كانت اجمل رعشة جنسية اعيشها و امارسها في حياتي مع ايمن صديق اخي الذي كان يزورنا و كان يبهرني بوسامته و رجولته الفائرة جدا حيث كان قوي الجسد و صوته رجولي جهوري قوي جدا و كثيف الشعر في يديه و حتى في ذقنه و فمه و كان كلما مر امامي يسرح عقلي في الخيال عليه . و طبعا تقربت منه بطريقتي الخاصة حتى صار مثل الكتاب المفتوح امامي وصرت اعرف دواخله و ميولاته و لكن لم اتوقع منه كل تلك الحرارة الجنسية و جمال الزب الا لما وجدت نفسي معه في ذلك المنزل المهجور في اقصى الطريق حيث اوقف سيارته وطلب مني ان انزل لانه يريد ان يعيش معي لحظات ساخنة و الظروف كانت مواتية و كانت الاحوال الجوية سيئة و المكان هادئ جدا .
و من اول قبلة طبعها في فمي احسست اني في اجمل رعشة جنسية و كل جسمي يذوب معه و مع رجولته و انا المسه في ظهره و رقبته و اتجاول معه تدريجيا الى الى سخننا و صرنا نقبل بعضنا بقوة كبيرة و كل واحد يلمس الاخر . و كنت انا مستعجلة جدا و انتظر اللحظة التي سارى فيها الزب بينما ايمن كان يقبلني و يتحسسني فقط و من حين لاخر كان يحك زبه على جسمي و يمسكني من فلقتي طيزي ثم رفع بيديه تنورتي و تحسسني على اللحم و انا احسست بلذة جميلة جدا و اجمل رعشة جنسية حين كانت يديه تلعب في طيزي و تتحسس و هو يقبلني من الفم
و لم اعد قادرة على الصبر اكثر لاجد نفسي لحالي اضع يدي على منطقة زبه و المس له ذلك الزب الجميل المتحجر الذي كان مندس بين ثيابه و زادت الشهوة اكثر في داخلي و الرغبة و انا اسخن و اذوب ثم بدا ايمن يلمسني من الفوق في منطقة الصدر . و لما وقعت اصابعه على حلمتي شعرت بها تنتصب اكثر و انا في اجمل رعشة جنسية و قبلاتنا صارت ساخنة و حارة اكثر و ايمن زبه كان قد بلغ ذروة الانتصاب حتى كان يظهر انه سيثقب الملابس و يخرج
ثم فتحت له سحاب بنطلونه و هو رفع لي ملابسي العلوية كي يخرج لي بزازي و انا اخرجت له زبه الذي كان متمدد بقوة كبيرة و جد منتصب و من دون ان يطلب مني ايمن نزلت ارضعه فقد كان زب جميل جدا و ضخم في راسه و طويل و اسمر اللون . و فتحت كامل فمي و شفتاي حتى ادخلت الزب في فمي و لكن لم ادخله كله بل حوالي النصف فقط لان زب ايمن كبير جدا و بقيت امص و ارضع و انا اشتعل و هو يشتعل و كلانا في اجمل رعشة جنسية و احلى نيكة لا تنسى
يبعبص كسها في السيارة و هي سخنت و تقولو حبيبي نيكني كسي يغلي ارجوك