونتيانة وكيلوتي الأحمر. بس أخويا ما أهتمش بهدومي وحاول يضربني بي أنا غطيت وشي ولما حاول يزقني كنت جنب السرير ولما جيت أقع مسكت فيه ووقعت على السرير وهو وقع فوقيا. بدأنا نتشاجر لكنه كان ماسك إيدي وبيحتك بجسمي لغاية ما شفته غير حركاته وكانت رجلي مفتوحة وهو في وسطيهم. حسيت إنه بيحك جسمه في جسمي جامد. وفجأة بطل ضرب وشتيمة وحسيت بزبره واقف وبيلمس كسي من فوق الكيلوت. وعرفت إنه أخي هاج علي أخته المحجبة.