من فترة ليست بالقصيرة كان يشاغلني ابن الجيران الجديد. كان يصفر لي ويبسبس وأنا أعلم أنه يقصدني إلا أني كنت أهمله دلالاً مني ولألهبه أكثر رغم اني كنت أستطلفه واعده وسيماً. كنت أنا في الصف الثالث الثانوي صنايع وهو شاب في أولى جامعة. كان يبادلني نظرات الإعجاب فتحدثت فيما كنا نتحدث أنا و إحدى صاحباتي الأثيرات عنه فقالت لي لما لا أجرب. فهي تمارس مع شقيق صاحبتها ولكن دون ان يؤذيها ويلمس بكارتها! دق قلبي وفكرت واستحسنت الفكرة وقلت فعلاً لما لا أجرب فالإنسان يعيش مرة واحدة وعليه ان يستمتع بحياته قدر الإمكان ويجرب كافة متع الحياة ولو مرة واحدة. من ساعتها و أنا سعيدة استمتع بممارسة الجنس السطحي مع ابن الجيران فوق السطوح كلما أمكنت لنا الفرصة وكلما كان يتعدى حدوده كنت أرده لصوابه.
ذات مرة وهو يعاكسني وأنا فوق ابتسمت له واشرت له أن اصعد والحقني! لم يصدق ساعتها وأشار لنفسه كمن يقول: أنا….أتشيرين إلي أنا!! هززت راسي باسمة: اي نعم…تعالى…لمعت عينا الشاب ابن الجيران وسريعاً صعد إلي و تحدثنا واعترف بإعجابه الشديد بي فابتسمت له وأخبرته أني سأتركه اﻵن ولنا لقاء غدا! أصبح لي حبيب فصرت أتزين له لأحلو في عيونه أكثر وأكثر والبس له ملابس مثيرة تارة ضيقة وتارة مفتوحة الصدر قليلا وهو فى دالك جن جنونه ولم يستطع إلا أن يعنل أني ملكة جمال!! حدثني عن نفسه و عن مشاهدته للأفلام الرومانسية وأعطاني بعضها على فلاش ميموري وشاهدتها وكان من بينها أفلام جنسية صريحة. بعدها سألني رايي في تلك الأفلام فخجلت قليلاً و اعترفت له أنها جميلة مثيرة و كنت كل ليلة في حقيقة الأمر لا أنام إلا على خيال ابن الجيران وهو يضمني ويقبلني وحتى يجامعني! صار أكثر سخونة و عجلة و كذلك صرت انا في حقيقة الأمر فاعترف لي ان علاقتنا لا بد أن تتطور فاقترح أن نتلاقى ليلاً فوق السطوح فلا يرانا احد فوافقت وقلبي يدق بقوة. بالفعل التقينا في الظلام وامسك يدي وضعها فوق قلبه يهمس: أتحسين دقات قلبي…ألا ترحمين ذلك القلب المسكين…أذابتني نظراته وكلماته وضمني له برفق وكانت أول قبلة بيننا دق لها قلبي بقوة! هربت منه على أثرها خشية أن أضعف لألاقيه بعدها بيومين وكنت قد تشجعت. في تلك المرة عملت على أن استمتع بممارسة الجنس السطحي مع ابن الجيران فوق السطوح في عشة الفراخ فضمني ألى صدره وأدناني منه واطبق فوق شفتي وقد تركت له نفسي وأخذ يمص شفتي ويدخل لسانه في فمي ويحركه أنها أحلى لحظة مرت بى في حياتي كنت أتمنها و ها هي اليوم تتحقق فكدت أ عن وعيي فراح يداعب صدري وينزل شى فشيئاً بيده إلى ان وصل إلى بطني وسوتي و كسى فقلقت فأشحت ببصري باتجاه السلم فلم يكن هناك من أحد فعدت له و من جديد شدني إلى ما بين زراعيه تم إخذ يمص فمي تم فرشني أرضاً وصعد فوقى وفتح أزرار من قميص طويل كنت ارتديه تم أخذ بلحس مفرق نهدي ثم بزازي وأنا أتأوه من شدة اللذة!
ازداد وقع اللذة وازداد ابن الجيران شراسة وطلباً للمزيد فراح يمص حلمات صدري ثم راودني عن تنورتي فطاوعته وسحبها من وسطي حتى ساقي ثم نزعها عني سريعاً وقلقت فأخبرته ألا يؤذيني فهمس لي أنه يتفهم مخاوفي و طمأنني ثم راح سريعاً يخرج قضيبه الطويل الجميل فاندهشت لطوله وجماله أول مرة أرى ذكر شاب على الطبيعة فوجهه بناحية راسي وهمس لي أن أمصه فبدأت أمصه وهو يعلمني كيف حتى فدف مائه تم انتهينا وذهب وهكذا كانت كل ليلة. ثم توالت لقائتنا حتى اقتنعت بأن اقلع الكلسون بشرط ان لا يدخله فى كسى فقال واعداً بإلا يفعل وبالفعل رحت بكل الصور استمتع بممارسة الجنس السطحي مع ابن الجيران فوق السطوح واصبح يدعك كسى بزبه من الخارج وما أروعه وأصبحت انا ارتعش من حلاوة قضيبه دائما فأصبحت كأنني زوجته فلا يمضي يوم أرقد فيه في فراشي قبل أن أخذ جرعتي من تفريشه لي وإمتاعه وتمتعه بي فكان يداعبني من خارجه ويلحس لي وأمص له حتى أنه أخبرني في يوم أنه يريدني من الخلف فهو لا يريد ان يهتكني ولكن من الخلف ستكون الممارسة أجمل وأوقع لذة لي وله فاخبرني عن نيك الطيز وقالي لي جربيه راح تستمتعي به اكتر وبالفعل ادخل الفكرة فى رأسي و تعودت عليها وصارت متعتها اكثر إثارة وما أحلاه حين يدخله فى دالك الزب الممشوق الناعم والطويل المشوب بسمرة وكنت بيضاء ناصعة وهو تعلوه سمرة جميلة واصبحنا كل يوم نجرب أوضاع جديدة ونيك ومص وكل شيئ إلا أن يفتحني وذلك حتى اﻵن حتى أنني أرفض من يقدم لي من العرسان فابن الجيران يعدني بان يتقدم لي بمجرد أن يتخرج و تتحسن ظروفه.