أما صديقي فكان في غاية الاندهاش… كانت تحك تلك الحلمة على قضيبي في سكس اجنبي غريب المهم …سألت مترجمتي ماذا تقول …قال انها تقول انها تطلب منك ان تسمح لها بأن تمص لك قضيبك مثل ما يفعل الأطفال الصغار بأثداء أمهاتهم…..فقلت لها و هل أقبل قالت لي هذا الطابور الذي امامك انتقي الأفضل منهن لفعل ذلك …. و ان أردت رفض احداهن فأمسك لها ثديها و اعصره جيدا …. هذه علامة الرفض ….فلاحظت في منتصف الطابور فتاة جميلة جدا فقررت أن تكون هي من سترضع لي قضيبي…. فكانت كلما تأتيني احداهن أعصر لها ثديها بشكل مؤلم … كان أمرا مضحكا و ممتعا …. الى ان وصلت تلك الفتاة …. فقلت للمترجمة و كيف أجعلها تمصه أو كيف سأقبل بعرضها لي ….. قالت حسنا …. عليك أن تبدأ بخض زبك و هي ستقوم بالواجب …. حيث أنها لن تتوقف عن المص الى أن يخرج حليب قضيبك …. ففعلت مثلما قالت لي…. فبدأت تلك الفتاة بمص زبي … كان المص احترافيا بدون شك فهي أكيد فعلت هذا الأمر الاف المرات من قبل … بينما كان قضيبي في فمها.في سكس اجنبي لذيذ… كانت بكل مهارة تلحس برأس لسانها رأس قضيبي…. يا سلام على ناس الخبرة … و هكذا استمرت في المص و اللحس و لم تتوقف الى أن أنزلت في فمها … شعور لذيذ للغاية … ثم و على غير المتوقع وقفت وقبلتني ثم بصقت المني على الأرض و ذهبت…. فالتفت الى المترجمة و قلت لها اشرحي لي ما حصل قالت لا …تابع السير فقط … ثم رأيت ذلك المشهد الذي رأيته في التلفاز…. كانت هناك فتاتان عاريتان تماما …. كان الأولى تضع ثديها على حجرة و تقوم الأخرى بصب الحليب عليه و تدعكه بشدة .نفس المشهد بالتحديد ….
اااه حسنا عليك الان أن تشرحي لي ما الذي يحصل هنا …. قالت لما تود الفتاة أن تحصل على سكس اجنبي من احد الرجال تفعل هذا لكي تبين له أنها تود بهذا … حسنا فهمت الان … في الليل لما ذهبت الى خيمة لكي أنام فيها و كانت المترجمة تحكي لنا عن تقاليد هذه القرية …. و فجأة دخلت علينا فتاة عارية بالطبع … فلم أعرفها … اصلا كل الصينيات يشبهن لبعضهن البعض…. فقالت لي ألم تعرف من هذه فقلت لا فالصينيات لديهن نفس الملامح … فقالت هذه هي الفتاة التي كانت تمص لك قضيبك اليوم صباحا … اااه تذكرتك … جاءت و جلست قربنا …. ثم قالت لي كلمات لم أفهمها … فسألت المترجمة التي قالت أن الان موعد ان تكمل عملها … لم أفهم فقالت عليا أن اخرج انا الان و سأدعك معها و من المفضل أن يخرج صديقك أيضا و يدعكما و حدكما تمارسا سكس اجنبي بينكما …. حسنا خرجا … ثم اقتربت الفتاة مني و بدأت تقبلني و أنا أقبلها بحرارة و نظرا لما رأيت اليوم من نساء عاريات كنت مشتعلا و اتمنى ان أنيك أي واحدة فزبي كان شاعلا للغاية … و كانت أمامي فتاة جميلة و عارية و انا معها وحدي و هي تود ان تكمل ما كانت قد بدأت به … لن أضيع هذه الفرصة الثمينة التي لا تأتي كل يوم بالطبع….بدأت القبلة تصبح أحر فالظاهر أن تلك الفتاة لم تمارس سكس اجنبي كهذا منذ مدة و هذا كان ظاهرا على حركاتها و تصرفاتها المجنونة و الشاعلة …. كان لسانها بكل غرابة يكاد يلحق حلقي حيث كانت تضعه بأكمله فوق لساني في فمي…..