حكى لى صديقى هادى فنى الثلاجات عن قصة الشتاء الساخن بينه وبين رضوى التى تعرف عليها خلال عدة مرات من تصليحه الثلاجة لها وبعد أن ضاع الحاجز الجنسى فيما بينهما ،قال، : بعد ان غصنا أنا ورضوى فى بعضنا البعض فى حمأة الشهوة وبعدما تنبهت من سكرتها ونهضت من فوقى، أدارت رضوى لى ظهرها وطلبت منى أن أغادر شقتها، فقلت لها، : : هخرج يا رضوى … بس لازم تعرفى ان ده مش ذنبى …ولا ذنبك برده..ده ذنب جوزك اللى ساب الاجمال ده شتة شهور من غير ميسأل فيه… وذنب القدر اللى أسقطنى من فوق الكرسى وذنبك أنسانيتك لما ملت فوقى ودلكت رجلى …. قلت ذلك وقد ظهر عليها التأثر ورفعت كلتا راحتيها لتنفجر باكية جارية الى أوضة نومها حيث كبست رأسها فوق مخدة لأراه أنا ولأقرر أن أبتعد عن منطقتها. وبالفعل ذهبت الى بيتى تلك الليلة وأنا قد قررت أن أطلب نقلى إلى منصقة اخرى تجنباً للمشاكل وخوفاً من أن تشكونى الى جهة عملى رغم براءتى وكون ما حدث غير مفتعل وطبيعى وهى من كان له فيه النصيب الاكبر؛ فهى من اعتلتنى وهى من راحت تركب ذبى مسددة فتحة شرجها وكسها من فوقه فانتصب فأمتعتنى وأمتعتها وسكرنا من نشوة الجنس. وبصراحة، كانت هناك رغبة تعاودنى فى الذهاب إليها وتكرار نياكتها وتجريبها مجردة من ملابسها ورغبة أخرى فى احترام إرادتها غير الصادقة فى عدم مجيئى إليها. فربما تانيب الضمير وخيانة زوجها هى التى قذفتنى بكلمات الطرد وأدارت لها ظهرى بعما عشنا دقائق من السكس الملتهب فى جو الشتاء البارد. كنت فى صراع بين معاودتى لها وبين طلب نقلى جنباً للمشاكل، وانحسم الصراع أخيراً لصالح طلب نقلى. بعدما تغيبت يومين من العمل، ذهبت وطلبت نقلى، فتعذر ذلك لأمتلاء المناطق الاخرى بالعاملين فيها القريبين من مسكنهم، حيث يتم التوزيع على أساس قرب المسكن.
إذن، لم أستطع الإنتقال من منطقتى وهذه هى الاقدار، فظللت أواصل عملى ومازالت تداعب خيالى فكرة قضاء الشتاء الساخن مع رضوى، وفى ذات الوقت كنت قلق من مقابلتى إياها وخوفى من ردة فعلها وحدوث مشاكل وتوابع مشاكل. ودار الشهر دورته ليأتى موعد مراجعة تصليح ثلاجتها وقد كان يوماً كثرت فيه مياه الأمطار والرعود وقد غرقت وكنت أرتدى بلوفر قطنى فشرب الكثير من المياه كاننى خرجت من توى من تحت الدش فى الحمام. صعدت وأنا متردد وبيدٍ مترددة، ضغطت جرس باب شقتها مرة الثانية الثالثة، فلم ترد وكدت أنصرف ووليت ظهرى للباب لولا أن خرجت فجأة وفتحت الباب لتقول، : هادى!.. قصدى أستاذ هادى… بسرعة البرق علمت أنها اشتاقت لى وعلمت أنها كسرت الحاجز فيما بيننا، فقلت لها وقد واجهتها، : هادى بس أحلى.. يا بسمة.. قلتها وابتسمت، وفتحت لى الباب وقالت على الفور، : تفضل…ايه ده…دا انت غرقان… أغلقت الباب خلفها فطلبت أن تفتحه فرفضت، فأصريّت أنا، فقالت، : أنت لسه زعلان ولا ايه..تصنعت الغضب والجدية، : لأ مش زعلان..ممكن كرسى …هتشى..هتششى.. عطست من البرد، فقالت مسرعة، : مينفعش كده انت غارقان …هات البروفال اللى عليك أنشفهولك.. بعدها أغلقت الباب وأحسست أنها فرصة لتقضيةا لشتاء الساخن معها مندهشاً فى ذات الوقت من تغير موقفها مائة وثمانين درجة.
كان ابنها فى المدرسة وكانت الساعة الحادية عشرة صباحاً وقد خلا الجو وبدأت هى فى ترضيتى وصنعت لى كوبا من النسكافية وكانت ترتدى نفس الترنج الخفيف النصف كم رغم الشتاء القارس وكأن شهوتها الى النياكة أسخنتها فلم تعد تشعر بالبرد. راحت تنشر البلوفر قليلا ليجف وجلست بجانبى وقالت، : انت لسة زعلان بجد..أنا محتاجالك… وضعت وجهها فى الارض لأطوق رأسها بذراعىالأيمن وأخذ فى لثمها وتتفاعل هى معى وأركع أنا على ركبتى وانزل من شفتيها الى نهديها أعتصرهما بعنف وأقبلهما بعنف أكثر وهى تغمض عينيها وتسيح فى يدى وأفتح أزرار قميص ترينجها وأرى فرق مابين بزازها البيضاء الجميلة وانفس فيهما وألحسهما بطرف لسانى وهى تحسس فوق شعرى الذى غرق من مياه الشتاء ثم أخلع عنها القميص ليظهر لى قميص نومها الوردى الشفاف وأرضع حلماتها فتعلو آهاتها وأرفع قميصها وألحس بطنها وقد ساحت كلتا يدى فوق فخذيها أتحسسهما فإذا ملمسهما ناعم ساخن كسخونة الجو فى الشتاء الساخن الملتهب بيننا. أخذت أفرش رضو ىوهى تفرشنى مداعبة شعر صدرى وبدأت أسحب بنطالها فضمّت فخذيها ممانعة وقالت، : بلاش تحت…خليك فوق…قلت لها مقبلاً لها فى بزازها، : حبيبتى ..خلينى أمتعك… أسلمت لى جسمها فخلعت بنطال ترينجها، فذأصابنى الذهول من استدارة ونعومة وبياض ساقيها و فخذيها. رحت من أسفل الى أعلى امصص أصابع قدميها الجميلة المطلية بالأحمر ، ثم اعلو الى ساقيها أقبلهما وهى تزداد تأوها وتحسيساً فوق رأسى وكانت يدها قد تسللت الى كسها تداعب بظرها الذى شفّ عنه البيبى دول وعن شفريها الغليظين وقد خلا كلاهما من الشعر وتورّدا فصارا فتنة لمن يطالعهما. فجأة ، دق جرس الباب وتمادى من فى الخارج فى الضغط عليه فانقطعت لذتنا وهى فى منتصفها لأعطيها رقم هاتفى الجوال وأرتدى بلوفرى بعدما كان قد جفّ وأنتظر فى الحمام ريثما تفتح فإذا به ابنها الصغير وقد جاء به أتوبيس المدرسة. لبست هى ملابسها وهى متألمة ، فلم تقضى وطرها من الشهوة وراحت بابنها فى المطبخ لأخرج أنا مسرعاً.