راح فاروق يجهز زجاجات البيرة و يقطع الفاكهة و يصنع منها قلوب لتخرج عليه علياء في أبهى صورة! كم أحب قميص نومها الأسود المزين بخيوط حمر! كم أحب النياك النسوانجي الرومانسي ألبيبي دول القصير الذي لا يكاد يستر الأندر! كم أحب مساحيق تجميلها اللطيفة. راح فاروق النياك النسوانجي يحدق فيها فاحمر وجهها خجلاً. نهض إليها . في بداية قصة نيك عربي قمة اللذة, يمسك بطرف أصابعها و يشدها إليه و يجلسها بجواره على كنبة الصالون ثم فتح زجاجة بيرة فخجلت أكثر فازداد إقباله عليها وهمس: روحي…انت مكسوفة مني… فأخذت علياء تهمس: انت عارف انك تانى راجل في حياتي البس قدامه عريان زي كدة!! فأمال النسوانجي رأسه بحب كبير و بابتسامة:عارف….ودة بان عليكى يا حبيبتي….و احب أن يُذهب خجلها فأردف قائلاً: ممكن تفتحي التليفزيون..فراحت علياء تهتز بردفيها وتمشي إلى الريموت ففتحته فإذا بها أغاني شعبية راقصة لتقترب منه بابتسامة فينهض عارضاً عليها وراشفاً من البيرة فارشفها منه: ممكن ترقصيلي….
لعبت جرعة البيرة برأس علياء و خففت من خجلها فراحت تتراقص له و تتمايل بعودها اللدن الطري فتميل ببزازها النافرة على وجهه فلا يهم أن يقبلهما و يسمك بها حتى تضحك وتنزع مبتعدة عنه حتى تعبت علياء فارتمت في حضن النياك النسوانجي الرومانسي وأخذت تلتقط شفتيه بمكتنز شفتيها لتمنحه قبلة بشغف وحب فأطبقت بكلتا شفتيها على فمه تقبله بعنف جنون فراح النياك النسوانجي الرومانسي يولج لسانه بفيها فيداعب لسانها بلسانه ويرتوى من مسك الشفايف الساخنة ثم ينزل يعدها إلى صدرها لتمسك ببزها الشمال وأصابعه تفرك في حلمتها حتى نفرت ثم نزل بلسانه على عنقها ثم حشمة أذنها لاحساً ماصاً بعشق في بداية قصة نيك عربي قمة اللذة لتنزل علياء بيده إلى ما بين فخذيها وتقربها من كسها! ارتاع النياك النسوانجي الرومانسي حين وقعت أنامله على زنبورها!! كان مشرعاً متأهباً كانه حارس يحمي ذلك الكس المحموم إلى نيك عربي شديد. راح بأنامله يفركه وقد توازى ذلك مع انسحاب لسانه حتى بزازها يرضع منه كالطفل المشتاق إلى ثديي أمه!
برقة ولطف أخذ النياك النسوانجي الرومانسي يولج إصبعه السبابة مفرقاً ما بين الشفتين فراح يمرق في ساخن كسها الذي كان غارقا في عسل شهوتها! لم يكد فاروق يلامس لسانه كسها ارتعشت مع علياء مع آهة مكتومة فعلم أنها رعشتها الأولى ليطلب منها بعد ذلك أن يدخلا غرفة النوم فحملها النياك بين ساعديه منها ان ندخل وبلطف أرخاها على الفراش وخلع ملابسه وجلس بجوارها على السرير وكانت مستلقية على ظهرها ومغمضة جفنيها تنتظر اللذة! انحنى النياك النسوانجي الرومانسي فوقها ليطبع فوق شفتيها من جهة اليسار قبلة وضع يده على كسها الجميل الحليق وكأنها عروس في ليلة زفافها! نزل إليه لاحساً ماصاً زنبوره حتى أتتها ا رعشتها الثانية! كان يدخل لسانه داخل كسها ويخرج وهى تتأفف : أوووووف….ناااااااار ليطلب إليها بعد ذلك أن تمص له زبه فتهيئا فالتقمت كبير مهتاج زبه بفمها فأعملت فيه اللحس و المص و الشفشفة و كأنها خبيرة مص أزبار في قصة نيك عربي قمة اللذة وهو ملتقماً زنبورها ماصاً إياه معملاً طرف لسانه ليضربه ضربات على راسه فتتلوى علياء و تزيده مصاً لزبه وهى تتأوه حتى ارتعشت بقوة للمرة الثالثة!! كان النياك النسوانجي الرومانسي قد استعمل رشاشاً يؤجل القذف إلى حين! كان يريد أن يمتع رفيقته اللذة وقد فعل. ثم أرادها أن تمططيه ففعلت! استلقى على الفراش و كان زبه مشرعاً كالسيف أو مرفوعاً كالرمح. كان مستعداً للمنازلة! انفرجت علياء بفخذيها فوق وسطه ثم راحت وهي تكز على منتفخ أحمر شفتيها لتنزل فوق الزب المنتصب بكسها!! شهقت لما لبسته!! كان كسها ضيقاً مما أوجعها بشدة! توقفت ترتعد فرائصها وقد أولجت راسه الساخنة!! أخرجته وهمست: كبير أوي!! مش قادرة….ليضحك النياك النسوانجي الرومانسي: متخافيش…بمجرد راسه ما تدخل…هتحبيه أوي….أمسكت بصغير كفها اليمنى غليظ زبه وراحت تفرش به شفايف كسها لتهبط عليه دفعة واحدة متأوهة شاهقةً!! تألمت. أوجعها زبه…كأنها شقها نصفين..ثم ما لبثت أن استمتعت به و هو يرتعص بدخل أحشائها!! ثم راحت تصعد وتهبط عليه ببطء فتأن بمتعة فأسمعت النياك النسوانجي الرومانسي أحلى آهات اللذة مما استثار غريزته! كانت توحوح و تتأوه وتأن: اححححححححححح..آآآآآه..أامممممممممم..بيوجع اوي….بس حلو….أحب فاروق أن يعتليها ففعل و زبه راشقاً فيها!! كان النياك النسوانجي خبرة في إمتع النساء ونفسه! أشعل سيجارة وهو ينيكها بقوة فترتعش لتقبض عبى زبه بضيق كسها!! راح يزوووووووووم ويرمي شهوته بعنف حتى كادت تسقط سجيارته فوق بطن خليلته!! أنّ بشدة في قصة نيك عربي قمة اللذة وهو يفلح كسها فأوصلها للرعشة للمرة الرابعة !! لم ينزع عنها و إنما ألقى نطفته بداخل أحشائها!! لم تلمه وتناست الأمر مستمتعة بأقوي نيكة مع فاروق الذي تعرف لاحقاً وبعد شهور عديدة على وسامته في أبن علياء. هل منه أم ليس منه فما زال يفكر وما زالت تفكر!