حكايات الجنس الأجنبية و الأحداث المثيرة في أوصاف المشهد الجنسي الساخن جدا و التي تبدأ بظهور الفتاة الشقراء تايلا ذات البشرة البيضاء الناصعة جدا و هي في قستان و سترينغ أحمر.. في غرفة نوم عصرية ، مؤثثة..سريرها الكبير ذو اللحاف الأبيض الناعم ترقد فيه هذه الفتاة على بطنها ، فيبرز ظهرها المصقول ، و رقبتها الملساء ، و فخذيها الرشيقين.. اللذين جعلا الطيز يظهر في صورة مغرية جدا.. خصوصاً بصورة السترينغ و هو غارق في شق طيزها ذو الفلقتين المملوءتين.. أو بصورة أدق لقد بدت هذه الفتاة طرية الجسد.. طراوة مستفزة خصوصاً في الجوف الذي أحدثه كل من الفخذين و الطيز معا..بعد ذلك ، استدارت تايلا على ظهرها و قامت بفتح خيوط القستان الشفاف بهدوء ثم أخذت بعدما أن اثنت ركبتيها و هي على نفس الهيئة تمسك بزازها بكلتى يديها و تشدهما بكل شدة و تقرص حلمتيها الورديين في نشوة صامتة ، فتخرج لسانها الصغير و تلحس شفتيها الصغيرتين الورديين ، بعد ذلك تهز ظهرها قليلاً إلى الأعلى ثم تقوم تنزع السترينغ بسلاسة..فيظهر كسها النقي و الناعم و الرطب ، ذو الجانبين المنتفخين ، ذو اللون الأحمر من وسطه.. ثم تفرج ركبتيها المثنيين و تشرع تداعب بظرها بهدوء بإصبع يدها بعد أن اغرقته في فمها.. فأخذت تتلذذ و تتأوه و تقول ” آه..يا..أريد زب كبير الآن يدخل في كسي بعنف”
و تتتابع أحداث قصص حكايات الجنس الأجنبية في جزءها الثاني مباشرةً بظهور شاب أشقر وسيم عاريا تماما ، فيتوجه إلى الفتاة الجميلة و الساخنة جداً ، و يظل واقفاً قرب السرير فتمسك الفتاة زبه بيدها و تشرع تمصه بفمها مصا شغوفا بعد أن استراحت على طيزها الطري.. فيتاوه الشاب بحرقة حينما وصل امتصاص الفتاة لزبه إلى العنف..فيشد شعرها بيده و يدفع رأسها إلى زبه بقوة و يقول “آوووه..اياه..أووووه ياااه” و هو يستمتع بلذة حارقة جدآ. و بعد أن انتصب زب الشاب بشدة و انتفخت عروقه..صعد الشاب فوق السرير و تمدد على جنبه خلف الفتاة الممحونة للنيك..فقام برفع ساقها العليا بيده ثم التصق بها بشدة.. فمسكت الفتاة زبه بيدها و وضعته في مقدمة ثقب كسها الضيق ، فأدخله الشاب بحرقة و هو يردد صوت تاوهه الساخن ” آه ه ..آه ه” أما الفتاة فأخذت تصيح بكثرة و تتلذذ ، أنفاسها منسجمة مع دخول زب الشاب في كسها و خروجه بسرعة و قوة في نفس الوقت..و بعد لحظات قليلة من النيك المستمر..ازداد شعور الفتاة بلهفة النيك أكثر و أكثر ، و صارت أنفاسها ملتهبة كالتهاب كسها الذي امطر إفرازات سالت على شفى طيزها الطري
استدارت الفتاة بسرعة ملهفة و التصقت بصدر الشاب ، فالتصق بزازها المملوء يصدره ثم أخذت تبادله القبل بحرارة ، ثم رفعت ساقها العليا فوق فخذه..ثم مسك الشاب زبه بيده و وضعه في شق كسها الرقيق و الشهي و أخذ يدخله و يخرجه بسرعة كبيرة ممسكا بيده طيزها العارم ليجذبه نحو زبه بعنف..دون أن ينقطعا عن تبادل القبل الساخنة و المثيرة..و بعد لحظات من النيك..أوقفت الفتاة الشاب و جعلته يتمدد على ظهره و بلهفة ساخنة صعدت فوق فخذيه ثم مسكت زبه المنتصب و أدخلته في عمق كسها المشتعل و شرعت تهتز بجسدها أعلى و أسفل بسرعة ، فتتواتر سرعة دخول زب الشاب في كسها الضيق.. فيرتفع صوت إرتطام طيز الفتاة بفخذيه و ترتفع أصوات التأوه الذي لا ينتهي خصوصاً من قبل الفتاة الملهوفة التي أخذت تشعر بلذة ساحرة في تذوق كسها طعم الجنس اللذيذ و العنيف..كانت الفتاة تهتز فوق زب الشاب الغارق في جوف كسها أعلى و أسفل تارة و تارة أخرى تتقدم إلى الأمام و الخلف بطيزها.. و مظهر صورة كسها المحمر من الخلف و هو يلامس زب الشاب كله يزيد المشهد رونقا جنسيا.. استسلم جسد الفتاة الممشوق ، و ارتخت عضلات كسها التي شبعت من النيك.. خصوصاً ذاك الإستمتاع باللذة التي تأتيها مرة تلو الأخرى.. آلاف أن الشاب لم يزل هائجا.. و نشوة زبه لم تفرغ بعد..لذلك أوقف الفتاة و جعلها تستلقي على ظهرها ، و حينما فتحت ساقيها سارع الشاب بين فخذيها المتباعدين و المنفرجين ليدخل زبه في كسها..فأخذ يداعب زبه بسلاسة في مقدمة ثقب كسها الأحمر الرقيق ثم أدخله بقوة و استمد من فخذيه قوة الدفع ثم ضغط بزبه على كسها و شرع يدخل زبه الخشن في ثقب كسها و يخرجه بسرعة كبيرة و الفتاة توحوح و تتلذذ ، ممسكة طيز الشاب بكلتى يديها تدفعه نحوها بقوة كأنها تشير إليه كي ينيكها بقوة و عنف..كأنها تقول له نكني و مزق لي كسي الملتهب… و ما هي إلا لحظات و الشاب يرطم زبه بقوة أكبر على كس الفتاة…حتى أن تأوه في حرارة كبيرة يقول “آوووه ياااه..آوو ياااه” مفرغا منيه الساخن في جوف كس الفتاة التي فرحت بنشوة الجنس.. في أروع حكايات الجنس الأجنبية.