كانت هنالك فتاة شقراء جميلة للغاية و رشيقة الجسم تعشق الزب العربي , جسدها مغر كثيرا إلى درجة أن معظم الرجال الذين يشتغلون معها يتمنون أن ينيكوها نيك ساخن إلا أنها معجبة بشاب عربي الذي يعمل معها في أشهر النزل الفاخرة و كانت تشتهي معه نيك ساخن و كانت دائما ما تحاول إغرائه كي ينيكها ، فهي تعشق الزب العربي و تتمنى أن تحضى بفرصة الشعور باللذة. إذ كانت دائما تداعب كسها لوحدها و تشتهيه في الحين نفسه أن ينيكها من كسها و يطفئ حرقة لهفتها إزاءه. إلا أن محاولتها لم تجد نفعا فالشاب العربي كان حادا في طبيعته و صارما في عمله ولم يكن يأبى بما تشعر الفتاة تجاهه. و لطالما كانت تذهب إليه بعد انتهاء وقت العمل في ساعة متأخرة من الليل إلى غرفته الخاصة في النزل و تطلب منه الدخول في إغراء كبير لكنه يمتنع عن ذلك و يحاول دائما تجاهل الأمر. إلا أن الفتاة كانت مصرة أمام رغبتها الجامحة في شهوة النيك معه فأخذت تفكر في طريقة تجعل الشاب العربي لا يقدر على مقاومة جسدها المغر جدا. إذ إدعت إلى إدارة النزل في يوم ما من العمل أنها مريضة و لا تقدر عن العمل.. و عند قروب الليل ، بإعتباره وقت إنتهاء عمل الشاب العربي إتجهت الفتاة إلى غرفة الشاب بعدما أخذت المفتاح الذي ساعدتها صديقتها في تدبيره ثم دخلت و أغلقتها كأن أحدا لم يدخل، نزعت كل ملابسها و بقيت عارية كلها تنتظر دخوله.
و لم تمض دقائق إلا و شعرت الفتاة أن باب الغرفة ينفتح فقفزت من على السرير ، إذ كانت تداعب بضرها و تستعد شوقا للنيك و و قفت أمام الباب.. وعندما دخل الشاب العربي تفاجأ كثيرا بما رآه من سحر و جمال و بقي متسمرا في مكانه و بحركة سريعة من الفتاة أغلقت الباب و شرعت تقبله بشفتيها الملساء بهدوء شديد ثم انتقلت إلى رقبته و أخذت تلحسها بسلاسة بلسانها الرقيق و تقضم على أذنية بخفة. فإنتصب زبه الكبير و تسارعت أنفاسه الساخنه و لم يستطع أن يرد جسده الهائج أمام جسدها العاري الفاتن جدا فلاحظت أن زبه انتصب من تحت البنطلون فهاجت كثيرا ثم مسكت يديه و قالت له في نغمة رقيقة” تعال حبيبي فوق السرير..سأمتعك جدا.. و سأزيل عنك تعب العمل الرتيب و أجعلك تنسى نفسك من تكون” فزاد هيجان الشاب حينما سمع هذا الكلام المعسول و اشتعل دمه.. جعلته يستلقي فوق الفراش على ظهره ثم صعدت فوقه بين فخذيه و فتحت أزرار بنطلونه فخرج زبه بسرعة فذهلت الفتاة و فرحت بشدة عندما رأت زبه الكبير جدا و الخشن و قالت له” آآه يا فتاي ما أروع زبك! كم هو لذيذ!..أنا محظوظة بزبك الذي سيشبع كسي الهائج” فمسكت زبه و أخذت تمصه بهدوء شديد و تلحسه أعلى و أسفل و هي لا تكاد تكتم التأوه من شدة بنة زب الشاب العربي ثم تدخله في فمها و تمصه و تهز رأسها فيه كأنه ينيك كس و تشبعه بلعابها الساخن فإحترق الشاب لهفة و صار يتأوه بكثرة. بعد ذلك قامت الفتاة الشقراء و نزعت بنطلونه ثم اتجهت إلى صدره و نزعت له قميصه فأصبح عاريا تماما فإستلقت عليه بكامل جسدها..فتلامس كسها بزبه و فخذها بفخذه و بطنها ببطنه و شرعت تلحس له صدره الواسع و المغري في سلاسة و تمص له حلمتيه. حينئذ اشتد هيجان الشاب فقام بحركة رشيقة و قلب الفتاة فصارت تحته و أخذ يقبلها بحرقة و يشفط لها شفتيها داخل فمه و يتذوق لعابها اللذيذ ثم اتجه إلى بزازها و شرع يرضع حلمتيه الورديتين فقالت له الفتاة في تأوه “آه يا طفلي كم أنت رائع” ثم يعصره بيديه الخشنين بعد ذلك ثنى ركبته بين فخذيها و فتح لها ساقيها إلى الأعلى ثم أخذ بإصبعه قليلا من اللعاب و دسه في مقدمة ثقب كسها الصغير و الأحمر ، النقي من الشعر و الناعم جدا فقالت له في حرقه”أدخله حبيبي بقوة فأنا مشتاقة لذلك جدا” و عندما سمع الشاب العربي ما قلته له الفتاة الشقراء أدخل زبه الكبير في ثقب كسها الضيق فشعر بلذة كبيرة فقال”آآه كم هذا رائع و لذيذ..أشعر بعضلات كسك اليابسة تشد زبي بقوة..آآوه” ثم أخذ يدخله بسلاسة و يخرجه بسلاسة مستمتعا بنغمة إحتاك زبه بكسها الذي يخرج منه الإفرازات الشفافة دون أن ينقطع عن التأوه فقالت الفتاة بعدما شعرت أن كسها يدغدغها”آآه أرجووووووك نيكني بقوة و أسرع بقوة حبيبي” أذهله صوت الفتاة الساخن فشرع يضغط بقوة بزبه على كسها الذي إحمر و انتفخ دما من شدة النيك و يسرع في إدخاله و إخراجه بلهفة و يتأوه”آه آه آه..” فشعرت الفتاة بلذة اجتاحت كامل جسدها.. فكلما كانت تهتز كان كامل جسدها يهتز معها فوق و أعلى و صراخها كان جميلا للغاية.. فقالت له في نبرة تغمرها السعادة “آه يا صغيري كم أنت رائع..لقد أذهلتني.. لا تتوقف أرجوك” فإزداد لهيب الشاب العربي و أصبح ينيكها بكل ما أتاه من قوة لعدة دقائق إلى أن تعبت قوة عضلات فخذه و ظهره. حينئذ ، أحست الفتاة بتعب ‘طفلها’ القوي و بحركة جسدية جميلة مسكت يده كأنه تطالبه بالتوقف و ثم رفعت جسدها و جعلته يستدير على ظهره فإستلقى بكامل جسد.. و برشاقة جلست بين فخذيه ثم شرعت تلحس له زبه الساخن و تتذوق طعم كسها اللذيذ فيه و تدخله في فمها و تمصه بلهفة و تشبعه لعابا فيتأوه الشاب العربي “آوه..آوه..”بعد ذلك صعدت فوق زبه و مسكته بيدها و وضعت رأسه الخشن المبتل في مقدمة ثقب كسها ثم نزلت عليه بقوة فدخل الزب الزب الكبير كاملا في جوف كسها الضيق ثم شرعت تهتز إهتزازا حادا و مثيرا أعلى و أسفل و كانت أنفاسها مترددة بصوت توحوحها تقول “آ..ه..آه..ه..ه..آه” من كثرة لهيب اللذة التي تحس بها في كسها الساخن جدا.. فزاد نار النيك نار أخرى تشتعل في زب الشاب العربي فهتف في لذة”آوه..س..سوف أقذففففف” فزادت الفتاة الشقراء قوة في الإهتزاز و أصبح صراخها يعلو كثيرا و شعرت بالنشوة تقول”آآآآه….آههههه..آه..لقد جننتني!!” فتابعها صوت الشاب الخشن في نشوة غامرة “آوه…آوه..آوه يا فتاة..كم أنت رائعة…” في نيك ساخن أكثر من رائع