قال الطبيب:” لا مفيش داعي…ألبسي دي في كسك…” و مسك حلقة رفعها قدام عينيها فسالت بديعة بخوف:” بتوجع؟” نومها و دفعها على السرير فنامت وهو بيقول:” لا المهبل لازم يكون رطب عشان الزبر يدخل كويس في كسك…” وفتح ساقيها اللامعتين و كانت قدام منها مراية تبين حالها وعريها و أسخن من دا كله كسها وبقا الطبيب هايج يفرك كس العاهرة و زنبورها وهي تتمحن بدلع وشرمطة وكسها حلو ساخن ضيق الفتحة و وراكها حلوة عفية ملفوفة و الطبيب يسألها:” قوليلي و جعتك…” قالت بديعة و هي تتمحن بنبرة ناعمة و عيونها تغمض و تفتح من مدي سخونتها:” اووووه لا خالص… وراح قال:” أنا بأزيتك..”وبقت بديعة تقول آآآآه وتصرخ بدلع من شرمطتها و الطبيب يدخل الحلقة في كسها لمنع الحمل وهي تقول:” آآآي آآآآه..انت حلو أوي يا دكتور…خليك اول زبايني….” ربت الطبيب على ساقها وهو بيداعبها:” لا قومي كفاية عليكي كدا…حظ سعيد…قامت بديعة وراحت في أوضة نومها تجهزت عشان تنزل للصالة تحت و تتابع الزباين و تشوف طلبات الأزبار الساخنة الحامية متأججة الواقفة اللي تطلب الأكساس على نار.كانت العاهرات عاريات في بيت الدعارة بأحلى طياز مكن مقنبرة في انتظار الزبائن و ننزل تحت نلاقي في الصالة الفسيحة الموسيقى الهادئة شغالة.
كانت القوادة في أتم زينتها و العاهرات عاريات وشبه عاريات في بيت الدعارة بأحلى طياز مكن مقنبرة في انتظار الزبائن و النيك و السكس. قالت مدام كوليت وهي بفستان عاري الصدر:” طيب… الرجل المحترم في انتظار الفتاة العذراء هي فين؟ و فحصت بعيونها تدور عليه و بديعة جاية من فوق بفستان عاري الزراعين مفتوح من الجانب بطول ساقها و فخدها وفي كامل زينتها و زميلاتها واحة منهم عارية بجسم أبيض ممشوق و بزاز لطيفة قاعدة على رجل زبون تسخنه و واحدة تانية عمالة تدفس صدرها و بزازها في وش زبونها السكران وهو بيقولها:” عايزة تتناكي يا حلوة؟” وبردو واحدة من اجمل العاهرات تنزل عارية بكلم نشاطها مع زبون شاب وهي تحيه و تودعه:” مع السلامة أشوفك قريب..” كانت بديعة بحكم انها الجديدة ضمن العاهرات و الأصغر لانها عندها عشرين سنة قاعة بجانب القوادة اللي التفتت ليها و سألتها:” أيه انت جاهزة تبتدي؟” ضربت بديعة لمبة على زبون و ابتسمت و أخدت نفس ثقة و قالت”” ايوة…دلوقتي أحسن من بعدين….” حيتها القوادة وقالت:” برافووو الممارسة و الشغل يخليكي شاطرة أوي…تعالي معايا..” مسكت القوادة أيدها و مشيت بها و اعلنت على الملأ بصوت عالي واضح:” و دلوقتي مع الجديد و الحلو و الدلع و السكس بزيادة… بديعة الجميلة ام مفاتن ولعة و طياز مكن مقنبرة…. من المنصورة…” خطف أيديها زبون شاب وسيم وقال:” يلا يا حلوة تعالي سليني…”
طلع بها السلم أو طلعت به و القوادة تبص لها بعيون متفائلة عارفة ان بديعة هتبقى عاهرة مشهورة من اجمل العاهرات لها مستقبل واعد مضمون في عالم الدعارة. كانت بديعة تصعد السلالم وفستانها شفتشي على اللحم بأحلى طياز مكن مقنبرة طيزها تتراقص و ترتج بسخونة و نظرات القوادة لطيزها نظرات ساخنة شهوانية عاوزة تفترسها! المهم ان بديعة دخلت المدخل لغرف الدعارة و كان عليه باب مرسوم عليه صوت شابة عاهرة جميلة و بقت تمشي في المدخل لحد اما وصلت لأوضتها دخلت المهم قفلت الباب و بزازها كانت كبيرة عريانة مثيرة وصدرها مكشوف وقالت أشارت للزبون الشاب:” يلا بينا هناك…” و مسكت يده وراحت به على الحنفية و بزازها عمالة تشيل و تحط و تتأرجح و دخلت الأوضة. بصت للزبون نظرة كلها سكسية و قلعت كل لبسها و اتعرت بلبوص ملط قدام منه و كانها فرحانة بالمهنة. كانت في الأسفل العاهرات عاريات في بيت الدعارة و كان كسها مشعر مثير وجسمها ساخن جدا ممشوق ما احلى نيكه و إدخال الزب بين وراكها وفي كسها و طيزها كمان! الشاب الزبون شافها من هنا و قلع من هنا و جسمه سخن وراح مقرب ناحيتها يمسك جوز بزازها من تحت ويشعلها ويقفشها ويمسك وسطها فقالت وأنفاسها علت:” لا لا..استنى .. المغسلة الاول…” افتكرت تعليمات القوادة و مشت به ناحية الحنفية و هناك مسكت زبه اللي وقف وبقت تغسله عشان تنظفه و الشاب بقا يده تتسلل تمسك طيازها و تلاعبهم وهي تتنهد من سخون الموقف. وسألته:” قولي انت معندكش أي أمراض؟” الزبون الشاب:” لا…” ابتسمت و مسكت يده ومشت به ناحية السرير وراح واقف قدام منها وراح دفعها بلطف…يتبع…