انتهينا في الحلقة السابقة عند أحمد وهو يطارح الجارة اللبنانية الحيحانة الغرام و يسخنها و تسخنه بغنجها و دلعها. سنراه في تلك الحلقة وهو ينيكها في سكس عربي مصري لبناني ملتهب و لكنه حين نشوته و حين غياب عقله الواعي برز عقله الباطن برغباته الدفينة! لم يقدر أحمد أن يصبر عل جارته فدفعها للأمام فضمت فخذيها بينما راحت تقهقه من سرعة حركات احمد فأدلي كلسونها و ضمت وجهه فوق طيزها يشمم ويلحس خرقها الضيق ذا الرائحة المثيرة العطرة!راحت تضحك :بس حمودي يا مجنون …لم يدعها بل قبض فوق كتفيها و ضم ظهرها إلى صدره فألقت رأسها على كتفه فراحت تقبل خده بينما هو يخلع ستيانتها يلاعب بزازها المتكورة كالرمان الكبير فأخذت الجارة اللبنانية الحيحانة تأن و تهمس بدلع و بتنهيدة: حمودي تقبرني .. بس ما عاد فيني …. خارت قواها فما عادت تستطيع الصمود على ركبتيها فارتمت على السرير فيشرع أحمد ينيك الجارة اللبنانية الحيحانة فراح يقبل كل ما يراه أمامه: رأسها .. شعرها المبتل بعرقها .. كتفيها الهضميين .. أخدود ظهرها اللطيف …
راحت مريم تلهث و تضحك بينما تلفظ أنفاسها الحارة في صدر السرير فانقلبت على ظهرها فبدت عانتها أمام أحمد خفيفة الشعيرات حليقة الأجناب مبتلة بقطرات الندى! انقض أحمد عليها كالمجنون يقبلها ثم نزل إلى بظرها يمصمصه بشفتيه و يداعبه بلسانه فاطبق بمقدمة شفتيه فوق شفريها الداخليين المبللين بماء شهوتها و أخذ يسحب كل منهما و سط صراخها و محنها الذي لم يتوقف منذ طارحها الغرام! أولج لسانه في مهبلها ثم راح يدخله ويخرجه كما الزب فأمسكت الجارة اللبنانية الحيحانة برأسه و رفعتها عن كسها ثم ضمته أليها بعد أن جلست على مضض و عادا لتقبيل الشفاه الذي يحسن أحمد ممارسته! راحت تصرخ وهي تفكك أزرارا بنطاله و تصف ردفيه: يلا طلعو طلعووووو ….أحلل أزراره و أمسكته من خصره و ألقت به إلي جانبها فوق السرير ثم قامت و جلست بين فخذيه و أخذت تقبل زبه بشغف و شهوة أولجته في فمها بكامله حتي أنه أحس بأن رأسه يلامس حنجرتها! كانت الجارة اللبنانية الحيحانة كالمجنونة تقبله ثم تشممه ثم .تمصصه ثم تعود لشمه! لم يستطع صاحبنا أن يصمد! راح احمد ينيك الجارة اللبنانية الحيحانة في سكس عربي مصري لبناني ملتهب فقبض فوق كتفيها و جذبها قبالته و قبل شفتيها بينما كانت هي مستلقية فوقه فأمسكته ثم أدخلت رأسه في مهبلها فأحس و كأنها قد غسلته بماء شديد البرودة !راحت الأرملة اللبنانية تحرك حوضها بحيث يدخل زبه فيها ثم يعود دون أن يفلت منها بينما لا زالت مستلقية فوقه و القبلة التي بداها لم تنته بعد!
راحت مريم ترهز فوقه رويدا رويدا و يبدو أنها قد حميت و استثيرت فجلست على زبه رافعة صدرها عن صدره و أخذت تقوم و تقعد عليه مستندة بيدها على بطنه و يدها الأخرة تلاعب زنبورها الذي طال و قد بدأت مع ملاعبة بزازها المتأرجحة و زادت تنهداتها و زاد شبق احمد حت امسكها أمسكها من تحت يديها و طرحها على السرير ثم قعد منها مقعد الفحل من أنثاه فأولجه بكسها المثير الجميل الطلعة ثم انكب عليها يمصمص بزازها و يلثم عنقها المتوتر الأعصاب بينما يدفعه فيها بقوة في سكس عربي مصري لبناني قوي! كان احمد ينيك الجارة اللبنانية الحيحانة في سكس عربي مصري لبناني ملتهب فكان يهز السرير هزاً و يسمع أزيزه ثقل وطأتهما عليه فراح يخرجه فترفع مؤخرتها كيلا تحرم و لو لأجزاء من الثانية من ملامسته! راحها يتهارشا بقوة حتي أنهما عبرا الفراش فإذا برأس مريم تتدلي من طرف السرير و قد احتضنت رأس صاحبنا أحمد بيد و بيدها الأخرى ضمت بزها الذي ترضعه منه فاحس أحمد أنه غير قادر على المتابعة و أنه سيفجر كل محتويات خصيتيه في داخلها فأمسكها من شعرها المبلول بعرقها و جذبت رأسها نحوه ثم راح يقبل شفاهها ويقبل أنفها و يقبل رأسها و عينيها و يغيب عن وعيه لحظات من النشوة الشديدة فيتأوه هامساً: بحبك يا رباااااااب…كانت هي في مثل غيابه عن وعيه إلا أن أذنها التقطت الاسم” رباب”….!! كان هو يتأوه مثل تأوهها بل ربما أشد ثم أدخل زبه حتى آخره فيها فصرخت الجارة اللبنانية الحيحانة بقوة و صرخ احمد معها! الق منيه بغزارة فيها ثم سحبها إلى وسط السرير و استلقي بجانبها وهو يقبل كتفها بينما تلفظ مريم أنفاسها المليئة بالحرمان أشعر ببلل تحت خاصرته! . يبدو أن كسها زرف من ماء شهوتها الكثير الكثير فكانت مريم صامتة و تخلو ملامحها من كل ملمح سوى الإرهاق حت إذا سكت عنها لهاثها قبلته من فمه ثم همست: حمودي… مين رباب….!