سكس تركي رروي قصة ابراهيم عندما تأزمت الأمور بالنسبة له مع أفراد أسرته, بعدما أصرّ على معاملته السيئة لزوجته زهرة, رافضا الاعتذار عما بدر منه, رغم اكتشافها أمر خيانته لها, وهو لم يسال عما حدث معها او عما بها بعد تلك الصدمة لانه كان مشغولا بركوب الفاتنة السمراء التي سحرته واغرقته بحبال هواها وكوته بنيران جسدها الحار الشهي الطيب الغض.
وعندما علم الوزير موسى بايري هم بزيارة أخيه إبراهيم, ووبخه بشدة على استمراره في الإساءة لزوجته, التي لا تكن له إلا كل تقدير واحترام له ولعائلته, وحذره من عواقب وخيمة إن لم يعدل عن هذه الأفعال, ويعيد علاقته بزوجته لما كانت عليه, خاصة وأنه محسوب على عائلة بايري وهي عائلة تعرف بعشق الرجال لنسائهم رغم تعددهم وكثرة مطالبهم ومشاكلهم.
توالت الأحداث المثيرة الساخنة, حيث ذهب إبراهيم إلى طليقة أخيه زينب في عملها, وسألها عما إذا كانت قد تحدثت مع أخيه في أي شيء يخصه, وعندما صمتت هددها بفصلها من المؤسسة التي يعد هو شريكاً بها فصفعها وضربها واذلها بكلمات نابية ساخنة مغمسة بالازدراء وقد شاهد صورها والرجال بمواضع ومواقع عديدة فاضحة.
من جانب آخر, أخبر موسى خطيبته عائشة بأنه اضطر للنوم في منزل طليقته زينب واخبرها بانه علم بانها قذرة وبان لا شيء يجمعه بها بعد الان سوى ابنته, ولكن ما حدث خلال ليلة عرس محمد على ثريا من النكاح الساخن الحار بينهما, قد أزعجها بشدة, فتركته وانصرفت على الفور وهي بحالة من الهيجان النتاجج بنيران الغيرة التي اعمت بصيرتها.
وعندما عادت إلى منزلها, سيطرت كلمات موسى على فكرها, فطلبت مقابلته في اليوم التالي, وهنا صارحته بما يراودها من أحاسيس لتطارحه حلو الغرام الذي بدء بالقبل الحارة المغمسة بالاحاسيس الجنسية والمشاعر النارية قبل ان تتطور الامور الى المداعبات فاللمسات العميقة التي جردت الاجساد من ملابيها ليحلو الغرام فانكب الفحل على التهام كس فتاته الشهي الرطب فنهل بكل حنان من ينبوع حنانها ثم غمس قضيبه بفمها فدلكته وبرشته بشفتيها ولاعبته بلسانها ورطبته بلعابها العذب وريقها الحلو حتى تقلص كالصخر ليركبها بعد ذلك وياخذ بنيكها بقوة وبعمق لساعات وهي تتاوه وهو يفلح ويضرب ويضرب وهي تغنج على مداها وقد كواها بنار حبه ليعود في النهاية فيغرق قعر طيزها بحليبه البلدي الكامل الدسم ومده بكل حرارة الى باب بدنها المعنف وقد المه كثر النكاح الذي تركه مفتوحا مدمرا متبججا ثم اخرج قضيبه وغمسه بفمها نظفته بكل عهر بعد احلى سكس تر كي مغمس بالعسل, ليتحفها الفحل بكلمات نارية اذلتها اكثر وهي أنه نادم على فراق طليقته زينب, وأنه يود العودة إليها من جديد.
ففقدت عائشة المنكوبة اعصابها وأضافت أنها تعي تماماً أنه لا يحبها وان ما فعله ليس باكثر من شهوة فواحة, وأن حملها منه هو ما اضطره لأخذ قرار الزواج بها, وطالبته بأن يبتعدا عن بعضهما لفترة, كي يفكرا في أمر بقائهما معاً من عدمه, وشددت على أنه في حال زواجهما, عليه أن يمحو طليقته زينب من حياته فلا كلام ولا سلام.
يأتي ذلك في الوقت الذي كانت الصحفية أروى التي أصبحت عدوا لدودا لعائشة, متواجدة برفقة أحد أصدقائها في نفس المكان الذي جلست فيه عائشة وموسى, وشاهدت لحظات الشد والجذب بينهما.
في سياق مختلف, راود الشكّ السائق الخاص بالفتاة نجوى ابنة الوزير بايري في وجود علاقة بينها وبين زميلها أيمن, خاصة وأنه قد رآهما معاً أكثر من مرة, ما دفعه لسؤالها عما إذا كان والدها يعرف زميلها الذي لا يفارقها, لتؤكد له أنه ليس من الضروري أن يعرف كل أصدقائها وحينها امسكها السائق قبطحها وركبها بجحرارة واخذ بغسلها بالكلمات النابية المغمسة بالذل وبالشهوات المتفجرة ليخرج قضيبه بعدها ارضعها اياه قبل ان يفيض بحليبه الساخن على بدنها وفي فمها طمسها طمسا وقد استمتع شر الاستمتاع, ثم اخبرها بانه سيقطع لسانها ان اخبرت احد بذلك واتبع بانه قد صورها صور سينشرها في العالم في حال راودها اي شك بذلك, واخبرها بان تاتيه كل يوم ليفعل ما يريده, ثم بصق بوجهها واخبرها بان تغور من امامه وجلس كالملك فرحا بانجازاته, اما موسى فابلغ زينب بانه قد قرر تركها وبانه لن يلتفي بها بعد الان, وحدث ذلك خلال تواجد زينب برفقة فحلها وعشيقها علي فبكت الدموع الكثيرة ثم اخبرت علي بانها قد قبلت بحبه وبانها له.
وبالعودة الى ابراهيم فانه قد عقد الصلح مع زوجته فيما استمر بعيش حياته كما في السابق, في الوقت الذي حملت فيه نجوى من صديقها ايمن الذي تركها لتهرب وناطور المدرسة الذي اقتادها الى منزله ليتنعم بجسدها بعدما عقد عليها بعفد المتعة.