يوم فقدت عذريتي كنت في غرفتي الخاصة مستلقية فوق سريري على بطني بعد أن استحممت و بقيت مغطاة بالمنشفة فلم أستطع بسبب التعب أن ألبس ثيابي أو أن أغطي نفسي باللحاف فغفوت و ما هي إلا لحظات شعرت بشيء يتلمس فخذي و طيزي فصحوت من غفوتي هالعة فوجد أخي عار من الأسفل و لابس قمصانه يمسك قضيبه الكبير و يخضه بيده بسلاسة و قال لي “كم أنت جميلة بعد الإستحمام لقد رأيت كسك الوردي و طيزك المحمر” ففزعت و طلبت منه أن يخرج من غرفتي بسرعة إلا أنه أصر على أن يبقى و طلب مني أن أسمح له بلحس كسي النقي من الشعر و الضيق جدا فقط وهو لازال يخض زبه الكبير فلم أستطع أن أتمالك نفسي أو أن ألفظ بشيء لأني كنت خائفة كثيرا لأن من طلب مني ذلك هو أخي و أيضا لأني لم أر في حياتي زب كبير قط
و أمام حيرتي و ترددي قدام هيجان زب أخي و الذي سالت منه الإفرازات فأحدثت أصوات تشبه أصوات تفاعل الزب حين يدخل في الكس مد يده نحوي و زال عني المنشفة التي كانت تغطي بزازي الورديتين و شطر طيزي المملوءتين فاستلقيت على ظهري دون شعور كأني استسلمت لزبه و دقات قلبي تكاد تنشطر بارتفعاع شهيقي و زفيري ثم نزل من تحت السرير على ركبتيه و قابل وجهه كسي العارق و الذي شعرت به يتملل و ينتظر شيئا يداعبه حينها أخذ أخي يلحس بلسانه فوق كسي و أجنابه ووسطه و تحته و يمصه بسلاسة و يتذوقه فشعرت بلهيب يجتاح كامل جسدي و يوفور لي دمي و أخذت أتأوه كثيرا دون وعي مني لروعة اللذة التي أنا بها و بدأت أشد بزازي و أعصر حلمتي الحمراوين بأصابعي و أتذوق رحيقهما و ماهي إلا لحظات من المتعة و قف أخي ماسكا زبه الذي كاد رأسه أن ينفجر و طلب مني أن أقرب إلى وسط السرير الأملس و أن أفتح رجلي قليلا فاستغربت و عارضت قوله القائل بأنه لن يفعل شيئا سوى أن يلحس كسي الدافئ فطلب مني هذه المرة بأن يمرر زبه الطويل على كسي دون أن يؤذيني و يفقدني عذريتي فأيقنت نفسي بأنه ليس لي أن أتراجع أمام هيجان زبه و دغدغة كسي عندئذ سمحت له فعل ذلك فصعد فوقي مباشرة يمص بزازي كالطفل دون توقف و يضغط بزبه مستعينا بقوة كامل جسده على كسي الذي سال منه الإفرازات فأحسست بعضلات كسي من الداخل تقرصني فهمت في اللذة ولم أستطع أن أراقب أخي الذي لازال لم ينفك يضغك بقوة إلى أن لامس رأس زبه الخشن مدخل كسي المبتل و المنزلق كثيرا بإختلاط إفرازاته و إفرازاتي
فأهملت تفكيري عمدا وودت في نفسي لو أن أخي يدخل زبه في كسي و يفقدني عذريتي و يريحني من نار حرقة شعوري بلذة النيك و ماهي إلا محاولات عديدة من أخي و الذي هو نفسه أحسست به يريد أن يدخل زيه الساخن في كسي إلا و شعرت برأس زبه يدخل في كسي الضيق جدا لأول مرة في حياتي
“فصحت و غرست أظافري في كتفيه و عضضت له عضلة رقبته من شدة ما شعرت به من ألم و قلت له”توقف توقف أنت تؤلمني.. لكنه لم يسمعني وكيف يستطيع ذلك و عروق جسمه تكاد أن تقطع و وهج زبه أحسه في كسي بل واصل إدخاله إلى النصف و أصبح يهزني معه بكامل جسده إلى فوق وتحت و أخذ يسرع في إدخال و إخراج زبه و يقول”آه آه ما أبن كسك و ما أضيقه إني أشعر بلحم كسك الداخلي المعترض أمام رأس زبي وهو يفتح” و أنا أتأوه كثيرا بلذة ساخنة و أتألم في نفس الوقت لأن عضلات كسي الرقيقة جدا من الداخل قد تفزرت..
و أخذت أقبض بيداي على لحاف السرير و أطفئ شعلة النيك فيه فقال لي أخي بصوت عال أكاد أن أسمعه أمام استسلامي لروعة زبه و لذة كسي التي منحها لي”سوف تأتيني سوف أقذف فأخرج زبه الملطخ بدم و إفرازات كسي و قذف المني على بطني ثم استرخى قليلا و غادر غرفتي مسرعا
و تركني على هيئتي لا أدري ما أفعل فكسي و شق طيزي و لحاف سريري كانوا ملطخين بدم كسي في نفس الحين حرقة كسي لازالت تلتهم لذتي فمددت يدي نحوه و أخذت أضغط بإصبع واحد ما فوق كسي و أداعبه بسرعة و أتلذذ و أتأوه و أتخيل كيف كان زب أخي يدخل و يخرج بنار تشعل فوددت عندئذ لو يرجع أخي و يحشي زبه في أعماق كسي الذي لازالت عضلاته لم تفتح جيدا إلى أن سبحت في نشوتي و أغمضت أجفان عيني من اللذة حينما تذوقت إصبعي اللذيذ بلساني و بلعت ما كان يحمله من رحيق كسي