كانت ليلة جميلة جدا مع اسخن نيك في حياتي مع تلك الجارة المطلقة التي سكنت في حينا و كانت جميلة جد و لها صدر يظهر من بعيد و طيزها مدور بطريقة تشعل شهوة الميت و لم تكن تعرفني في البداية رغم كل محاولاتي بالاقتراب منها و الوصول الى قلبها . و ذات يوم راتني في العمارة فعرفت اني جارها و من يومها صرنا نتبادل التحية و الابتسامات و انا كل حلمي هو ان انيكها فقط و انتظرت حوالي خمسة اشهر بعد ذلك حتى التقيتها ذات يوم بالصدفة في العمارة و اخبرتني انها تريد الذهاب الى زيارة اختها في المستشفى و طلبت مني ان احضر لها سيارة اجرة ان امكن ذلك . و انفجرت في وجهها بالضحك و اخبرتها اني املك سيارة و هي تحت خدمتها متى شاءت و رغم انها اعتذرت بلباقة حتى لا تزعجني الا اني اصريت على ايصالها و في الطريق تعارفنا اكثر و دردشنا و كنت اقود سيارتي و زبي منتصب من شدة الشهوة وانا انظر الى فخذها و احلم اني في اسخن نيك مع هذا الجسم . و اكملنا مشوارنا و عدنا بعد ساعتين تقريبا و لم انكها يومها لكني خطوت خطوة عملاقة الى قلبها و كسها و اعطتني رقم هاتفها و صرت اتحدث معها في الليل باستمرار و اعبر لها عن حبي لها
و اخبرتني انها مطلقة و تبحث ايضا عن الحب و انا كنت اعلم بالامر لكني تظاهرت اني لا اعرف و ذات يوم عزمتني على عشاء في بيتها و هي تسكن في الطابق السابع و انا في الخامس و صعدت بصفة متخفية عن اعين الجيران . ثم وصلت الى بيتها لاجدها في ابهى حلة و كانت ترتدي فستان يبين الكثير من صدرها الجميل الابيض و انا لم اصبر و زبي انتصب و اخبرتها اني اريد ان انيكها و اعيش اسخن نيك لاننا كنا نحكي على السكس في التلفون و لم استطع الاكل قبل ان انيكها و حضنتها بقوة و ضممتها الى صدري و انا اقبلها و العقها و كانت لذيذة جدا و رايت صدرها و كان كبير و جميل و له حلمة وردية وهالة كبيرة و شهية جدا . ثم ثم انزلت كيلوتها و رايت كسها محلوق و جلدتها بيضاء وشهية جدا و لكن ما ان ادخلت زبي في كسها و ذقت الحرارة و اللذة حتى ارتعش زبي ليقذف و كانت قذفات ساخنة و لذيذة جدا فانا كنت ساخن و ممحون بقوة و شهوتي كانت رهيبة و مرتفعة و هكذا مرت النيكة الاولى بسرعة في اسخن نيك و احلى سكس مع جسمها و انا لم اتمتع بها بعد
ثم احسست بالجوع و اكلت معها و كان طعامها لذيذ و بعد ذلك عدنا الى اسخن نيك حيث اتجهنا الى غرفة النوم و احضرت غطاء جميل و دافئ جدا و حريري و كان الجو باردا و هي اطفات المدفئة لانها تعمدت تركي في ذلك البرد حتى اتدفئ بجسمها . و التصقنا و نحن نقبل بعضنا كالعشاق وانا اداعب لسانها بلساني و العقه و امصه بكل قوة و يدي تلعب بطيزها الجميل الكبير و اوصل اصابعي الى الفتحة و هي تقرب لي كسها و تقول هيا نيكني اه اه اريد زبك حبيبي و سختني بقوة ثم رفعت رجلها و وضعت زبي على باب كسها و ادخلته دون اي استئذان وبدات النيك بكل قوة . و احسست باقوى و احلى حرارة جنسية في حياتي فقد كان كسها ساخن جدا و لذيذ و بدا زبي يدخل و يخرج بسرعة كبيرة في الكس و انا اقبلها و يدي على صدرها الكبير الطري و اواصل الادخال بكل قوتي لاني كنت اجد متعة كبيرة جدا و لذة لا توصف ثم اخرجت زبي و وضعته بين بزازها و نكتها من صدرها الكبير الجميلة و هي كانت تلعب بكسها و لم تستطتع عن التوقف عن دلك كسها الممحون في اسخن نيك و احلى سكس. و بعد ذلك ادخلت زبي مرة اخرى في كسها بطريقة قوية جدا
و كنت في تلك اللحظات جد هائج و احس باللذة الجنسية في اقصى درجاتها و صرت انيك بسرعة و اولج زبي كاملا في كسها و انا اعانقها و اقبلها و العق بزازها بلا توقف و اسمع اهاتاه الجميلة اه اح اح اح اه ااي . و مثل المرة الاولى فقد قذفت بكل قوتي في المرة الثانية لكن هذه المرة داخل كسها حيث ملات رحمها بالنطاف و كانت قد شربت حبوب الحمل لانها علمت اني ممحون و اقذف بكل قوة في الارحام و تركت زبي داخل كسها لبضعة دقائق و انا في حضنها بعد اسخن نيك و شعرت اني احبها و لا اصبر عليها
اجمل من كشفت بزازها في السيارة على الاطلاق ..الجزائرية المحجبة الفاتنة التي اخرجت بزازها تلعب بهما في السيارة امام حبيبها و هي تملك اجمل بزاز يمكن مشاهدتها و تلعب بهما بطريقة شهية و الاكيد ان الجيل الذهبي يعرفها لكن مراهقي اليوم ربما لم يشاهدوها و هذه هي فرصة اعادة مشاهدتها مجانا و حصريا