هدأ العنتيل مدرب وهو يستمتع و يلتذ نيك منقبة شرموطة فلم يقذف لبنه؛ فهو آية في التحكم في أعصابه و السيطرة على شهوته! هدأ والتف بجسمه متلمسا شفرات كس أسخن منقبة شرموطة قد أغراها في النادي و أغوته ليركبها بعد أن علم عن تعاستها الزوجية. كانت تعاني نقصاً من رجولة زوجها القاضي أو ذكورته؛ لم يكن يقربها أو يقربها ولا يرضيها و يصل بها إلى الرعشة! غير أنها الآن في حضرة العنتيل وهي تتناك منه و تنتفض وهو يداعبها بأصابعه. كانت لمساته قاتله؛ كانت تنتفض بقوه و تتلوى من وقعها في كسها المشحون بالشهوة حتى شعرت بأن جسدها كله ينتفض وساقيها تتصلبان وهى ترتعش كالمحمومة وكسها يدفع شهوتها بقوه خرطوم المطافئ!
لم تكن سامية منقبة ملتزمة بالنقاب و ما يمليه من احترام. لكم تكن منقبة حقيقية ولكنها كانت منقبة شرموطة في داخلها تتلمس الفرص لإشباع شهوتها المكبوتة! تلاقت تنظرات العنتيل مدرب الكارتيه بها وهي تفتح باب سيارتها. التقت نظراتهما و أغراها بوسامته و جسده الممشوق العضلي. ابتسمت له و ابتسم لها. صعد سيارته و صعد سيارته. افترقا و كل منهما يشاغله اﻵخر. ثم التقيا في النادي و تعارفا و نمت نظراتهما عن الإعجاب الصامت. فسامية جميلة العينين بضة الجسم مكتملة الأنوثة , أربعينية فرسة بحق لها من الأولاد صبيان أكبرهما لم يجاوز الخامسة عشرة! سرعان ما تبادلا رقمي هاتفيهما و سرعان ما تواعدا. لم يكن نيك منقبة شرموطة مثل سامية على يد العنتيل مدرب الكارتيه غلا سلسلة في قصة نيك متواصلة مع حريم النادي الذي يعمل به العنتيل نفسه! كان ومازال نياكاً كبيراً خبيراً بإمتاع النساء. ولم تكن سامية زوجة القاضي تتناك من العنتيل أو لتلقي بنفسها بين أحضان رجل لا يطفأ لاعج شهوتها إلا وهي تعرف من رجولته او فحولته ما سيمتعها حقاً.
في إحدى اتصالاتهما أعربت سامية عن ذلك وقالت للعنتيل مدرب الكارتيه : أنا عرفت أنك شقي أوي… ضحك العنتيل وسألها: وعرفت منين؟! صمتت سامية وهي تداعب خصلة شعرها ليفتر ثغرها عن ابتسامة وقالت بدلع تداعبه: العصفورة قالتلي…قالتلي أنك حراق في السرير… ضحك العنتيل وقال: لا لا..أكيد سمعتي حاجة….لتضحك أسخن منقبة شرموطة: دا أنا سمعت بلاوي عنك…بس يا ريت تكون صحيحة…. امسك العنتيل بزبه يلاعبه قائلاً: هتشوفي…..تضحك سامية بدلع وتزيد رغبتها: أمتى …! …. ليدق قلب العنتيل مدرب الكارتيه : بكرة قابلني عالقمة….و فعلاً , خرجت سامية منقبة قد رسمت عينيها و التقت مع العنتيل الذي أسرع بها إلى وكره في شقة في أطراف المحلة الكبرى! دخل العنتيل و دخلت سامية خلفه واغلق بابه سريعاً . شال عن وجهها النقاب لتبتسم ويميل عليها لاثماً: أنت أحلى من اللي كنت فاكره…و راح يقبلها كأنما يضاجعها في ثغرها العذب! همست سامية: أنت فاكرني أيه! قبلها العنتيل مجدداً: مكنتش فاكرك بالطعامة دي… غنجت سامية و قد ألقت بزراعيها حوالي عنقه و قالت بشرمطة بالغة: بس إياك تأكلني….ليهمس العنتيل مدرب الكارتيه وقد ضرب بكفيه حوالين خصريها: دا أنا هاعمل فيكي عمايل…. قربت أسخن منقبة شرموطة م العنتيل وهي تنفس نفيها الحار في رقيق شفتيه: هتعمل ايه يعني…فأطبق العنتيل بيديه على طيازها العريضة وقال مفحشاً في ألفاظه: أنت رايحة تتناكي من العنتيل مدرب الكارتيه..فاهمة…سرت في جسد سامية رعشة من فحش كلامه وقالت بشرمطة: طيب مستني أيه…نكني زي ما تحب… ليطبق العنتيل على فمها بقبلة طويلة ورقيقة و قوية في نفس الوقت وهو يحضنها بطرقة آلمتها إلى أن سحبت فمها و قالت أسخن منقبة شرموطة : أي أي ..وجعتني…هو ده مش هيشتغل و أشارت القحبة إلى زبه المنتصب ببنطاله و أحاطته ليحملها العنتيل مدرب الكارتيه بدوره إلى غرفة النوم! هناك تعرت له و هو يلهب جسدها بقبلاته الخفيفة المتواصلة التي تشف عن رطوبة الشفتين فتناغمت مع قبله بحركاتها و هي تتجرد عن جسد بض مثير ابض شفاف رقيق كله أنوثة! أخذ العنتيل يقبل ما يظهر له من جسدها فيقلبها على بطنها و ظهرها ثم بزازها الكبيرة المثيرة الحلمات و الهالات و يمصهما مصاً عنيفاً ثم لينزل إلى خصرها و هي تنزل الجينز الذي كانت ترتديه تحت عباءتها ا و هو يقبلها إلى أن وصل إلى أخمص قدميها و قد قبل كل جزء من جسدها و قبل كسها. همس لها العنتيل بعد ذلك وهو يفرك زبه الذي أخذ يتمطى ويغلظ: تمصي؟! رمته سامية بنظرة منقبة شرموطة شبقة إلى زبه الذي طالما أمتع النساء و لم تجبه بالحروف بل أخرجت جزء من لسانها و غمزت و أشارت بيدها إلى زبه وراحت تمصصه بنشوة عامرة حتى نزعه من فمها الشبق و طلب منها أن تفلقس له و قبل طيزها ثم توجه بلسانه إلى فتحة الشرج و قبلها بشهوة و أخذ يلحسها هي و الكس و يقبل بجنون إلى أن تنهدت مما حصل بها و قالت أسخن منقبة شرموطة : عاوزه في طيزي؟!…يتبع…