أنا هيام فتاة محجبة وأخويا قفشني مع حبيبي في الجنينة وهو راكب فوق طيزي وبيلعب في كسي. ولما روحا البيت وكان بيضربني وقع عليا وبدأت يحك زبره في جسمي من تحت الملابس وعرفت إنه خلاص رايح ومش راجع وبطلت مقاومة وسبتله نفسي لغاية ما سمعته بيتأوه قلت له: أنت بتعمل ايه يا علي دا أنا أختك؟ قال لي: لازم أعلمك الأدب عملالي فيها محجبة وأتاريك شرموطة ماشية على حل شعرك. والقريب أولى بالجسم الفاجر ده ليه أسيب الغريب يستمتع بيه وأنا موجود. ضحكت بس ما بين. الحمار فاكر إنه كده بيربيني ما يعرفش إني بحب كده. ولما حسيت إنه هاج على الأخر بدأت ألين معاه لإني كنت عارفة إنه لسة خام في الجنس وما يعرفش كتير. خليته يحك كسي بزبره وبعيدت قلت علي سيب إيدي عشان وجعتني وكمان أنت وجعتني بين فخادي وأنت عمال تحك في جسيمي جامد. وقلت له خد بالك بس هو أتوتر وما بقاش عارف يحط إيده فين. وبعدين حطهم على بزازي فأنا صرخت كأني هجت أهههههه وعجبني الموضوع ده. لإن كسي كان سخن من ساعة الجنينة لإن حبيب هيجني وسابني محرومة لما علي ظبطنا مع بعض وحرم كسي من الراحة. كنت حاسة إن زبر علي صغير يمكن 12 سم بس كان تخين وهو لسة صغير في نظري حتى شنبه لسة ما خطش وما فيش شعر في وشه بس هو عايز يثبت رجولته بس خصوصاث لما الموضوع يبقى ليه علاقة بالشرف. بعد شوية هيجت فعلاً وبدأت أتمحن بجد ومسكته من ظهره وشديته جامد وصرخت تحتيه أممممم وفتحت فخادي على الآخر وكسي بدأت ينزل ميه وهجت زي المجنونة.
ما بقيتش في وعي من كتر الشهوة لدرجة إني مسكته من ظهره وحاولت أقلع هدومه عشان يلزق جسمه بجسمي. وأيمن بدأ يمص في رقبتي جامد من كتر الهيجان فحركت وشي نحيته عشان يلزق شفايف بشافيفي وهنا بدأ يمص شفايفي مثل العطشان. حيرني معاه الواد ده ما جربش الجنس قبل كده ومع ذلك يعمل معايا كل ده وكأنه محترف. وبعد مدة لزق فيا جامد ودخل ما بين فخادي وبدأت يـتأوه آآآآهههه وبعدين لاحظت البلل في بنطلونه لما اختلط مع مياه كسي فعرفت إنه نزل ميته. وحسيت به يرتخي فوقي وما تكلمش كلمة واحدة بس أنا كنت لسة ما شبعتش وكسي لسة مولع نار خصوصاُ لما بللني بمنيه الساخن. فسمكت إيده وحطيته بين رجلي وبدأت أطلع بها لغاية كسي وهو ما بيتحركش وبعدين حكيت على كسي من فوق الكيلوت فهو بدأ يحسس على كسي لإنه تقريباص ما شفش كس قبل ده ولا لمسه وده فرحني أوي. وأنا محجبة وكسي محروم من النيك طول عمري. مديت إيدي عشان أقلع البنطلون وشوفت زبه الكبير ومكسنه بإيدي وبدأت ألعب بيه وأعصره وهو عمال يتلوى، وبعدين فتحت رجليا الأتنين على الآخر وقلت له عمرك شفت كس بنت قبل كد يا علي؟ قل لي ولا مرة. قلت له وأهو قدامك كس أختك هيام اتمتع بي زي ما تحب.
في الأول حسيت إنه مرعوب أو متردد لما شاف كسي أو يمكن قرفان منه لإنه ما شافش حاجة زي ديه قبل كده بس لما قلعني الكيلوت وحسس على كسه بإيده وأنا بأرتعش بدأ يلعب فيه بالراحة ويحسس على ظنبوري المنتفخ وبعدين هجم عليه بفمه بوس ومص ولحس ويمكن من كترالشهوة ما قدرش يمسك نفسه. كان يمص في كسي ويدخل ظنبوري في فمه لغاية ما أصرخ ويمرر على شفرات كسي ويحاول يدخلها لجوه وما أهتمش بالمياه التي اخرج من كسي وكأنها عجبته مع أنها كانت أول مرة لي. وبعيد زبره عاود الانتصاب من تاني كأنه عمود من الصلب وأنا أرتعش مثل الحية من تحته وأنا مساكة رأس زبه بإيدي وعايز أدخله في كسي والنار تشتعل في داخلي والصراخ لا يتوقف آآآآه أممممم يلا بقى يا حبيبي نيكني. وهو مستغرب بس مشغول في اللحس والاستمتاع بكسي وأنا كنت تقريباً غايبة عن الوعي. شفت في عينيه إنه عايز يعمل حاجة فمديت إيدي على زبه المنتصب ومسكته وعصرته بإيدي وبعدين جريته لغاية ما دخل بين فخادي وحطيت رأس زبه عل كسي. طبعاً خفت وجسمي كله اهتز وبدأتأحرك زبه وأفرش بيه كسي وهو ثبت زبه على فتحة كسي ومسكني من وسطي وشدني جامد نحيته لغاية ما دخل زبه في كسي ووقع المحظور وسال الدم من غشاء بكارتي على قضيبه. تأوهت من الذة وليس من الألم وهو زاد هيجانه وبدأ ينيكني بكل قوته. كنت حاسة بنشوة لا يساويها أي شيء في الدنيا لدرجة إني حسيت إن أخويا الصغير هو حبيبي وكنت بأصرخ أمامه مثل الطفل وهو أستمر في نيكي لغاية ما قذف منيه واستلقى فوقي. وهكذا تحولت من فتاة محجبة متربية إلى شرموطة لأخي.