أروع نشوة السكس الصيفية في أمتع قصص نيك أجنبية ساخنة ، كانت هنالك فتاة تدعى نولا ، هي شابة في منزه العشرينات ، تعيش لوحدها منذ سنوات ، و أكثر ما كان يميز هذه الفتاة أنها كانت مغرية جداً بجسدها الجميل. هي طويلة ، جميلة ، رشيقة جداً ، بزازها منتفخ ، و طيزها طري ، لاتيني جذاب ، نولا فتاة مهوسة بالجنس و بالنيك ، فهي منذ أن بلغت الخامسة عشر من عمرها فقدت عذريتها ، بعد أن ناكها حبيبها الذي يكبرها بخمس سنوات من كسها الصغير بزبه الطويل ، لكن هذه الحادثة جعلت الفتاة تعشق النيك حتى أنها أصبحت تهدي كسها لكل شاب تراه مفتول العضلات و قوي البنية ، و هي فتاة لامحالة جذابة ، فكل شاب تقدمت إليه نولا لا يكاد يرفض فرصة نيكها بحلاوة شديدة في أمتع نيك من نشوة السكس حار جدا
قررت نولا ذات مرة أن تكتسب من حبها للسكس فرصة العمل في إحدى أشهر شركات البورنو ستار ، ذلك أن نولا إلى جانب حبها للسكس كانت تبدو مميزة ، و أكثر ما كان يميزها هو أنها فيها كل مميزات الفتاة التي تعمل بإحتراف و شهرة ، فجسدها كان مروع جداً و جذاب ، جسدها كان يجمع خصال كل الفتيات في فتاة واحدة و هي نولا. بزازها بحجم بزاز الفتاة الألبانية الكبير جداً ، و جمال وجهها كجمال وجه فتاة روسية ، و طيزها المنتفخ يشبه طيز الفتاة البرازيلية المستفز. أما رشاقة خصرها يشبه رشاقة خصر الفتاة الأمريكية.. استعدت نولا لليوم الذي ستقوم فيه بإجراء الإختبار الذي سيشرف عليه رجال أعمال مشهوريين ، و هذا الإختبار نفسه سينتهي إما بقبول نولا العمل كإحدى الفتيات الشهيرات اللاتي يعملن في بورنو ستار أو أن يقع رفضها لشروط عدة. حظرت نولا في اليوم الموعود ، لبست حينها لبسة أنيقة و جذابة مما جعلت الأنظار تتهافت نحوها منذ البدء ، أجرت نولا اختبار شفوي أمام لجنة و قد اجتازت نولا هذا الإختبار الذي لم يدم النصف ساعة ، لكنها الآن أمام إختبار رئيسي إجرائي سيشاهده الحاضرون خلف شاشة الزجاج.. تحدث نولا مع المخرج الذي أملى عليها الشروط الرئيسية لمشهد السكس الذي ستقوم به بعد لحظات ، في حين اهتمت المشرفة على الملابس الداخلية بنولا و ألبستها ملابس داخلية مغرية كما اهتمت بها المشرفة على الماكياج حيث أخرجت نولا في أروح صورة أمام الكاميرا التصوير ، لم تبق سوى لحظات و يبدأ مشهد السكس الذي ستقوم به الفتاة الجميلة نولا مع شاب أسمر البشرة غليض الزب و قوي العضلات و طويل القامة في أروع مشهد من نشوة السكس الجميل
دخلت نولا الغرفة الوردية التي سيقع فيها إجراء تصوير المشهد ، لابسة ملابس قستان أحمر و سترينغ أسود مثير ، صعدت فوق السرير ، ثم وقفت على ركبتيها تنظر الكاميرا نظرات كلها إغراء و إثارة على وقع صوت موسيقى مثيرة هادئة. شرعت نولا تتملس جسدها بيديها إلى أن سحبت بعد لحظات الخيط الذي يربط قستانها بسلاسة فسقط فوق السرير فبرز بزازها فأخذت الفتاة تعصر حلمتيها بإثارة جعلت من يشاهدها من خلف الكواليس من رجال يتوجهون لهفة.. و إزدادت لهفتهم أكثر حينما نزعت نولا السترينغ بعد أن تمددت على ظهرها مفرجة ساقيها أمام الكاميرا ، و بكل حرفية أخذت تفرك بظرها بإثارة و تصدر في نفس الوقت أنينها المثير جداً و إزداد أنينها أكثر حينما طالت يدها تداعب بظرها الاحمر الاملس ، دخل الشاب الأسمر بعد إشارة المخرج و نولا لاتزال في وضعيتها الأخيرة ، فتقدم نحوها الشاب العاري تماماً ، ثم وقف بجانب السرير مقدما للفتاة زبه الذابل الخشن فقفزت عليه نولا ممسكة إياه بيديها ، تمصه و تلحسه بلسانها بنشوة كبيرة ، و تدخل في فمها و تمتعه بلسانها البارد إلى أن انتصب زب الشاب انتصابا شديدا جعلته يصرخ تأوها عاليا ، حينئذٍ مسك الشاب نولا من خصرها بعد أن تمدد هو على ظهره فوق السرير ثم صعدت فوقه ممسكة زبه المخيف الكبير ثم حشته في كسها الطري و شرعت تهتز بجسدها أعلى و أسفل بإثارة و كان زب الشاب ينزلق كله داخل كس نولا و يخرج انزلاقا لذيذا ، كان كل من الشاب و نولا يتاوه بحلاوة الإحساس بنشوة النيك الساخن بينهما ، كانت نولا تتلذذ مستمتعة بضخانة زب الشاب الأسمر ، و كان الشاب نفسه مستمتعا بحلاوة جسد نولا المثير و روعة كسها الطري. و بعد ذلك تمددت نولا فوق السرير على ظهرها مفرجة الساقين و كان فوقها الشاب في مشهد سكس نار ينيكها بقوة و سرعة ، إذ كانت عضلات فخذيه من الخلف تدل على أنه كان يستمد منهما قوة دفع زبه في جوف كسها نولا التي تصرخ بحلاوة النيك و تتلذذ دونما انقطاع