قصتي النهاردة مع الستيانة الكبيرة و بنت مصرية اسكندرانية شرقانة نيك حصلت معايا لما كنت واخد شقة مفروشة إيجار في مدينة الإسكندرية. و لما بقول إسكندرية يعني المدينة الحلوة الدلوعة الخفيفة الظل ببناتها الحلوين النغشين الجدعان بتوع البحر و نسماته و الصيف و سهره و حكاويه! معى اني قاهري مالقاهرة أصلاً بس بصراحة بعشق الإسكندرية بكل ناسها. في أواخر صيف من سنتين كده زهقت من شغلي من المصنع اللي مشارك عليه مع جماعة صحابي في القاهرة و نزلت اصيف يومين في الإسكندرية فأخذت شقة قريبة من البحر في المندرة. كانت اللية ب500 جنيه و كنت في الدور التالت عندي أكلي و تلاحتي ملاينة و لاب توبي و مريح أعصابي و كنت أصحى بدري و أتنسم الهوا مالبلكونة و ضارب الدنيا صارمة. على فكرة أنا كنت خاطب من تلات سنين و كنت 27 سنة بس محصلش نصيب و مبقتش مهتم بعده لا اخطب أو أجوز. مش عارف ليه البواب و مراته كانوا واخدين بالهم مني في الرايحة والجاية! يمكن عشان كنت سايب شعري سايح فوق كتافي و غزير فكانوا مفكرني مش مصري.
كنت كل صبح أخرج في البكلونة أشرب الشاي الأخضر بتاعي و في صبح حلو كدة لقيت قطعة ملابس سقطت عليا في البلكونة. كانت ستيان كبيرة وردية! مسكتها وأثارني ملمسها الناعم و كبرها فببضرب عيني فوق لمحت بنت مصرية اسكندرانية بقميص ننوم و بزازها قايمة كبيرة وشعرها من غير طرحة و درعاتها مربربة بيضة بس هي ملمحتنيش. طبعاً في البداية مشكتش أن الستيانة الكبيرة بتاعة بنت مصيرة شرقانة نيك جامد اوي وهتكون من نصيبي! زبري شدّ جامد و استنيت يوم بليل عشان صاحبتها تنزل عشان اشوف صاحبة الستيانة الكبيرة و اتملى جمالها! مفيش حد نزل! و أنا نازل لقيت البواب فاديته الستيانة بعد اما حطيتها في كيسة. الستيانة الكبيرة يعني صدر كبير يعني طيازمقنبرة يعني صاحبتها فرسة اسكندرانية مكنة! يوم و التاني و نسيت و انشغلت بالأصحاب ازورهم و القرايب كمان! بردة في ضهرية كدة و انا لسة باقعد في البلكونة و اللب بتاعي ف ايدي و مج الشاي الأخضر في ايدي التانية لقيت حاجة فرت زي الحمامة وحطت في بلكونتي!! استغربت و ده أثار ضحكي و فضولي !! و بعدين في الزغاليل الستاتي اللي بطير دي! بقرب لقين نفس الستيانة الكبيرة الوردية اللي من يومين!! بدات أحس أن صاحبتها ست او بنت مصرية اسكندرانية شرقانة نيك بس اشمعنى انا!! ده اللي حيرني ! أنا راجل غريب متعرفنيش!! يمكني عجبتها.
فضلت أفكر و احذر و أسال نفسي: هل دي صدفة… وللمرة التانية… ونفس الستيانة الكبيرة من نفس البلكون اللي فوقي!! و اشمعنة جوا البلكونة!و بتاعتي ! ليه الهوا مطيرهاش بعيد عن بلكونتي!! بصيت لفوق و حسيت أن في حد بيمشي في البلكونة اللي فوقي بس مشفتش مين بالضبط. خليت الستيانة الكبيرة عندي و بقيت أحضنها في منامي و انا باحذر ياترى مين صاحبة الستيانة دي؟! مين اللي بزازها كبيرة شامخة كدة؟! و أيه آخرة الفزورة دي! دي لو كانت اللي لمحتها من يومين تبقى بنت مصرية اسكندرانية فرسة والعة شرقانة نيك تولع ضجيعها في السرير! هل ممكن أنيكها! طيب ازاي! طيب هل هي بنت ولا ست! مفتوحة ولا بكر ما تفتحتش! حسيت أني اللي رمت الستيانة الكبيرة حققت كل أهدافها من انها تولعني و تحرك أحاسيسي الجنسية. المهم في يوم كده كنت نايم ورن جرس الباب ففتحته وانا العن اللي وراه اللي قلق أحلامي فلقيت قدامي بنت مصرية قمحاوية عادية مسمسة التقاطيع شعرها قصير مهري من الإستشوار! من أول ما عيني وقعت عليها خمنت انها عشرينية , لمست فيها الأنوثة و الرقة و كانت بتتكلم بعينيها , حاجب طالع و والتاني نازل فعرفت أن شهوة البنت عالية و أنها بنت مصرية إسكندرانية سخنه ورهيبة. وقفت جسمها مش على بعضه وقالت:صباح الخير انا اسفه…. فابتسمت وكنت خمنت هي صاحبة الستيانة الكبيرة من حجم بزازها وقلت: اسفه ليه…اتفضلي.. فحواجبها الحلوة المشطوطة شط السميكة لعبت وقالت: قالت اصل فيه حاجه وقعت عندك بالبلكونه و انا بادور عليها… . قلتلها : اتفضلي ….ادخلي ولا تصبري شوية اكون غسلت وشي …ابتسمت و قالت: اوك متاسفه…. قلتلها : على أيه…..بعد ساعه تشرفيني… بالضبط نص ساعة .عشان ماشي…وفعلاً أخدت دش ساقع فوقني و حلقت دقني و نضفت نفسي من تحت و لبست ورن جرس بابي. كانت هي بس بملابس تانية ناعمه جدا ورقيقيه جدا مع ان الجو كان ساقع حبتين . فبلوزتها كانت بتضم صدرها وتظهر صدرها الجميل الرقيق والبنطلون كان لاصق فوق كسها وطيظها وحسيت اأنها بنت مصرية اسكندرانية شرقانة نيك من فص عينها الرايق أوي! كانت ناعمه جدا جدا …. يتبع….