ابتسمت وقالت وهي باصة قدامها: عاوزني انزله! قلت باغازلها بس صادق في غزلي: لأ…خالص…هو في حد يشوف الشمس ويقولها أغربي… ابتسمت و وشها احمر وقالت: العيال عند ستهم النهاردة و محمود جوزي مسافر ما تيجي ناكل برة…و فعلاً راحت أحلى منقبة مصرية مكنة بينا على مطعم وكنت طوال القعدة باتامل في عيونها… هناك حكيت ليا على قصة جوازها من التاجر العجوز جوزها و انها أجوزته علشان الظروف و أنها دلوقتي 31 سنة …و أنها لجمالها الكبير أجبرها عالنقاب مع انها مش مقتنعة بيه نهائياًً! قلت و أنا باتعجب: طب متقلعيه!! قالت: مقدرش… انا بس باقلعه في البيت وبرة في الأماكن زي هنا كدا…مفيش حد ياخد باله… عرفت أن أسماء منقبة مصرية مكنة مجبرة عالنقاب و انها اشترطت على جوزها الشغل عشان تسلي وقتها…قلت: اسماء ممكن أقلك سر… قلتها بجدية مع أني بأهزر دايماً…قالت: قول.. سامعة…. قلت وقربت منها: عيونك حلوة… بصتلي بقرف و ضحكت وقالت: يا سم… نكتة بايخة…
أتكررت عزومات أسماء ليا و كذلك عزوماتي ليها … و فالشغل في المكتب كانت بتحصل ما بينا حاجت وحشة أوي…كنت باتحرش بيها ساعات و بدل ما امسك الدوسيه امسك أيديها… كانت بتقلق حد يقطع علينا و تبص لبرة و تضربني علي ايدي! شوية شوية الباب بتاع الاوضة كان بيتقفل علينا…أول مرة قفلناه كنا محتاجين بوسة… رحنا في بوسة طويلة أوي أنا و أحلى منقبة مصرية مكنة… مش بس كدة….دا كفوفي ساخت في لحم طيزها!! أسماء منقبة مكنة محرومة مع جوزها العجوز و بتتسلى بالشغل و كمان اجبرها عالنقاب… تنتظروا أيه منها…و اللي زود الطينة بلة أنها عرفت ان جوزها مجوز عرفي… و واخد شقة تانية…ده اللي حول منقبة مكنة زي أسماء إلى شرموطة تتشرمط بين أحضاني في سرير جوزها الخاين العجوز….
كان يوم إجازة يوم السبت و أولادها كانوا عند ستهم, أمها و جوزها برة البيت زي ما هي عادته… احتاجت أسماء ليا…. عازتني في سرير جوزها و انا كنت اعزب… لبيت رغبتها… وصفت ليا العوان و صلت بسرعة … اتسحبت و صعدت ليها… اتاكدت ان مفيش حد في الدور الرابع… ضغطت الجرس فتحت احلى منقبة مصرية مكنة و قفلت الباب بسرعة… كانت بالروب….قربت منها و ضغطتها عالباب… جريت مني… أسماء كانت غنجة اوي … وبتعرف تبيع الدلال كأنها شرموطة خبرة بالشرمطة! جريت على غرفة نومها… قلعت القميص و البنطلون لحقتها وقفلت بيها الباب… شافتني كدا شهقت و بحلقت… وشها أحمر اوي!! قربت منها و بوستها على شفايفها… غمضت عيونها برموشها الطويلة…..ردت ليا البوسة….باستني بشويش على خدي وانا ابوسها على شفايفها بقوه ونا اضمها لصدري بقوه وهي تضمني بقوة..خلعت الروب من عليها… وقعت عينيا على احلى جسم منقبة مصرية مكنة!! الجسم ملفوف مكتنز اللحم مش مرهرهط ولا يابس …..لم أملس ناعم ملمسه حريري خلى زبري شب طوالي! نزلنا في بعض دعك أنا في بزازها و هي في ضهري !! زبري كان بين فخودها ناشب…. مسكت ايدها و حطيتها على زبري…جسمها اترعش اوي وزبر اتمدد كمان…. وبعدين رفعت رجلها اليسار وحطتها بين فخوذي وانا بديت احط لساني بشويش ورا ودنها اليمين وبعين جواها وانزل وابوسها مع خدها وامص شفايفها…هاجت أمساء اوي و هي بتنزل بطول جسمي لحد ما واجه بببقها زبري! كان قايم وعاوز ينفجر في أيدها وهي اللي ترفع راسها من على صدري وتبوسني بسرعة بين شفايفي وتقولي وهي تبتسم وعيونها في حالة غير طبيعية يوووووه ياحبيبي زبرك نااااااااااااار أوي….بقت تلحسه زي الايس كريم من كل جوانبه وتبدا تمص فيه جامد…لولا أني كنت بالع قرص تامول كنت جبتهم طوالي!! اترمت على السرير… سرير جوزها وهي بتضحك…اترميت قدام سيقانها العاج و فرشخت رجولها… كانت بتمانع… و تضم رجليها… اتعافيت عليها لحد اما وقعت عيني على كس كبير الشفايف ممحون اوي….كان منتوف بيلمع…لحسته أوي و مصت زنبورها لحد أما جابت احلى منقبة مصيرة مكنة ضهرها…..عيونها دبلت وبقت تنهج…ركبتها و ركبت زبري في أسخن كس منقبة …كان كسها بيشفط كسي….اول مرة و آخر مرة أحس الإحساس بالنعومة واللذة والدفئ ده…. إحساس لما تكون جعان أوي ويتحط قدامك أشهى أكل… او بردان أوي و تتغطى باللحاف و البطاطين فتدفا….من غنج أسماء و انا بأنيكها في سرير جوزها و هي شرموطة بين أحضاني أنها كانت تغنج أوي و تهمهم بالفاظ زي: يممممممممه يجنن يا حبيبي خلااااااااااص.. تبت… نكني… نكني كمااااان…كسي نار… كس مولع…نكني كماااان…. لحد أما جابت كمان وأرعشتها بشدة لدرجة انها خمشت ضهري و انا بانيكها و ارضع بزازها!! ادمتني بضوافرها من غيبان عقلها…لحد اما جات اللحظة الشهية بالنسبة ليا… جبتهم…بس مش جواها…نزعت بسرعة و رميتهم على سوتها….فضلت مغمضة عيونها فترة طويلة و انا كنت اترميت جنبها… لحد دلوقتي بنتقابل و مش بس فس سرير جوزها و كمان في شقتي اللي متشطبة و مستنية العروسة, بس أتمنى انها تكون مكنة بس متكنش شرموطة زي أسماء!