حسيت أنّ أم صاحبتي في الثانوية أهانت رجولتي بكلامها لما جبتهم جوا البنطلون و أيدها اتعاصت من لبني و ضحكت ضحكة ست أم مصرية ناضجة على شاب صغير عنده تمناشر سنة! قلتلها بغيظ : لأ حاسبي… انا راجل اوي… ومتقليش كدة عليا… فرقعت ضحكة طنط هالة زي ضحكة أم مصرية فرسة عايزة تتريق على دكر قدامها مش شايفاه دكر و همست في ودني: بجد… طيب بأمارة أيه … مبقتش عارف اكلم! المفاجأة ألجمتني! طنط أم رشا عايزة تتناك! وتتناك مني!! مني انا صاحب بنتها في الثانوية! بقيت قلقان ومربوك و حطيت وشي في الأرض و سكت. ضحكت تاني و هي بتحسس على زبري فشب في أيدها وقالت: أنت لسة صغير… متقدرش عليا…آخرك رشا بنتي المفعوصة… هجت أوي ونسيت الكسوف قدام طنط ام رشا و نفسها السخن و جسمها المولع و هيجانها نساني انها زي امي أو في مقامها! اتلفت ليها وبكفي اليمين مسكت بزها الشمال و قفشته فلقيتها طلعت آهة مثيرة حلوة و كزّت على أسنانها وغمضت عينيها و اديها خفت من على زبري! ملت ليها بصدري الكبير و نزلت على وشها بوس و ضحكتها أتحولت لآهات حلوة مولعة رقيقة كانها كانت تقصد من كلامها تثيرني. بس كانت فعلاً أم مصرية فرسة ولعانة نيك شرقانة جداً فمارست عليا سكس مصري أوا و امتع سكس حقيقي ليا!
كانت طنط أم رشا أم مصرية ناضجة فراحت تهديني وتهمس: بالراحة…بوس بالراحة..زي كدة… وخدت لساني جوا بقها السخن وفضلت تلاعبها بلسانها و تمص ريقي و تمسك اديا و تحطهم على بزازها و تضغط عليهم و ايدها التانية بتعلب في زبري اللي شد تاني كأنه منزلش. كنت مستثار اوي فنزلت من شفايفها على بزازها ابوسهم بجنان وهي بتضحك بصوت واطي: بالراحة…. شريف حبييبي… بالراحة آي آي…حبني بس بالراحة… ولقيتها بتتنهد ونفسها سخن و هي بتقلي: حط ..أيدك فك مشبك البرا… ففكت الستاينة فسقطت وشلتها وبزازها خرجوا يترجرجوا و لقيت قدام عيني لحم أبيض بحلمات كبيرة بنية وهي كانت بتلعب في زبري لحد أما شدته و نزلته هو والسليب! كان باين أن ام صاحبتي في الثانوية محتاجة سكس مصري ومشتاقة لزبر جوزها بس مش موجود. ولا برة ينفع لأنها بتخاف مالفضايح أما انا فكنت مناسب أوي ليها! ده اللي عرفته فيما بعد. نزلت على حلماتها ارضعهم فلقيتها شهقت و مسكت راسي و فضلت تتنقل بيها ما بين بزازها أرضع و امص وهي سايحة زي أي أم مصرية فرسة هايجة وجوزها سايبها بنارها! كانت آهاتها بتولعني: آآآه.. آه آه آه آه… آي آى …كمان… أرضع…كماااان…بصراحة ما ايتحملتش كفها السخن تاتي وهي بتعصر زبريس فجبتهم تاني على أيدها!! حسيت بالإحباط و لأن أم صاحبتي في الثانوية لسة ما شبعتش و محتاجة تمارس سكس مصري كامل و أنيكها. فتحت عيناها الدبلانة و همست وهي بتبوسني وكنت رفعت وشي اللي دسته ما بين بزازها الحلوين: متزعلش…عادي….المرة اللي جاية هتتأخر… سيبني أساعدك….
مكنتش فاهم فلقيتها بتقولي: نام ع الأرض فنمت فبركت فوقيا و سحبت البنطلون فده استثارني وخصوصاً أن فارق ما بين بزازها كان يشيب الأقرع زي ما بيقولوا و ان شعرها الاسود الناعم نزل فوق وشها الابيض الاحمر بطريقة مستفزة اوي! نزلت أم صاحبتي في الثانوية بوشها على زبري و بقيت تدس فيه وشها فوقف على طول! لحسته لحسات بلسانها و كانت بين كل لحسة و لحسة بتبصلي بعيون دبلانة فاجرة لحد اما زبري بقا حديد. أم صاحبتي في الثانوية طنط ام رشا بقيت تحسس على زبري فابتسمت ليا و راحت شالحة القميص عن فخاد فاجرة بيضة مربربة و واخد فتلة الكيلوت على جنب فبرز ليا كسها الكبير المشعر فبلعت ريقي بالعافية! ركبت فوقيا كأنها بتركب ضهر حصان! مالت بوشها على شفايفي تبوسني و تقطع في شفايفي وتقول: انا ولا رشا…أممم.. أنا ولا رشا…و طيزها بتلاعب زبري . مسكت زبري و راحت تحط بكسها فلقيت فرن سخنة بس لذيذة….واحدة واحدة بحس ان كسها السخن يقرب من طربوش زبري و زبري شادد… شفايفه بتلامس زبري بنعومة و كانت حاسس انها هتشفطه و أول و أمتع سكس مصري جربته لما زبري مله رشق جوا كس طنط أم رشا وحسيت ان كسها احتوى زبري بحنان و هي بتكز على أسنانها أوي وتشد على شفتها التحتانية باسنانها اللي فوق و نصها مال عليا و شعرها الأسود اللامع غطى وشي و لقيتها بترهز و تنيك نفسها. كان إحساس عالي أوي لوا أني كنت جبتهم مرتين أو تلاتة قبل كدة كنت نزلتهم على طول. مسكت ايدي و حطتهم على بزازها و زبري راشق لبيضانه في كسها و انا حاسس اني سكران مع ام مصرية فرسة و مش مصدق أني بانيكها أو هي تحسس على زبري و تركبه كانها راكبة حصان. بقيت أفعص في بزازها اللي كبرت و ربربرت في دقيق من ممارسة أول و امتع سكس مصري جربته فب عمري…و أحنا في قمة انتشائنا وهي بتهيجني و بترقص على زبري و تربكه كانها فارسة راكبة حصان لقينا الجرس بيدق!…الجرس بيدق…يتبع….