ديه قصة حقيقية لما أبويا ناك أمى في المطبخ وهما مش عارفين إني موجود وكان بينيكها في أوضاع جنسية نار وبيدخل زبره في كسها وأنا مش مصدق إني بأشوف أبويا بينيك أمي بالطريقة الساخنة ديه لغاية ما جاب زبره في كسها. أولاص أنا اسمي عادل وساكن مع أبويا وأمي وتلات خواتي كلهم أصغر مني وفي اليوم ده رجعت من المدرسة قبل ميعادي بساعة كاملة والوقت كان حوالي الساعة اتناشر وفي العادة كنت بألاقي أمي لوحدها وساعات بتكون نايمة على الكنبة بتابع مسلسل مصري أو هندي أو تركي عشان كده ما بحبش أزعجها ولما وصلت فتحت باب الشقة بالمفتاح بتاعي وما كنتش قبل كده اشتهيت امي على الرغم من إنها عندها جسم نار لإني ما كنتش بأفكر في سكس المحارم مع أمي ولا حتى حد من خواتي البنات وبما إننا عيلة محافظة فمسبقش ليا إني شوفت أبويا وهو بينيك أمي حتى في أوضة النوم. الهم دخلت الشقة ورحت على طول على أوضتي عشان أحط شنطتي التقيلة وبعدين قررت أروح على المطبخ عشان اك حاجة وأشوف كمان اللي حاجة اللي هتعملها أمي على الغدا وبينما أنا ماشي في الصالة سمعت صوت أبويا اللي كان في سفرية بقاله أسبوع وما كنتش أرعف إنه هيجي في اليوم ده وبسرعة كنت هأدخل عشان اسلم عليهم بس سمعت صوت أبويا بيقول لأمي: انت فين يا عصفورتي. وما كنتش متعود على إنه يتغزل فيها في البيت بالطريقة دي وحسيت إن نبض قلبي بزيد جامد لما سمعت الكلام ده ورجعت لاستخبى لورا وراء الجدار وشوفت أبويا بيبوس أمي بوسة ساخنة جداً من شفايفها لأول مرة وحضنها ومرر ايديه على ضهرها وعلى طيزها لغاية ما بانت تفاصيل فلقتي طيزها من تحت الروب وما كنتش بتلبس حاجة من تحت وهنا وقف زبري وحسيت بالرغبة الشديدة في متابعة الأحداث وعرفت إني أبويا كان هيجان أوي وما كنش ناك أمي من اسبوع وساعتها شوفت الاحداث كاملة لما أبويا ناك أمى في المطبخ.
كان بيبوسها بطريقة ساخنة وبيتغزل فيها وهي بتبادله الغزل وما كنتش أعرف إن أمي نياكة خبرة كده فكانت بتبادله القبلات وفي الوقت نفسه كانت بتفركله زبره يايديها، وكانت آثار زبر أبويا على البنطلون واضحة أوي وكان واصل لغاية نص فخده اليمين. وبعد كده أمي فتحت سوستة بنطلون أبويا ودخلت إيديها وبدأت تطلع زبر أبويا من الباس لغاية ما طلعته في إيديها كان زبر كبير أوي ورهيب ما شفتش واحد زيه في الحجم قبل كده ونزلت أمي على طول على ركبتها وبدأت تمص في زبر أبويا الكبير وأنا في مكاني متسمر ومش مصدق إني شوفت أبويا ناك أمى قدامي وما كنتش المسافة ما بينا أكتر من مرتين. رضعت أمي زبر أبويا بطريقة ممحونة جداً وساخنة وهي ساندة على التلاجة وهو ماسكها من شعرها وبيقولها: كملي يا حبيبتي زبري مشتاق للنيك معاكي. وأمي ما بتتوقفش عن الرضاعة والمص بكل اللي تعرفه من فنون رضع الزبر ومصه ولما بقى أبويا بيغلي من المحنة مسكها من دراعها ومشى بيها خطوتين وبعيدن نزل البنطلون وشوفت طيز أبويا المشعرة وبيوضه الكبيرة ونيمها على الأرض وقلعها الروب وشوفت كسها الوردي اللون والخالي من أي شعر. فضلت متسمر في مكاني ومش مصدق اللي أنا شايفه على الرغم من إني عراف إني أبويا ناك أمى قبل كده عشان يولدني بس ما كنتش متخي إني هأشوفهم بيمارسوا النيك في المطبخ وجاء أبويا وركب فوق أمي بطريقة ساخنة شعللتني والهبت شهوتي ودخل زبره في كس أمي وهي بتتمحن وبدأ ينيكها جامد وكل ما يدخل زبره وفخاده تصدم فخاد أمي كانت رجليهم بتطلع صوت زي التصقيف وقلبي بيصقف معاهم.
كمل أبويا رفع الروب لغاية ما بانت بزاز أمي المثيرة وكانت ناصعة البياض وماسكة نفسها وعليها أجمل حلمات زهرية اللون تفتح الشهية وكان أبويا بيمص في الحلمات ويضمها في بوقه جامد ومن شدة المص انتصبت الحلمات لغاية ما بقيت زي الزبر المرتخي من كتر المص وفي الوقت نفسه كان بيضم بزازها على بعضها وما توقفش عن إدخال زبره وإخراج من كس أمي وكانت طريقة أبي لماناك أمى بتدل على الشهوة اللي كان مخزنها جواه لمدة أسبوع كامل وأنا كنت بأضرب عشرة وبالعب في زبري على المشهد المثير ده وزادت سرعة إدخال أبي لزبره في كس أمي فخلاها تصرخ وتغلي وكنت فاكرها بتتوجع وما كنتش أعرف إن التأوه يجي من حلاوة النيك والجنس في الكس وعرفت كمان إن أبويا نيك خبرة وماهر فخلى أمي تصرخ زي المجنونة وزبره بيخترق كسها. وبعدين بدأ يتنفس بصوت عالي وقام من على أمي ووقف قدامها وكنت فاكره جاب منيه في كسها بس هو وقف وحط زبره ما بين بزازها ومسكتهم أمي وضمتهم جامد ، وبدأ أبويا يقذف منيه على أحلى بزاز وشبعها من زبره. وبعدين دخلوا مع بعض على الحمام عشان يغتسلوا من آثار النيك.