و ما زالت علاقتي مع فتاة مصرية طالبة آداب اسكندرية ساخنة قائمة لا يشوبها إلا بعض الفتور إثر الواشين و كيد العوازل بعد أن كنت قد مارست عليها أسخن تفخيد و نيك طيز ساخن و رضع بزاز كبيرة الحجم مكورة في حجم الشهد الكبير. التقيتها أنا هاني 22 سنة العام الماضي و كنت حينها رئيس اتحاد الطلاب من كلية حقوق في الفرقة الثالثة. أما فتاتي فهي نادين فتاة جميلة صارخة الجمال لا نحيفة ولا سمينة بل وسط ملفوفة البدن مشرئبة النهدين مستوية القامة مقلوبة الشفايف ثخنتيهما لا تشبع منهما مصاً ولا رشفاً. لها حاجب كحرف النون رقيق مقوس و طرة شعر سوداء يفتنك بروزها من تحت طرحتها الرقيقة وهي تعلو وجهاً أبيضاً مستطيل الهيئة و عيون عسلية واسعة وانف صغير مرتفع أعلاه و كتفان هضيمان ينوءان بتلك البزاز الكبيرة و ردفان بارزان باستعراض تحس لهما ثقل و اهتزاز إذا ما أدبرت عنك مهرولة! تستقبلك نادين ببطن هضيمة و خصر مهفهف و عود مشرع الطول و فخذين يكاد يتقطع من اكتنازهما بنطالها الجينز أو جيبتها القصيرة!
فتاتي فتاة مصرية طالبة آداب إسكندريه أسعدني الحظ و حابني الطالع أن أتعرف عليها في حفل لنا أقمناه بدفعتنا في كليتنا وقد حضرت بدعوة من صاحبة هي زميلتي في الفرقة. و لأنني كنت منظم و مترأس للحفل فكنت أشرف عليه وراعني جمال دخولها علينا فأوقفتها مع صاحباتها كشرطي و أنا أتملى صارخة الجمال أمامي: أيوة يا آنسات…انتم دخلتم هنا ليه..وبعدين دي حفلة لدفعتنا هنا في الكلية… ابتسمت نادين وزمت شفتيها المقلوبتين الثخينتين فظهرت غمازتا خدها الفاتنة الإثارة: ما احنا عارفين….اللي دعتنا صاحبتي اللي واقفة هناك أهي… وبالفعل أكدت لي ميرفت ذلك فابتسمت و تخلصت بدعابة: طيب جايبين معاكم قنابل ولا متفجرات…. فضحك الوقوف و ضحكت نادين فبدت غمازتاها من جديد فأثرتني وهي لا تدري.و لأنني كنت اعلم بنفسيات البنات وخاصة الجميلات منهن فلم أظهر ميلي الكبير إلى نادين بل تعاملت بالحياد حتى أوقعتها في حبي لدرجة أني مارست معها اسخن تفخيد و نيك طيز ساخن و بزاز لم أكن أحلم به مع فتاة مصرية صارخة الجمال مثلها!
كنت طوال وقت الحفل أرمقها بطرفٍ خفي عن الجميع و إن لم يخفى على نادين طالبة داب اسكندرية صارخة الجمال. لاحظت أنها ترقبني كما ارقبها و كذلك صاحباتها وهو ما أكده زميل لي: ابسط يا هُن… فرسة الحفلة كانت مش منزلة عينها من عليك…. أنا مصطنعاً الاستغراب: مين دي..! زميلي: يعني انت مش عارف… طب أحلى مزة ….مزة آداب يا عم… البت نادين يا ابن المحظوظة. انتهى الحفل و نادين طالبة آداب إسكندرية تشاغل فكري و تستحوز عليه. و انا في طريقي إلى الموقف حيث أركب الميكروباص كل يوم تعرفت عليها واقفةً هناك تنتظر عربة تقلها إلى منزلها أو إلى أقرب محطة! باردتها بالسلام فابتسمت و تعرفت عليّ. نظرة فابتسامة فحديث فدعابة و راحت الأمور تتطور فيما بيننا. كيمياء الانجذاب بين الذكر و الأنثى فعلت مفعولها في قلبينا و تقدمت علاقتنا بما لم أكن أتوقعه!! صرنا أصدقاء لا بل اكثر و اعتاد احدنا على الآخر و امتد بيننا حبل الكلام و الغزل المقنع و الصريح أحياناً و راح يأسرني أحمرار الخدود منها حين خجلها و مغازلتها. من مثل ذلك ما كان في ركنً منزوي بجوار مسجد آداب كليتها كان حوارنا, أنا: نادين…تعرفي أنك جميلة أوي…. اتسعت عيناها و تورّدت وجنتيها و تدللت مطرقةً : طب ما أنا عارفة….درت حواليها وقلت بحماسة: طب عارفة أيه كمان؟! نادين تضحك: عارفة أني مش عارفة …..أنا: لأ بجد… عارفة أني نفسي فيك… خجلت جداً و عاتبتني بدلال مثير: عيب كدا يا هاني…بس بقا…أنا: أنت زنبك انك جميلة أوي…أوي…تلجلج صدرها و ملت عليها التقط شفتيها الثخينة! قبلتها فلم تعترض! قبلتها مجدداً و طالت القبلة فأسخنت شفتاها شفتي المحمومتين إلى احتضان ثغرها! مصصت ثغرها العذب! لولا آذان أقيم بالمسجد لطالت القبلة إلى ما فوقها!! كان ذلك غزل و مداعبة صريحة في مكان منعزل عن العيون في المجمع وهو ما تطور غلى اسخن تفخيد و نيك طيز و رضع بزاز مثيرة ساخنة يحملها جيد فتاة مصرية صارخة الجمال أسمها نادين. بعد عدة أسابيع من اللقاءات المتصلة و الأثير حولنا يضج بذبذبات اشتياقنا بالليل وفي الإجازات كانت المناسبة التي مكنت لي ان أستمتع بنادين طالبة آداب إسكندرية صارخة الجمال وهو حفل زفاف إحدى زميلاتنا. كنت من المدعوين و كانت من المدعوات فالتقينا بعيداً عن جو الدراسة. التقينا حيث الكل مشغول مع العروس زميلتنا أو العريس يلتقطون الصور و يلتقطون سيفلي معهما و مع بعضهم البعض و الجاتوه و جو الحفل المشحون الصاخب! هناك التقيت نادين و ياله من التقاء و انفردت بها و ياله من انفراد! ….يتبع…