كانت نادين تميل براسها على صدري وتدفع بطيزها قبالة زبي و تتهارش معي و تدوس فوق كفي وكأنها تريد ان تقتلع بزازها! علت آهاتها و فمي لا يشبع من تقبيل طري رقبتها و جانب عنقها. أدرتها مجدداً لتواجهني و كانت مطبقة الجفنين سائحة في ساخن شهوتها لأمسك بيدها و أحط بها فوق زبي! أرتعد بدنها وتكهربت أعصابها و أنّت! أثارتني فضممت كفها فوق راس زبي و جعلتها تدعكه. أخذت نادين املح فتاة مصرية صارخة الجمال تحرك كفها الدافئ الرخص البنان على زبي و انا قد تناولت حلمتي بزازها التي تكورت و تيبست بفعل الشهوة و رحت أرضع بزاز أحلى فتاة مصرية! كانت انفاسها حرى حارقة تلفح وجهي وصدري فتأجج رغبتي. أولجت كفي في لحم عانتها المشعرة ورحت أتحسس كسها!! ساخت أناملي في مياهه اللزجة ورحت ابعبصها برقة و أداعب زنبورها في أعلاه وهي قد ارتعشت ارتعاشات متوالية! أتت شهوتها سريعاً. نزلت على ركبتيها وراحت , بعد إصراري, تلوك زبي بحار رطب صغير فمها!! كانت عيناها العسيليتان كالناعستين وهي تمصص زبي بعد أسخن تفخيد معها فلم يتبقى سوى نيك طيز سان معها. و صلت لقمة شهوتي فرحت أدفع بنصفي وقد أمسكت براسها في كلتا يدي! كادت نادين تختنق بزبي و اتسعت عيناها بشدة! جعلت أنتفض و لم أتمكن من أن انزع ؛ ألقيت منيي كالنهر في حلقها!! بلعت نادين منه وبصقت بعضه! لامتني بشدة . اعتذرت وقبلتها قبلة ذقت فيها لأول مرة طعم منيي المائل للملوحة وقد تغمس بعذب ريقها! دق هاتفها فلملمنا انفسنا وعدنا…
عدنا لحفل الزفاف وكان وجه نادين قد تعرّق و احمر بياضها فأشرب بحمرة كستها جمالاً على جمال!! حتى بزاز نادين كانت قد انتفخت! لاحظت هبة صاحبتها تغيراً عليها فراحت و كانها تستجوبها بلهجة المتشكك و بابتسامة من الأنثى وقد شهدت تغير أنثى مثلها! كانت صاحبتها هبة ساخنة الجسد متواضعة الملامح. انتهى الزفاف و فترت عني بعض الوقت لا تهاتفني ولا اهاتفها و لا نلتقي . حتى اتصلت بي يوماً واتفقنا أن نلتقي و ان لا يتكرر ما جر بيننا بين الصخور. وكلن كنا نغالط ضمائرنا و نتذاكر لذاتنا الفائتة من باب ما فعلنا عيب ولا يصح. كانت مغالطة نخفي بها خجلنا و قد استفقنا! و الحقيقة أننا كنا قد اشتاق واحدنا للآخر. كان أسخن تفخيد و رضع بزاز فتاة مصرية حامية كنادين يؤذن المزيد من اللذة و قد طمعت في نيك طيز ساخن أستلذ به من فتاة مصرية صارخة الجمال وقد تواطئنا على اقتناص اللذة.التقينا كثيراً و كان ما بيننا كلاماً حتى كان وقت العيد الأصغر فأسرعنا إلى السنيما. هنالك في ركن منزوي وقد أطفأت الأنوار وبدأ العرض اشتعلت شهوتنا مجدداً. كان الفيلم مصري فيه الكثير من التقبيل و كنت قد انشغلت عن نادين بقبلة حارة من البطل على فم البطلة!
أجلت طرفي فإذا بالشفاة حولي قد تلاقت و الأذرع قد ضمت الأعناق إلى الصدور! راحت نادين تتابع الحضور و انا قد تشاغلت عنها بالفيلم. في وقت الإستراحة لامتني غنجة متدللة: يبقى انا جنبك و انت مع الفيلم! ابتسمت وخطفت من ثغرها قبلة. ظلت تنتظر المزيد فظلت عيناها معلقة بعيني! استزادت فزدتها بقلة أخرى من شفتي المرتعشتين ثم فوق خدها! تقربت مني في مجلسي واشرأبت بشفتيها. جذبتها تجاهي و رحت اشبعها لثماً على الفم والخدود و العنق و الانف و كفاي تتحسسان بزاز فتاة مصرية صارخة الجمال بين زراعي تهبني نفسها. تراجعت بمقعدها فبرزت بزازها من تحت البلوزة وقد سابت مفاصلها و تركت لي جسمها. فجأة أضيئت القاعة فتباعدنا وخرجنا نتمشى و ظللنا على ذا الحال حتى طيلة أسبوع. سالتها ذات مرة : أيه رأيك نروح الريف…. بيت ابن عمتي في حتة أرض مبني حمبلتيشي ومعايا المفاتيح.قبلت نادين بعد تدلل وتمنع حتى ضمتنا اربع جدران! جلست نادين متطامنة خجلة جداً وصامتة. كسرت الصمت فسألتها: أيه رايك في البيت ده… أدخلي هاتي حاجة ساقعة مالتلاجة….راحت تجيل طرفها في ارجاء البيت المبني بالطو اللبن في ريف الإسكندرية حتى زايلتها الغربة وفارقها الخوف. اتيتها من خلفها فضممتها فضحكت و رحنا نتداعب. استدارت فاجهتني و التقت شفاهنا في قبلة مستعرة!! قبلة طويلة محمومة. لم يمضى سوى دقيقتان حتى كانت خالعة الجيبة و البلوزة و لحمها الشهي أمام ناظري فوق السرير. راحت كفاي بزاز فتا مصرية صارخة الجمال, طالبة آداب إسكندرية, لتتسلل زنبورها ا الاملس الناعم اداعبه بأطراف أنامي. بلساني رحت اداعب زنبورها فأخذت نادني تنوح نواحا لذيذا زادني هيجانا فوق هيجاني أرعشتها و غمست زبي بمائها لاداعب به خرق طيز ساخن لأهيئه. أمسكت طيزها بكلتى كفي و فتحت فخذيها ورحت أدسه في طيزها بقوة! أخذت أبلل دبرها بلعاب فمي و أمصه بشفتي حتى أخذت صفاة تتأوه متعةً : آآآه… آآآه يا عمري….. آآآآه … جسمي بيسيب مني ….آآآآه . ثم سرعان تمددت فوقها مسرعاً مستنداً على عضلات فخذاي ، مسكت زبي و حشوته في فتحة طيزها اطيزها الكبير لاشرع في نيك طيز حار ساخن معها. الحقيقة لم اكمل سوى ثلاث دقائق حتى انقبض خاتم خرقها الساخن على زبي و عصر منيي بدشة. قذفت بشهية داخلها…بعد ذلك اللقاء راح العوازل يسلقوننا بالسنة حداد… سعت الوشاية بيننا وظنت أني أتسلى بها…. و مازالت تراني و أراها حتى اللحظة كلانا يطمع في مبادرة صاحبه بالسلام…