قصة سكس عربي جديدة حدثت في بيتنا لما رايت ابي ناك امي من طيزها الكبير جدا مع العلم ان زب ابي كبير و رهيب و قد اغمي على امي لما ناكها ابي بتلك القوة لكنه لم يتوقف عن النيك حتى افرغ شهوته في طيزها و هي مغمى عليها . في ذلك اليوم كنت اراجع الدروس و كانت عطلة الربيع على الابواب و نحن نسكن في فيلا من طابقين الطابق الاول ابي و امي و الثاني انا و اخوتي و عندي اخت واحدة و اخ اخر و في ذلك اليوم كانت الساعة حوالي الثالثة مساءا من يوم السبت و قد خرجت اختي التي هي اكبر مني من البيت حيث اجتازت امتحان تعليم السياقة ام اخي الاكبر فلا يبقى في البيت ابدا في النهار و عادة يكون اما في المقاهي او يلعب الكرة مع اصدقاءه . المهم كنت اراجع و من حين لاخر اسمع الموسيقى حتى سمعت صوت شيئ سقط على الارض و تحطم و لا ادري كيف دفعني الفضول ان انزل الى الطابق الاول بطريقة حذرة و متخفية حيث لم يكن ما عادتي ان انزل بتلك الطريقة و لما وصلت وجدت باب غرفة نوم والداي مفتوحة فاختلست النظر فاذا بي اجد ابي واقف و امي منحنية تمسح الزجاج حيث سقطت قارورة عطر و تكسرت و قد صارت رائحة العطر تخيم على كامل البيت . و بينما كانت امي تمسح الزجاج حتى لمس ابي طيزها بطريقة مثيرة و كان يظن اني في غرفتي و هو يعلم ان بقية اخوتي في الخارج و يومها ابي ناك امي بلا رحمة و مزق طيزها
كانت امي ترتدي روب بلا ملابس داخلية بينما كان ابي يرتدي شورت قصير و زبه قد صنع خيمة من شدة الانتصاب و قد بدا قلبي يخفق حيث تسائلت ماذا لو ابي ناك امي و انا اراهما كيف يكون الامر فانا لم يسبق لي ان نكت و لم اشاهد النيك من قبل بل سمعت عنه فقط . و قد خوفني منظر زبي ابي المنتصب حيث كان زبه كبير جدا و رهيب بينما ارداف امي كبيرة و هي بيضاء البشرة و لها بزاز كبار و مثيرة و كنت قد رايت بزاز امي عدة مرات خاصة حين تنحني امامي و لونهما ناصع البيضا . بعد لحظات اقترب ابي من امي و التصق بها و هي مازالت تمسح الزجاج ثم انحنى عليها و شم رقبتها و امسكها من بزازها و دفع زبه الى طيزها و راح يحكه ثم عاد الى الخلف و قد انتصب زبه اكثر حتى احسست ان الشورت سيتمزق و امسكها من يدها فطلبت منه ان ينتظر حتى تمسح كل الزجاج و هنا اعطاها مكنسة كهربائية و طلب منها ان تسرع . و بمجرد ان بدات امي تستخدم المكنسة الكهربائية حتى حدث امر لم اتخيله فقد اخرج ابي زبه و امسكه بقبضته و يا للهول كان زب ابي بحجم خيارة كبيرة و لون زبه اسمر و الراس وردي و كبير جدا و خصيتاه مثل حبتي بطاطا كبيرتين و قد حلق زبه و خصيتيه جيدا . المهم يومها ابي ناك امي بطريقة عنيفة جدا حيث رفع عنها الروب و هي منحنية ثم تفل على راس زبه و امسكها من الخصر بكلتا يديه ثم قربها نحو زبه بكل قوة
لاول مرة ارى طيز امي الكبير لما ناك ابي امي و كان ابيضا جدا و فلقتيه نار و بقوة ادخل ابي زبه في طيز امي و كان يدفع و هو ساخن جدا الى درجة انه سخنني معه و تمنيت لاول مرة في حياتي لو انيك فكما شهاني طيز امي الكبير فقد شهاني زب ابي الكبير و تمنيت لو ان لي زب كبير انيك به النساء . و قد صرخت امي بقوة لما اخترقها الزب الكبير لكن ابي ناك امي و لم يرحم صرخاتها و ظلت تترجاه ان يحول زبه الى كسها لكنه اجابها انه مل من الكس فقد توسع كثيرا و يريد ان يتمتع بالنيك الحقيقي و هو ماض في ادخال و زبه و اخراجه و امي تصرخ و تتالم . كان ابي هائج جدا و كان اللعاب يسيل من فمه و هو ينيك بتلك القوة و لسانه خارج و اصوات انفاسه مسموعة بوضوح و هو ينيك و يعض على لسانه الذي ثناه داخل فمه و صرت اسمع صوت دخول و خروج الزب داخل فتحة شرج امي المسكينة التي بقدر ما شهتني الى النيك فقد اشفقت على حالها و حال طيزها لما ابي ناك امي بتلك الطريقة القوية
و ما هي الا لحظات حتى ارتخت امي تماما و استسلمت على الارض و هي على بطنها فتبعها ابي دون ان يخرج زبه حيث نزل بجثته الضخمة فوقها و هو يذبح طيزها بزبه الضخم و كانت امي مستلقية فاقدة للوعي و ابي ناك امي و هي على تلك الحال حيث لم يكن يعرف انها اغمي عليها . في تلك الاثناء رغبت ان ادخل عليهما حتى اعنف ابي على فعلته لكن كان كالثور الهائجة و لو دخلت ربما لكان ابي ناكني مثلما ابي ناك امي و لذلك بقيت اترقب و اشفق على امي المسكينة و هي تتناك من طيزها الابيض الضخم و هي فاقدة للوعي . لم يتوقف ابي بل زادت انفاسه حرارة و زادت شهوهته و اهاته و كان من حين لاخر يسحب زبه المنتفخ الضخم المنتصب بقوة ثم يضربه على الفلقتين و هو يراهما يرتعدان امام اناره ثم يدخل زبه مرة اخرى بكل قوة و بلا اي رحمة
و استمر ابي بتلك الوضعية ينيك لمدة حوالي عشرة دقائق ناك ابي امي فيها بطريقة قوية و من الطيز حتى راسته يدخل زبه الى اقصى عمق الطيز و دفع بجسمه كاملا ثم توقف قليلا و خفض راسه و توقف قليلا ثم اعاد العملية اربع مرات و عند ذلك سحب زبه الذي صار ذابل و متدلي فعرفت انه قذف و اخرج شهوته داخل طيز امي و هنا نزل يقبلها من فمها فوجدها مغمى عليها . فاسرع و هو عاري و زبه يتدلى بيض رجليه فاحضر كوب ماء كان فوق طاولة في الغرفة و رماه على وجه امي ففتحت عيناها و هنا شعرت بالاطمئنان و عرفت انه كلما ابي ناك امي من طيزها تصاب بالاغماء لان زبي ابي كبير جدا و غليظ و هنا اسرعت بالعودة الى الطابق الثاني و انا مستغرب من هول ما رايت من نيكة قوية بين ابي و امي من الطيز . و رغم اني تمنيت لو ارى ابي ينيك امي مرة اخرى لان النيك اعجبتني الا ان الفرصة لم تسنح لي مرة اخرى رغم محاولاتي العديدةى التلصص على غرفتهما