انا امراة متزوجة اخون زوجي و امارس الجنس مع رجل اخر لان زوجي خانني مع اخرى و لم اعد ارى زب زوجي لانه صار ينيك حبيبته و بما انني احب الجنس فانا لا اصبر على الزب و اول شيئ أنا اسمي عواطف و عمري الآن 32 سنه متزوجه من زوجي حسين و عمره 37 سنة . و بعد أن قضيت 17 سبعة عشرة سنة مع زوجي في خدمته و خدمة أبنائي الثلاثة فجعت بخبر كاد أن يقضي على حياتي فقد سمعت أن زوجي حسين قد تزوج من فتاة بعمر أبنته ، و لم أصدق الخبر إلا عندما حضر زوجي حسين البيت و سألته عما سمعت ، و لقد فوجئت بأجابته بنعم و يقولها بكل هدوء و كأنه أمر عادي و نزل علي الخبر كالصاعقه و كان ممكن ان يؤدي هذا الخبر لأنهاء حياتي ، فبكيت و حزنت كثيراً و ندبت حظي العاثر و الى غاية تلك اللحظة لم افكر ان اخون زوجي ابدا ، و طلبت منه أن يبرر لي سبب زواجه من هذه البنت التي بسن أبنته ، إلا أنه أجابني لا يوجد شيء و لكنه مجرد تغيير لشعوره بالملل مني ، فتسبب لي هذا الكلام بالأنكسار و جرح الكرامة ، و لم يهتم بأحاسيسي و شعوري تجاهه ، فتركني وسط أحزاني و دموعي و أتجه إلى عروسه الحسناء الشابه ذات 18 ا ربيعاً ، و مضت الأيام دون أن يهتم زوجي حسين بي و تركنا أنا و أبنائي ، و انا أحاول أن أجد مبرر لفعله بالزواج من هذه الشابه و لم أجد شيء و لم أقصر في واجبي تجاه زوجي و أولادي ، فقد كرست وقتي و جهدي للمحافظه على بيتي الذي هدمه زوجي ، و لم أتحمل تصرفات زوجي و أهماله لبيته فجلست معه و طلبت منه أن يعدل بيني و بين زوجته الجديدة و أن أبنائه لا زالوا بحاجة له و لرعايته إلا أنه أثار بوجهي غاضباً و حذرني من توجيه النصح له لعدم حاجته لنصائحي و أنه هو الذي يعرف الصح و الخطأ و لن يتقبل مني نصحاً . و لما حاولت أن أناقشه بالأمر مرات لم أحصل منه إلا أنه يثور و يسب و يكيل لي الشتائم و الضرب أحياناً و تركت هذا الأمر للظروف لعله يرجع لرشدة في يوم من الأيام و كل هذا و انا صابرة و لم اشا ان اخون زوجي الذي كنت احبه .
إلى أن وصل به الأمر يريدني أن أخدم زوجته ( ضرتي ) و التي تصغرني بأعوام كثيره و لم أتحمل هذا الأمر فقررت الأنتقام منه و من زوجته التي خطفته مني و من أبنائي و بدء أبنائي مرحلة التشرد و عدم سيطرتي عليهم و أصبح أبني الأكبر يقضي كل وقته خارج المنزل و برفقة رفاق السوء ، ففكرت كثيراً ما هو الحل ؟ و بينما أنا على هذا الحال جاءت أحدى صديقاتي و لما رأت ما آلت عليه أحوالي .. أشارت علي أن أرى نفسي مع غيره و أتركه لزوجته الشابه و أعيش حياتي مع شخص يقدر قيمتي ، فأعترضت وغضبت من صديقتي أشد الغضب و تسائلت كيف اخون زوجي و لم اتقبل الفكرة . و مرت الأيام و بينما كنت شاردة بأفكاري رن جرس الهاتف فهرعت و تناولت سماعة الهاتف ، فإذا بالمتصل صديقتي أماني و تدعوني لحضور حفل عيد ميلادها ، فأعتذرت في البدايه و بعد أصرار أماني وافقت على الحضور ، و عندما جاء موعد الحفلة جهزت نفسي و ذهبت إلى صالة الحفل وتفاجأت بأن الحفل مختلط فحاولت أن أنسحب بعدما قدمت التهنئه لصديقتي إلا أن صديقتي قالت لي سوف أزعل عليك و لن أكلمك في حالة خروجك و طلبت متوسله لي أن أبقى حتى نهاية الحفل فوافقتها على طلبها . و بعد أخذ في الكلام أستطاعت صديقتي بأن تعرفني على أحد الشباب خلال تلك الحفله و كان الشاب أصغر مني سناً و لكنه وسيم إلى أبعد الحدود و في بادي الأمر كانت علاقتي بهذا الشاب و أسمه منير مجرد أتصالات هاتفيه و أستطاع منير أن يسلب عقلي و يمتلك مشاعري و يشغل تفكيري الذي كان متمركزاً على زوجي . و كنت أشكو له حالي مع زوجي و كان منير يتظاهر بالحزن على حالي و في أحد المرات تمكن منير من التحدث معي و بأنه يحبني و بصراحه عشت معه هذا الحب قبل ان اخون زوجي معه رغم أن ما يجمعنا سوى مكالمات هاتفيه .. و مرت الأيام و أستطاع منير أن يقنعني بالخروج معه لكي يبعدني عن عزلتي و مرافقته للأماكن العامه و أستمرينا على هذا الحال لمدة من الزمن حتى أنه قال لي هذه المره سوف أصحبك لشقتي لكي تشاهديها ، و هنا عرفت أن منير يريد أن ينيكني و فكرت ان اخون زوجي حيث احسست بالضعف و الحاجة الى الزب .
تظاهرت بأني لا أعلم بتصرفات و حركات الشاب بأنه مجرد أعطاءه توجيهات بخصوص الشقه ، و أنا بصراحه ممكن صار لي عدة أشهر لم أرى زب زوجي مطلقاً منذ زواجه من عروسه الشابه ، و أنتم تعرفون معنى أن زوجة لم ترى زب زوجها ، تلك الأمور صعبه جداً على الزوجه المتعودة على النيك يومياً ؟ و ذهبنا إلى الشقه و ما أن دخلنا الشقة حتى بدء منير يرحب بي و يقول هذا يوم شرف لي بدخولك الشقة ، و الشقه تتبارك بقدومك حبيبتي عواطف..قالها و هو يمعن النظر في نهداي النافران و جسدي .. ثم قال لي تفضلي حبيبتي أجلسي و أنا راح أحضر لك عصير من الثلاجه ومعلش المفروض أنتي تشربين فرش لكن مره ثانيه ، و كان ينظر لي و يبدوا اني فهمت نظراته تلك و قلت له لو سمحت حبيبي منير لا تتأخر علشان الوقت أدركنا ترى أنا ما راح أطول في الشقه و هنا رأيت مجموعه كبيرة من أشرطة الفيديو و سألته منير حبيبي ما كل هذه الأشرطه فرد علي قائلاً حبيبتي هذة كل أشرطة سكس فقلت له هل أستطيع أن أستعير منك هذه الأشرطه فقال لي بأمكانك تاخذي كل الأشرطة أن أردتي ذلك فقلت له لا لا أريد فقط ثلاثة أشرطة فقال لي ألا تريدين أن تري ما ستاخذينه فقلت له لا لا بالبيت أشوفهم بس اريدك أنت أن تختار لي ما تراه مناسب على ذوقك و هنا أختار لي ثلاثة أشرطه ، ثم اقترح ان أقوم و أتجول في الشقه و قال لي معلش الشقه تحتاج ترتيب شويه بس أنتي تعرفين البيت أو الشقه بدون أمرأة لا يمكن أن ترتب أو تنظم بشكل جيد . و قلت أنا راح أرتب لك الشقه بس ليس اليوم في يوم آخر و ذلك لأني متأخره اليوم ، فقال لي لا أنا سأقوم بترتيبها و تنظيفها خصوصاً إذا وعدتيني بأنك ستحضرين معي في المرة القادمه فقلت له وعد سأحضر معك . ثم قال لي الا تريدين أن تتفرجي على الشقه و الغرف ، فقلت له بلى فقال لي هيا تفضلي و أنا كنت أمشي أمامه و هو خلفي و قلبي ينبض لانني سوف اخون زوجي لاول مرة و اجرب زب اخر فأشار لي هذا المطبخ و دخلت المطبخ و كان يتبعني ..كنت لابسه ملابس جذابه للجنس بشكل جدي و أنا أجزم أن منظر طيزي يحرك شهية حبيبي منير . و ما أن دخلت المطبخ قمت بفتح الثلاجه و بعض الأدراج إلا و شعرت بمنير يلتصق بي تدريجياً و زبه يقف دون شعور و يلتمس مؤخرتي و متعذراً أنه يريد أن يعلمني ما بداخل هذه الأدراج .
ثم ألتفت براسي لأرى ذلك الزب المنتصب الذي سيكون اول زب اخون زوجي معه في حياتي و هنا رجع منير للخلف ثم خرجنا لنرى الحمام ثم دخلنا غرفة النوم و كانت جميله جداً ، الظاهر أن منير تعب جداً في ترتيبها و وضعها بهذا المنظر و كيفية تنسيق ألوانها و الأنارة الحمراء بصراحة توحي لجو رومانسي و سكسي بنفس الوقت و ما أن دخلنا الغرفة حتى بدء يلتصق بي و يعمل نفس الحركات اللي عملها بالمطبخ متعذراً بأنه يريد يشرح لي ، و أنا ساكته و بدء يلتصق بمؤخرتي أكثر و اكثر.. و نظرت نحوه مبتسمه و قلت له ماهذه الحركات حبيبي منير ، و هنا أندفع نحوي و قال لي حبيبتي عواطف أنتي بصراحة فاتنه و جميله بحق و ذوقك بالملابس على مستوى عال و يجذبني إليك .. و كان يسحبني إلى السرير و هو يكلمني و يقبلني ثم وضع يده على رأسي و يتحسس شعري و دفعني بأتجاة السرير و أنا أحاول ان أتهرب منه و أدفعه و هو يقبلني من خدودي و رقبتي حتى ذوبني و بدات اخون زوجي لاول مرة . ثم قام بتقبيلي من فمي و يقوم بمص شفتي و أنا احاول المقاومة بطريقة خفيفة جدا و بنفس الوقت من الداخل أتمنى أن يزداد و يستمر في تقبيلي و كنت أقول له لا لا لا لم نتفق على هذا خلاص خلاص ثم مد يده على نهودي و أنا سعيدة و بنفس الوقت ارفض علناً بينما في داخلي أقول أريد المزيد و كان يداعب حلمات نهودي من وراء الملابس ، و كان يفرك لي عنقي ثم صدري و يداعب حلماتي ثم رفعني و هنا جلست مسترخية و مستسلمة في نفس الوقت و انا اخون زوجي و مشتهية للزب . و قام بخلع جميع ملابسي عدا حمالة الصدر و الكلوت بهدوء و انا ادير ظهري عنه و انا أتعزز و اقول له ماذا تعمل لالالالالا أرجوك و بداخلي أقول له لا تتوقف لقد كنت محرومه من هذه المعاشره منذ زمن بعيد بعيد و أنا متعودة علىالجنس و الزب . و بقيت اقول اللعنة على تلك العروس اللعينه التي حرمتني زوجي وحرمتني أسعد اللحظات معه و دفعتني الى ان اخون زوجي رغما عني ، و كان حبيبي منير يقبلني و يمصص شفتاي و يلعب بنهودي مدخلا يده تحت حمالة صدري و يلعب بحلماتي و أنا لا شعورياً انحني و اتعرى كي تبدو طيزي كاملة له مغطاة بالكيلوت و مستعدة بانتظار نزعه لهذا الكلوت و نزعه لستياني أيضاً .
ثم طلب مني ان أقوم بخلع ملابسه و اعريه بيدي فاقتربت منه و اقوم بفصخه ملابسه و تعريته قطعة قطعة و هو يتحسس جسدي و مؤخرتي و أنا أنزع ملابسه و بدات احس اني اخون زوجي و انا مرتاحة و أخيراً نزعت سرواله و كان زبه منتصباً من وراء السروال حتى أصبح عاريا تماما ثم انقضيت على زبه يا له من زب كبير . لقد كان أكبر من زب زوجي و احس بأشتياق لهذا الزب الضخم كم كنت أريد أن امصه و اقبله علما بأن زوجي لا يحب أن أقوم بمص زبه و لا هو في يوم من الأيام قام بتقبيل و لحس كسي ، أريد أن أتمتع مع حبيبي منير و انا اخون زوجي كي احس بحلاوة الجنس . و أتجهت بفمي امام زبه تماما و اكلمه و اقول له حبيبي منير ما أجملك و ما أجمل زبك ، زبك كبير و حلو بنفس الوقت هذا الزب الذي تتمناه كل وحدة مثلي ، و قال لي أنا نفسي أعرف زوجك لماذا تزوج عليك و ترك هذه الجواهر و الدرر و أنتي الآن شفتي زبي بس و لكن ماشفتي كيف راح أنيكك..فقلت حبيبي منير الوقت ضيق بسرعه نيكني نيكني نيكني نيكني ريحني قال لي أنا راح أنيكك من كسك و من طيزك و من فمك بينما يده تتحسس كسي المتبلل بالشهوه و انا اخون زوجي و سعيدة جدا و هو يحرك بظري و شفرتاي من وراء الكيلوت .. هنا فقدت السيطرة على نفسي و أستسلمت لحبيبي منير و أناأتنهد وأأن آه آه آه آه آه بين يديه و يده الأخرى تلتف على مؤخرتي و يتلمس طيزي و يحاول أن يلمس فتحة طيزي من وراء الكلوت و أنا أصرخ اكثر و أكثر و ما هي سوى لحظات و لا أدري كيف قام حبيبي منير بفسخ حمالة صدري و إذا أنا من النصف العلوي بدون ملابس و ما هي ثوان حتى انقض على نهداي كالوحش يمصمصهما و يلحسهما و يلعب بهما بيديه و أنا أكاد لا أرا من الهيجان والشهوه حيث كنت اخون زوجي بشهوة كبيرة جدا . و ما هي لحظات حتى طلب مني أن يعمل لي مساج .. فقلت له منير حبيبي و هل أنت تعرف تعمل مساج فقال جربي و شوفي و أحكمي ، ثم طلب مني أن انام على بطني و انا لا زلت لابسه فقط الكلوت و بدء يدلك و يعمل لي مساج مبتداً من رقبتي و أكتافي ثم ظهري و نزولاً حتى وصل طيزي و هو يدلك طيزي من وراء الكيلوت ، و بصراحه لم يعجبني هذا التصرف كنت أتمنى أنه منذ أن وصل إلى طيزي إن يقوم بنزع الكلوت عن طيزي و أنا أغلي من الداخل ،حتى اذوق الزب و استمتع و انا اخون زوجي مع زب اخر مثلما استمتع هو مع كس اخر .
ومن ثم نزل حبيبي إلى فخوذي و ساقي و انا لازلت لابسه الكلوت و أعتقد إني إغرقت السرير بماءي ثم وصل إلى قدماي و بدء يدلكهما و ما أن انتهى من تدليكهما حتى بدء يقبلهما و يلحسهما و بدء بالصعود على فخوذي و كان يلحسهما حتى وصل إلى طيزي و انا أحس بأنه يبوس طيزي و يشم كلوتي من جهة طيزي و كنت أحس بأنفاسه ثم شعرت بأصبع من جهة اليمين و آخر من جهة اليسار يحاولا أنتزاع كلوتي و انا أحاول أن أرفع طيزي لكي أسهل عليه التخلص من هذا الكيلوت اللعين حتى اذوق اول زب غير زب زوجي و انا اخون زوجي الذي بدلني بفتاة اخرى . ثم اخيرا اشلحني الكلوت و بدء يقبل طيزي و هو يتكلم و يتمتم آخ يا عواطف ما أحلى طيزك لم أرى طيز مثله و كان يفتح فلقتي و يغلقها و يشم طيزي و يتنهد ثم يفتح طيزي و يدخل وجهه ثم يحاول أغلاق طيزي على وجهه و أنا أحس بشفتاي حبيبي منير على فتحة طيزي و طلب مني أن أستلقي على السرير و أن أفتح رجلاي و مباعدة بين أفخاذي . و بدا يلحس كسي و يفركه و يشمه و يمصه.. و بلغت به حده الاثاره انه رفع رجلاي عالياً و نزل تحت كسي و بدا يلعب بفتحه طيزي بلسانه و يدغدغني و يجعلني اخون زوجي بكل متعة معه .. و لم اكن متعوده على هذه الاشياء من قبل زوجي فلقد كانت قمة المتعه .. لكني استسلمت تحته من شده الهيجان.. و بدء يلحس فتحت طيزي ثم ادخل لسانه في فتحة طيزي للاخر احسست بمتعه جنونية.. و استرخت فتحه طيزي و بدءت تتوسع تدريجياً من كثرة الحركات التي يعملها فيها .. طلب مني الجلوس و أن أطوبز كالكلبه و ارفع طيزي عالياً .. و ما هي الا ثواني قليله حتى أحسست بأن زبه على فتحة طيزي و ركب فوقي و كأننا نتنايك منذ مدة و لم احس اني اخون زوجي للمرة الاولى فقد كنت ذائبة تماما و نحن نطبق هذة الوضعيه في النيك .. نعم لقد بدأ يدخل زبه في فتحة طيزي و بدا ينيكني تدريجياً بهدوء و ما هي الا لحظات حتى بدء ينيك نيكا عنيفا جعلني اصرخ من اللذه و الألم معاً خصوصاً أن زوجي حسين لم يطبق معي النيك من الطيز و كان يقول هذا ما يفعله إلا الشاذين و الآن أكتشفت أن زوجي كان مخطأ فهو حرمني من أمتع حركات النيك لقد وجدت للنيك معنى مع حبيبي منير لما كنت اخون زوجي معه ..
و بينما كان زبه داخلاً في طيزي و يده تتلمس كسي.. و انني لم اتمالك نفسي و بدا كسي يفرز سائل النيك الساخن على يده وعلى فراش السرير و يرفع يده حبيبي منير ليلعق ماء كسي بلسانه .. هو بدوره يسألني و يقول لي أين تريدين أن اقذف حليب زبي فقلت له أقذفه في فمي .. اريد أن أتذوقه لم اذق ماء الزب بحياتي أريد أن أجرب طعمه فانا لطالما تمنيت ان اخون زوجي مع رجل يقذف المني في لساني و بعد ثوان معدوده.. اخرج زبه و فتحت فمي له و هنا قذف بحليب زبه بفمي و ابتلعت حليبه لقد كان مالح و لكنه كان لذيذ جداً .. و طلب مني ان امص زبه و انظفه بفمي.. و صرت الحسه و امصه.. ثم طلب مني ان استلقي على ظهري و بدء يلعب و يمصص نهودي و نزل إلى بطني حتى و صل إلى كسي فقد صرت اخون زوجي بطريقة عادية جدا . و بدء يشمم كسي و يبوسه و يستنشقه و يلحسه و يداعب بظري و شفرتاي و يدخل لسانه بكسي و يتذوق ماء كسي اللزج و يقول لي عواطف حبيبتي تسمحين لي أن أكل من عسلك و قد اومات برأسي له فانا اخون زوجي من اجل المتعة الكاملة ، و من غزارة الشهوه الموجوده عندي لقد افرغت ماء بدرجه كبيرة و لقد بلعه حبيبي منير كله ، حتى وصلت إلى مرحلة الهيجان و انا اخون زوجي و كنت أصرخ و أقول منير كفايه خلاص نيكني نيكني نيكني حرام عليك بس كافي ، دخل زبك كله حبيبي ، اريد أن أستمتع بزبك ، و ماهي لحظات حتى أدخل زبه في كسي و أنا أدفع بكل جسمي ناحية زبه و أصرخ و أقول حبيبي كله كله لاتبقي منه شيء خارج أريد أن تدخله كله و هو ما كان و ما هي لحظات حتى بدء ينيكني بعنف و رجلاي مرفوعتين للأعلى فوق ظهره و انا اخون زوجي خيانة كاملة ممتعة جدا .
و ظل زبه في كسي للأخر حتى أني أحسست أنه بداخل رحمي .. و بعد لحظات قال لي حبيبتي أين تريدينني أن اقذف حليب زبي فقلت له على وجهي و جسمي و فعلا أخرج زبه و أغرقني بماء زبه و على جسمي و جعلني احس بسعادة كبيرة و انا اخون زوجي معه و هو ينيكني بقوة . ثم جلس بجانبي و أنا مبتلة من ماء زبه و هنا نهض لتنظيف جسمي من ماء زبه و كان يعاملني بكل عطف و حب و حنان ثم قمنا و دخلنا الحمام و أستحمينا مع بعض ياله من حمام رائع و كان يفرك جسمي و يسبحني .. . جعلني أستلذ كملكة و هو مخدومي ..ثم أحضر فوطه و نشف جسمي و ألبسني الكيلوت و حمالة الصدر و القميص و تنورتي و أنا أقف كملكه و ما أن ألبسني جميع ملابسي و هو عارياً ، قمت بتقبيل زبه الذي كنت اخون زوجي معه ثم بدءت بألباسه ملابسه.. و أرجعني الى البيت .. لكي انام فهذه أحلى نومه نمتها . ثم أستمرت مقابلاتنا و لا زلنا نقوم و نعاشر بعضنا معاشرة الأزواج و نذهب للشقة و نفعل ما نفعله هناك شبه يومياً