أنا أعشق الجنس كثيراً، وأحب الفتيات الجميلة. كنت أعمل في القاهرة في منطقة شعبية، وسكنت في شقة فوق سطح أحد العمارات عبارة عن غرفة وحمام. كانت جارتي عمرها الخامسة والعشرين عاماً وتدعي السيدة فاطمة، جسمها ممتلئ ونهديها كبيرين. وفي يوم كانت ترتدي قميص نوم قصير يصل لفوق ركبتها. وصعدت إلى السطح لكي تزغط البط، حيث تضع ذكر البط تحتها، ليظهر وركيها الناعمين واللباس الأصفر المنتفخ. كانت فتاة جريئة للغاية. طلبت مني أن تزغط ذكر البط في غرفتي لإن الشمس ملتهبة على السطح، فوافقت على الفور. عندما جاءت بذكر البط عندي، جلست ووضعت الذكر تحت وركيها ودلكت رقبته من أعلى لأسفل، وكأنها تدلك في قضيبي، وتنظر لي وتقول لي: ما رأيك في هذا الذكر يدلع كثيراً تحتي هل تريد أن تكون مثله؟ أنتفخ قضيبي، وقلت لها: يا ليت تتزوجني، لكنني لا أملك المال. قالت لي: أنا عندي كل شيء، تزوجت خمس مرات وأطلقت. كل من سكن هنا تزوجني، لن لا أحد أرحني في النيك. رفعت وركيها من على الذكر، ولفت ذراعيها على رقبتي، وأعطتني قبلة ساخنة من فمها. قالت لي: لو وافقت سوف أدلعك، وأجعلك تنيكني مثل ذكر البط. قلت لها: كيف؟ قالت: سأزغطك وأدلعك وأعطيك الحنان والدفء. مصصت شفتيها، وأحتويت مؤخرتها بيدي. قلت لها: موافق. جلست على ركبتي، ووضعت رأسي على اللباس، وداعبتها بيدي، وأنزلت اللباس لأجد أجمل كس منتوف وناعم.
قالت لي: أنت من الان زوجي هيا ننزل إلى شقتي. وأخذتني وقلعت اللباس، ولحس كسها اللذيذ، ووضعت لساني في فتحة كسها، وأمسكت بقضيبي ونيمتني على ظهري، ووضعت وركيها حول وسطي، ووضعت قضيبي في فمها لتمصه، وتدلكه من أعلى إلى أسفل، وتفرك في بيضاني حتى أنتفخوا مثل اتفاح. قالت لي: قضيبك طويل جداً وسمين، هات قضيبك في كسي. أعتليتها، ووضعت قضيبي بين وركيها. دخلت قضيبي في أعماق كسها وظلت أدخلوأخرج في كسها الطري،وأدعك فيه. وهي نامت من فوقي، وفتحت مؤخرتها ووركيها وأعطتني نهديها لكي أرضعها، وأنا أسفلها أشعر بالدفء، وظللت أنيك فيها طيلة اليوم تمتعني بالكس، وتطعمني من فمها، وفي الصباح أتي نسوة العمارة ليهنوا فاطمة، وهم 3 نسوة السيدة نبوية، و السيدة ميمي و السيدة إنصاف. السيدة نبوية تعشق الشباب الصغير، و السيدة ميمي محرومة من النيك لإنها تطلقت بسبب العقم، و السيدة إنصاف زوجها سافر منذ عام. حكت السيدة فاطمةعما جرى بيننا وكيف نكتها وهن ملوهفات من حديثها، وقالت: أنا أخذت قضيب طويل وغليظ في كسي اليوم، من شدة النيك لا أستطيع أن أمشي، كسي ملتهب وعمري ما رأيت قضيب غليظ وطويل هكذا. ضحكن وقالت فاطمة: سأعطيه لكل واحدة منكن ليوم لكنني لا استطيع أن أستغني عن قضيبه يوم.
وأنا استمع لحديثم من غرفة النوم.، خرجت من الغرفة وسلمت عليهن، ورأيت السيدة ميمي جميلة للغاية، ومؤخرتها كبيرة، والسيدة نبوية ممتلئة ذات وراك بيضاء، والسيدة إنصاف شكلها مثل إلهام شاهين. قالت السيدة نبوية:أنتما معزومان عندي اليوم. قالت فاطمة: أنا سأذهب إلى أختي المريضة، لكن سيذهب زوجي عندك. ذهبت إلى السيدة نبوية، وتناولت الغداء عندها، وكانت ترتدي قميص نوم شفاف مفتوح من الجانبين. انتصب قضيب عليها، وأمسكت رقبتي، وبدأت تداعب صدري، وقلعتني ملابسي، وأنا لا أدري ما ستفعله بي، ونيمتني على الأرض، وأعتلتني وجلست علي وأعطتني مؤخرتها من ناحية وجهي، وضمتني بوركيها، وأمسكت قضيبي تدلكه، وتفرك في بيضاني. ظلت تداعب قضيبي مع النيك الممتع، وأنتفخت بيضاني في يديها مثل البرتقال. قلت لها: أريد أن ألحس كسك المنتفخ الناعم. أخذت رأسي بين وركيها، وأنا الحس كسها الكبير، وأمصه وهي تقول: آآآححححح كسي آآآفففف. وأمسكت قضيبي الطويل وقالت لي: أمسح كسي بقضيبك أولاً، وبعد ذلك أدخله في. دعكت قضيبي على فتحة كسها ثم غاص في أعماق كسها الناعم، وقذفت لبني فيه، ونمت على كسها طيلة اليوم تضمني بحنان وأمص في فمها ونهديها.
بعد ذلك ذهبت إلى السيدة ميمي صاحبة الطيز الكبيرة. سلمت علي ميمي بقميص نوم شفاف مفتوح من الأمام، وأخذتني إلى غرفة النوم، وقامت بتقليعي ملابسي، ومالت علي تداعب في رقبتي بحنان حتى أنتفخ قضيبي، ونيمتني على السرير، وقلعت الكيلوت، وبدأت الحس بلساني في كسها الناعم، ومصصت بظرها، ولحست قطرات الشهد النازل من كسها، وبعد ذلك نيمتني على ظهري، وأعتلتني وجلست على قضيبي وظلت تنزل وتهبط عليه ومالت على فمي وأعطتني فمها لكي أمص شفتيها الحلوة، وأمسكت حلمات نهديها لأرضع منها، ومن ثم قذفت مني في كسها. كانت أجمل ليلة أقضيها في حضن السيدة إنصاف صاحبة الكس الدافيء والمؤخرة الساخنة السمينة، والتي أحتويتها من الخلف بيدي، ووضعت أصابعي في فتحة مؤخرتها طيلة الليل، وأنا أبعبص في طيزها وهي نائمة أسفل مني فاشخة فلقتي طيزها وضماني بوركيها. كانت أيام ممتعة من النيك الممتع والجنس اللذيذ حتى عادت زوجتي فاطمة وأصبحت أنيك سيدات العمارة باستمرار وأحياناً نجتمع في حفلات سكس جماعي.