مع كل سحبة , زبري كان بيشدّ أوي… طيزها المبرومة بانت قدامي…. زبري جابهم في البنطلون بتاعي…كنت سريع أوي…هديت شوية ولحظات وزبري وقف …ادورت مرات معلمي, أسخن منقبة شرموطة شفتها, قدام المراية بان ليا كسها…كنت اول مرة اشوف كس حقيقي… كان منفوخ وشفايفه ملصوقة في بعض و بينهم في الاعلى زنبور مهتاج…كان أبيض مش داكن….كس ابيض منفوخ الشفرات احمر من جواه…زبري شد أوي لما شفت ايدها بتمسك جوز طيازها الحلوة و تحسس على فخادها من ورا و من قدام وتلف…مشاعري كانت مستفزة أوي من اللي بيحصل قدامي… يعني لولا أني جبتهم بسرعة المرة اللي فاتت لكنت دلوقتي في حضن أجمل منقبة شرموطة مرات معلمي جابر!! مسكت مرات معلمي احمر الشفايف و راحت تحط منه على شفيفها الحلوة الرقيقة. بقت ترسم شفايفها بيه رسم يهيج…وبقيت كمان تمصمص شفيفها …مسكت المشط من على سرحاتها و راحت تمشط بيه شعرها الأسود السايح الناعم… كان زي المية من سيحانه! كانت بتهمهم باصوات و تدندن باغنية مش عارفها ايه. مشيت من قدام المراية و راحت ناحية الدولاب… طلعت منه زبر صناعي… عرفته من شكله لأنه شبه الزبر الحقيقي… كان إزاز أو بلاستيك مضلع كبير…بقيت تمصه و تمصمصه كانها بتمص زبر حقيقي….
زبري شدّ أوي و المزي خرج من فتحته…قعدت على سريرها و انسدحت على ضهرها… كان منظر يشيب الأقرع من اسخن منقبة شرموطة وهي قالعة كل هدزمها و جوز وراكها التخان اللي اللحم مكسر على باطنهم من عافيتها بيولعني اوي!! واحدة واحدوة بقيت تفشخ رجليها لحد اما ظهر احلى كس شفته!! أبيض و جواهع وردي…..والشق الماشي ما بين الشفايف بيهيج أوي!! زبري جابهم تاني و حسيت أني ضعفت أوي!! ببص على بنطلوني لقيته بيسيل منه لبني غزير أوي! لحظات شلت عيني من فوق جسم مرات معلمي …. ببص تاني لقيت منظر شيبني…لقيت أحلى منقبة شرموطة بتتشرمط وهي داسة زبر صناعي في كسها!! فشخت رجليها و وراكها وبتنيك كسها بزبر صناعي…بقت تدخله وا كسها….و انا زبري شدّ أوي أوي كأني مجبتهمش مرتين!! بتنيك كسها المنتوف و تبعبصه وعيونها مغمضة و أيدها الشمال بتدعك جوز بزازها النافرة اللي بتلعب فوق صدرها الابيض الناصع!! مكنتش أعرف أني قدام منثبة شرموطة تقلع قدام المراية و تجيب شهوتها بزبر صناعي مش زب ر حقيقي!! بس هي معذورة جوزها المعلم مدمن حشيش و عنده السكر كمان!! وسايب الفرسة دي بتعاني لوحدها الامرين!!
كانت بطلع الزبر الصناعي فيعمل صوت طرقعة و مصمصمة فظيعة كانت بتطرب زبري فوق ما تطرب وداني! كانت بتخرجه فشفايف مسها ترجحع تضنم تاني. و تمصمص بشفيفها الزبر و ترجع تلاعب بيه بزازها و تمشي بيه ما بين الوادي الضيق و تضم بزازها عليه وهي بتغنج: آى آى آى آى آى…و ترجع و تحطه في كسها تاني وتنيك بيه نفسها و انا كفي على زبري بتفركه!! كانت بتهيج أوي فتقرص حلماتها و تشدهم فكنت باحس انها عايزة تقطعهم!! كانت مرات معلمي منقبة شرموطة هايجة هيجان مش طبيعي و هي بتنيك نفسها بزبر صناعي و تدسه كله و تغيبه بكامله في كسها!! كنت بأحس انها عاوزة تدخله امعائها!! كان صوت نياكتها نفسها بيعمل صوت مثير أوي زي: صوت: ” ظط ظط ظط ظط ظط” … وده كان صوت خارج من كسها من احتكاك الزبر الصناعي المبلول بمية كس مرات معلمي و مية لسانها بجدران كسها . كان وش مرات معلمي عنايات بيقلب ألوان و تعبيراته بتهيجني فشخ و شفتيها بتتقلص و عيونها تغمض و خصوصاً و وصوابع ايدجها التانية بتفرك زنبورها الطويل و تشده وهي شغالة و حوحات و آهات: آآآآآح..آآآآآآه …آآآآوووووفففففففف…و انا بببص و زبي بينزف لفبنه و هي يتترعش قدامي و مرات معلمي تجيب شهوتها بزبر صناعي في اوضة نومها وهي في قبضة الشهوة و الغريزة الحبيسة!! طلعت الزبر بعد لما قضت شهوتها وهي بتنهج و كانت مغمضة العينين و وشها زنهر بقا بيلمع و عرقت اوي و مية كسها بتسيل منه و انا شايفه بيفتح و يضم قدامي!!حتى بزازها اتنفخت بشدة و حسيت أنهم جوز كور من شدة الإنتفاخ! قامت من على السرير فخفت أحسن تفتح الباب و تلاقيني باتجسس عليها فجريت بسرعة…وقفت وقلبي بيدق جامد وافتكرت الحاجة اللي معايا… استنيت شوية يجي ربع ساعة لحد اما سمعت الباب بيفتح.. ناديت وعملت نفسي بخبط عالباب….سمعت صوت بيقولي ادخل…دخلت لقيت مراتي معلمي بتقولي: حط الحاجة في المطبخ و امشي… كان نفسي تقولي حاجة… وتتحرش بيا زي الاول…بس أنا خذلتها برغم بنيتي القوية الصعيدية….بس بردة كنت خايف منها و من معلمي… قضيت شهر عند اامعلم جابر و جه موسم الدراسة ومن ساعتها بطلت اشتغل عنده….