ما احلى الجنس في الفندق حين يكون مع سائح اجنبي جميل مثل ذلك الرجل السويدي الذي لم ارى في حياتي جمال مثل جماله حتى عند نجوم السينما و الرياضة فقد كان جميلا الى درجة لا توصف و شعره اشقر و عيونه زرقاء براقة و كان ذو جسد رياضي رائع جدا . و كعادة الاوربيين كان الشاب السويدي صريحا معي حيث خاطبني بالانجليزية قائلا بما معناه واو ما هذا الصدر الجميل و ذلك لما مررت من امامه و انا انجذبت اليه لاني كنت اريد ان اذوق زب اوروبي مع شاب جميل مثل ذلك الشاب و اشرت له ان يتبعني الى الغرفة في الفندق و جاء خلفي و هو يراقب يمينا و شمالا الحركة في الفندق
ثم دخل معي و انا قلبي يدق و قلبه يدق و نحن نريد الجنس في الفندق رغم ان الامر ممنوع و انا كنت اضع في ذهني ان زبه صغير لانه في اعتقادنا ان الزب العربي هو الزب الكبير رفقة الزب الافريقي و لكن اما اخرج زبه كان زب كبير جدا شديد البياض مع راس لونه وردي فاتح جدا . و حتى شعر زبه كان اصفر و امسكت زبه و لم يكن منتصب كثيرا و لكنه سميك و كبير رغم ان الشاب لم يكن ضخم الجسد بل كان معتدلا في طوله و في جسده و بدات ارضع و انا اسخن من جمال ذلك الزب و لونه المثير و انا امارس الجنس في الفندق بكل حرارة
ثم ادهشني بطريقته الساخنة في لحس الكس فقد كان يلحس و هو يكاد ياكل شفرات كسي بعنف و انا اسخن و اغلي من شدة الشهوة و اللذة و امسك زبه و وضعه على بظري بين الشفرات و بدا يحكه و انا اسخن و نحن نمارس الجنس في الفندق بكل حرارة . و حين ادخل زبه في كسي كان زبه مثل الحلوى في الفم لذيذ جدا و دفعه بقوة الى الخصيتين و انا اذوب حتى اني نسيت حالي و كنت اتاوه بكل ما املك من حبال صوتية اه اح اح اه اه اه اح اح و هو كان راكب فوقي و يفتح رجلاي ثم اخرج زبه و عاد للحس كسي مرة اخرى ثم قلبني حتى صرت اقابله بطيزي و بعد ذلك مسح فتحة شرجي بزبه الذي كان لزج جدا
و قد بدوت امامه مثل عصفورة صغيرة بريئة و هو كلما ينيك يسخن اكثر و نحن نذوب في الجنس في الفندق اكثر و هو ينيك و زبه في طيزي رغم حجمه الكبير الا انه ادخله فقد كان ناعما و لذيذا جدا و انتصابه جميل ايضا . و كان ينيك الطيز و يصفع الفلقات صفعات جميلة لم تكن تؤلمني و انا اسخن و اشتعل اكثر من الزب و لذته و اذوق الذ زب اجنبي علما ان الزب كان غير مختون حين كان مرتخي لكن حين انتصب ظهر الراس و قد اشبعني بالزب في احلى نيك و اجمل متعة من متع الجنس في الفندق مع السائح السويدي الذي قذف في فمي حليبه اللذيذ
شاهد طالبة تصور استاذها الجامعي الكهل ينيكها في بيته من دون ان يشعر و يمارس معها النيك لمدة 20 دقيقة كاملة بكل الاوضاع و هي متمددة و متجاوبة و قد اعجبتها النياكة الساخنة جدا و الحقيقة رغم انه كبير في السن لكنه نياك و زبه قوي و الفيديو من الاردن او العراق
فيديو مجاني و ساخن جدا