حين زرت باريس بقيت عدة ذكريات في ذهني و لكن كانت ممارسة سكس اجنبي مع تلك الافريقية ذات الطيز الكبير اكثر ما علق في ذهني خاصة و انني لم اكن افكر ابدا بالنيك و كنت في سن المراهقة و عمري تقريبا ثمانية عشر سنة و لم اكن اعرف ازقة باريس بل حدثت الأمور بالصدفة . خرجت يومها في المساء و تركت ابي و امي في المنزل الخاص بعمي الذي يعيش في باريس منذ مدة و نزلت لاتجول و انا ادقق في الإمكان حتى لا اتوه في وسط العمارات و لم يكن في ذلك الوقت الهاتف النقال منتشر مثل اليوم و بدا الظلام يعم و لفت انتباهي في احدى العمارات فتاة افريقية سمراء البشرة و لها طيز كبير حيث كانت ترتدي فيزن ابيض يظهر طيزها و فلقاتها الكبيرة و هو ما جعلني انظر و اتوق الى ذلك الطيز كما يحدث عندنا في البلدان العربية اين نبقى نراقب الطيز بمحنة . و لكن الفتاة لمحتني انظر الى طيزها و حين تحدثت معي سالتني مباشرة لماذا انظر الى مؤخرتها فصارحتها انها اعجبتني و ضحكت و اخبرتني انها ستتركني انيكها ان اعطيتها عشرة فرنكات و حين دققت في جيبي وجدت سبعة و اخبرتها ان ذلك ما كنت املك و لم يكن الامر صعبا و امسكت بيدي و قالت اتبعني و اخذتني الى حجرة هناك كي انيكها و نمارس سكس اجنبي ساخن جدا
و كانت الفتاة تتحدث بفرنسية مكسرة بينما انا اجيد الفرنسية منذ صغري و لما وصلنا و بدات تنزل الفيزون احسست بالشهوة و الحرارة فانا سارى طيز امامي لأول مرة و أي طيز كبير جدا و لونه اسود و بسرعة انزلت كيلوتها و انحنت و قالت هل تحب ان تدخل زبك في طيزي او في كسي فقلت انا اريده في الطيز . و أخرجت من محفظتها علبة كانت فيها فزلين و دهنت بها خرمها و طلبت مني الا اضيع الوقت و انا نظرت و رايت الطيز الذي سانيكه في سكس اجنبي و كان حجمه كبير جدا حيث حجم الفلقة الواحدة يساوي ضعف حجم طيزي و لمست فلقتها و كانت طرية جدا حتى زادت شهوتي ثم خاطبتني مرة أخرى هيا اخرج زبك لا تضيع الوقت و حين أخرجت زبي ضحكت عليه بشدة و امسكته بيدها بحنان و قالت اوه حبيبي زبك صغير جدا يا ولدي . و لم اسمع لكلامها بل وضعت زبي على فتحتها و بدات ادخله و انزلق بسرعة في طيزها الذي كان مدهونا بالفازلين حتى ان زبي دخل كله دفعة واحدة إضافة الى انها متعودة على النيك من الطيز خصوصا مع الافارقة أصحاب الازبار الكبيرة و بدات انيك في احلى سكس اجنبي مع تلك الافريقية صاحبة الطيز الضخم
و كان جوف طيز هذه الفتاة الافريقية حار جدا و ساخن جعل شهوتي غريبة جدا فانا لأول مرة احس بذلك الإحساس حيث ان زبي كان يحترق و انا انيكها من طيزها الكبير و أرى امامي تلك الفلقات الكبيرة السوداء في سكس اجنبي جد ساخن . و امسكت طيزها و انا ادخل زبي بكل قوة حتى احسست ان البركان الذي كان داخل زبي سينفجر من شدة اللذة و الشهوة و أدخلت زبي كله دفعة واحدة و اذا بي احس ان ناري تخرج داخل طيزها بكل قوة و الفتاة كانت راكعة و من شدة ما كان طيزها كبير لم اكن أرى وجهها و انا في تلك اللحظات احسست حالي كانني أخرجت روحي مع المني الذي كنت اقذفه في طيزها في سكس اجنبي جد ساخن و لذيذ مع تلك الافريقية . ثم علمت الفتاة اني قذفت و بسرعة قامت فخرج زبي من الطيز و هو تقريبا ممدد و لكن ليس منتصب بقوة و لكن كان منتفخ بشدة و لذلك لانه ينيك الطيز الكبير الأسمر لأول مرة في حياته و رفعت كيلوتها حتى دون ان تمسح طيزها و طلبت مني إخفاء زبي و انا اشعر بالتقزز لانني كنت اريد ان امسح زبي من المني
و من شدة النشوة و اللذة شعرت ببرد شديد بعدما غادرت المكان و انا احس بزبي و كانه يريد ان ينيك مرة أخرى خاصة و ان في باريس الفتيات المثيرات موجودات بقوة و بائعات الهوى يكثرن بمجرد حلول الظلام و عدت الى البيت و انا افكر في الطيز الأسود الكبير الذي رايته . و قبل ان انام حلبت زبي و انا استحضر تلك اللذة و ذلك الطيز الذي كنت انيكه في سكس اجنبي جد ساخن مع الفتاة الافريقية المطيزة جدا الى درجة ان زبي ادخلته كله و هي لم تكن تشعر به لان طيزها واسع جدا و فتحته كبيرة من كثيرة النيك و الزب الكبير
شاهد طالبة تصور استاذها الجامعي الكهل ينيكها في بيته من دون ان يشعر و يمارس معها النيك لمدة 20 دقيقة كاملة بكل الاوضاع و هي متمددة و متجاوبة و قد اعجبتها النياكة الساخنة جدا و الحقيقة رغم انه كبير في السن لكنه نياك و زبه قوي و الفيديو من الاردن او العراق
فيديو مجاني و ساخن جدا