قصتي هذه حقيقة و هي كيف اغتصبني استاذي في الجامعة و ناكني و فتح كسي و غشاء بكارتي ثم بعد ذلك هددني و كنت انا المخطئة لانني ذهبت اليه في مكتبه كي اترجاه لمساعدتي و لم اكن اعلم انه نياك و لا يرحم بزبه و انا الان حائرة هل اخبر اهلي ام لا . واخبركم في البداية عن شكلي و جسمي فانا فتاة ريفية جميلة جدا و جسمي مشدود و مكتنز و عندي طيز كبيرة مدورة و بزاز بارزة و حتى شفتاي منتفخة و كنت ادرس في الجامعة عند استاذ الادب العربي و هو رجل متزوج و ابناءه كبار و كنت احترمه كثيرا و لم اصدق الى الان كيف اغتصبني استاذي المدعو جياب حيث ذهبت اليه كي استفسر منه عن سبب منحي علامة ضعيفة في احد البحوث التي قدمتها و تفاجات به يقوم و يلمس منطقة زبه . و قد كانت المنطقة منفوخة و فهمت ان زبه منتصب و كان يشير لي ان انيك معه حتى يعدل من العلامة و تظاهرت اني لم افهم قصده و اكملت حديثي بطريقة عادية لكنه بعد ذلك لمس يدي و قال انت فتاة جميلة و حرام الا تمتعيني بهذا الجسم و هنا حاول لمص صدري فرجعت الى الخلف و انا مرعوبة لكنه قام من مكتبه و اقترب مني ثم طلب مني قبلة على شفتيه
تفاجات من تصرف استاذي الغريب و الشاذ ثم وضع يده على زبه و قال انظري انه منتصب و ممحون و بدا يفتح سحب البنطلون و هنا هددته ان اخرج زبه باني ساصرخ باعلى صوتي و افضحه و لحظتها ضحك بقوة و قال كما تريدين اصرخي انا رجل و الفضيحة ستكون عليك و عرفت اني وقعت فريسة بين انياب استاذي النياك و فتح بالفعل بنطلونه و اخرج زبه . كان زب كبير جدا و كانت اول مرة ارى فيها الزب و كان زب الاستاذ جد غليظ و متوسط الطول و راسه وردي اللون و اغتصبني استاذي في المكتب بلا اي شفقة حيث ضمني و قبلني بعنف و اجبرني على مسك زبه بيدي و هو يقبلني و يتفوه بكلمات نابية في اذني و ينعتني بشرموطتي و قحبتي رغم اني كنت فتاة محترمة و ملتزمة . ثم رفع فستاني و لمس طيزي من فوق الكيلوت و اكمل تقبيلي و اخرج بعدها بزازي من حمالة الصدر و قال واو ما هذا الصدر انت تملكين نهدين ريفيين شهيين و نزل يقبل صدري و يلحس الحلمة و لا اكذب اني لحظتها بدات اذوب و احس بالمتعة رغم اني كنت خائفة على سمعتي و من اهلي لو يعلمون بالامر و اخيرا اقترب مني اكثر و انزل الكيلوت و قرب زبه من كسي و هنا صحت بلا وعي مني و قلت له حذار من ان تلمس كسي لانني ساجعلك تندم على فعلتك و اخبرني انه سيحك زبه بين الشفرتين فقط حتى يقذف
و انا صدقته من كثرة سذاجتي و فتحت رجلاي بحيث وضع زبه بين شفرتي كسي و اغتصبني استاذي لما دفع زبه بكل قوة و كان زبه منتصب جدا و احسست ان كسي يبلع زبه لانه كان مملوءا بماء الشهوة و شعرت حتى بغشاء بكارتي لما تمزق و استاذي ادخل زبه كاملا و راح ينيكني و كلانا واقف فهو كان رجل قصير و زبه يقع في مستوى كسي لما نقف . و بدات ابكي و لما اغتصبني استاذي و ادلخ زبه و عرفت اني فقدت عذريتي الى الابد و فقدت معها شرفي ايضا و لم يكن يحس بما احس به بل كان مستمرا في النيك و يدخل و يخرج زبه بلا توقف و يقبلني و يلمس بزازي و يعانقني و هو مستمر في النيك الى ان جاءته شهوة القذف و عندها اخرج اخيرا زبه و وضعه على الطاولة و بدا يستمني بسرعة رهيبة و جسمه كله مبلول بالعرق و رايت زبه يقذف ماء ابيض يشبه في لونه الى الحليب و في كثافته الى زلال البيض و ادركت ان ذلك هو المني و هو يخرج حين يصل الرجل الى اعلى درجات الشهوة و النشوة الجنسية
و بعد ذلك لما اغتصبني استاذي و ناكني وعدني انه سيمنحني اعلى نقطة لكني بقيت ابكي و ندمت لانني ذهبت اليه لانه استغل سذاجتي كوني فتاة ريفية و ناكني بلا رحمة و اخفى زبه و كان شيئا لم يحصل و بسرعة غير موضوع الكلام و صار رجلا مثلما اعرفه يحكي عن الدراسة و كانه ليس نفسه الذي كان وحشا قبل دقائق . و انا الى الان خائفة و افكر احيانا في الانتحار لانه من المستحيل ان اخبر اهلي بانني فقدت عذريتي حين اغتصبني استاذي لان مصير سيكون غسل العار بقتلي و قتل الاستاذ