انا فتاة عربية ساخنة جدا و احب المغامرات الساخنة و ساحكي لكم عن احلى زب افريقي ينيكني و يذوقني و كاننت التجربة مع شاب من الكاميرون كان يدرس معنا في الجامعة و كان ابوه سفيرا و لم اكن ارغب في اقامة العلاقة معه لانه ابن سفير بل لاني كنت اريد تذوق الزب الافريقي . و مثلما كنت اتوقع او اكثر كان يملك زب من الحجم الكبير و سميك جدا و قد اخذني الى بيته و كانت عبارة عن اقامة فاخرة جدا خاصة بالسفراء في اغنى حي بالعاصمة و كان دخولي معه للبيت امر عادي و بسيط جدا حيث القيت التحية على امه بالفرنسية و صعدت معه الى الطابق الاول . و انطلق السكس الجميل الساخن و الشاب يقبلني و كان ذو بنية قوية جدا و صدره عريض ثم اخرج زبه الذي كان لونه مثل لون الخيار و حجمه كبير جدا و الراس بني داكن و انا ارضع و استمتع زب افريقي ينيكني نيك مشتعل و ساخن
و حين انتصب الزب اصبح حجمه كبير الى درجة اني خفته فكان ذلك اللون الاسود يجعله يبدو مثيرا اكثر و انا حاولت تقليد ممثلات الاباحة حيث اعطيته فتحة طيزي حتى ينيكني من الطيز . و لكن ما ان حاول ادخاله في الطيز حتى اغمي علي و اصبح يرشني بالعطر حتى اصحو و انا غير مصدقة و فقدت وعيي و كان زب افريقي ينيكني من الطيز بقوة و كبير جدا ثم تاكد من اني سليمة و عاد لتقبيلي و يبدو ان اغماءي جعله يسخن اكثر و يشعر برجلوته العالية و عاد هذه المرة لادخال زبه و لكن في كسي . و فعلا كان دخول ذلك الزب الاسود الكبير في الكس لذيذ و جميل جدا حيث كان يتسلل في اعماق كسي الحارة الرطبة و انا اذوب و اكل الزب في الكس
و ادخل الشاب الافريقي زبه في كسي و ملا به دواخل الكس كاملة و استمر يدفع الزب الواقف اكثر و ان استقبل زب افريقي ينيكني نيك ساخن جدا و حامي و انا اتاوه اه اه اح اح اح و اذوق احلى جنس مع ذلك الزب الكبير الجميل . و اراى بطنه تقترب من بطني و تبتعد هو يدخل و يخرج زبه و انا اتاوه اه اح اح اح و اكل الزب الكبير في الكس و في احلى نيكة و اسخن جنس من الذ زب ناكني في حياتي و مثلما كنت ارى في افلام السكس كان الشاب الافريقي يفنن و ينوع في اسلوب النيك حيث انه يمتلك طاقة جنسية عالية جدا و طريقة ساخنة في ممارسة الجنس على غرار الرجال السود من ذوي الازبار الكبيرة
و قد جعل جسدي مثل الورقة التي تترامى في السماء و الريح يتلاعب بها فانا استسلمت له و كنت استمتع فقط بالزب و هو يحركني و يحولني الى اي جهة يريد لان زبه كان لذيذ و قد جعلني اذوب و كسي مع زبه ينيكني نيك ساخن وقي جدا . و اخيرا وضع الشاب الافريقي الكامروني زبه امام فمي و انطلقت ارضع و امص و اان اريد ان يكب ذلك الزب في وجهي و كان زب افريقي ينيكني نيك ساخن و اخرج الشهوة بحرارة في وجهي و قذف منيه الحار الدافق الذي كان ساخنا جدا في وجهي بكل حرارة
شاهد طالبة تصور استاذها الجامعي الكهل ينيكها في بيته من دون ان يشعر و يمارس معها النيك لمدة 20 دقيقة كاملة بكل الاوضاع و هي متمددة و متجاوبة و قد اعجبتها النياكة الساخنة جدا و الحقيقة رغم انه كبير في السن لكنه نياك و زبه قوي و الفيديو من الاردن او العراق
فيديو مجاني و ساخن جدا