أخذ يتذكر النيك القوي الحارق الذي كان بينه و بين حبيبته المثيرة التي رحلت عنه بلا رجعة في هذه الليلة الطويلة ، فلم ترق عيناه للنوم و لم تحن ذكرياته عن السكوت و شعر بهيجان شديد انتصب فيه زبه الكبير و الذي لم يبغ يرتخي أبدا ، و شعر بدمه يغلي و بأنفاسه تتسارع..يستجدي لو لحظة من الماضي تحيى في هذه الليلة كي يتذوق المتعة اللذيذة التي كان يتذوقها من جديد. فأخذ يداعب زبه الساخن و الناعم و يتملس على رأسه يهزه بسلاسة في نفس الوقت يتذكر كيف كان يحضنها و يتبادلان القبل الساخنة و كيف كان يقبل رقبتها ذي الرائحة المثيرة جدا. يتذكر حينما يتجهان إلى الغرفة و يجلسان على حافة السرير و يتبادلان القبل من جديد بلهفة أكبر و يتذكر كيف كان يقوم بنزع بنطلونها و قميصها فتبقى شبه عارية فيتجه يلحس بطنها و كيف كان يتملس على فخذيها و كيف كان ينزع السترينغ الشفاف بهدوء فيبان كسها الصغير و يداعبه بإصبعه الساخن و يتذكر كيف كان يدخل زبه في كس حبيبته الضيق جدا و الناعم و ينيكه بقوة ، و كيف كان يمص بضرها الأملس ذو اللون الأحمر إلى أن تتأوه بشدة و تأتيها النشوة ، و يتذكر كيف كان يرضع حلمتيها الورديين طويلا إلى أن يشعر بالغثيان ، و كيف كان يقبلها بجنون و يمزق شفتيها الصغيرتين بشغف حد الذوبان ، و كيف كان يلحس رقبتها و يشد طيزها المملوء و يعصره و كيف كان يتملس على ظهرها و شعرها. و يتذكر كيف كانت حينما تهيج بشدة تدفعه بيديها حتى يستلقي على ظهره فوق السرير و تسرع نحوه فتشرع بعض شفتيه ثم بنزع قمصانه فتمص له حلمتيه و بطنه المفتولة و تمر إلى زبه و تأخذ تأكله بشفتيها و لسانها بلهفة و تهزه بيديها بسرعة و تبلله بلعابها فيصبح منزلقا جدا بعدما تنزع بنطلونه و السليب شورت.. و كيف كانت تقوم بعد ذلك بالصعود على فخذيه و تمسك زبه بيد و الأخرى تتكئك عليها لتحدث توازنها و تضعه في مقدمة ثقب كسها الساخن جدا و اللذيذ جدا و الضيق جدا و توجه يديها و تضعهما على صدره و تضغط بطيزها إلى الأسفل فينزلق زبه في جوف كسها فتتأوه و تقول بلذة ”آه حبيبي…ما ألذ ذلك” و كيف كانت تهتز أعلى و أسفل بجنون و كيف كانت تصرخ بشدة و تتأوه بشدة بلا إنقطاع.. مرددة قولها المثير ”آه حبيبي..آه حبيبي ما ألذ زبك..” أما هو.. فيتذكر تلك اللذة التي يحس بها في زبه الذي يزداد شيئا فشيئا يشتعل كلما اهتزت حبيبته فوقه أعلى و أسفل و يتذكر صوت إرتطام طيز حبيبته المثير بفخذيه و بصوت إحتاك كسها بزبه اللذان يصدران نغمة النيك القوي الحارق . يتذكر..كيف كان يجعلها مستلقية على بطنها و هو فوقها يدخل زبه الخشن في ثقب طيزها الضيق و يتذكر..كيف كانت تتوجع و تتأوه بقوة و تقول ”آي..آي حبيبي إنه يؤلم..أخرجه و أعد إدخاله بهدوء” فيزداد هيجانا و تمزقا و يزداد زبه بالثوران في تلك الليلة التي يشعر فيها بطوقه الشديد أن ينيك خاصة حينما تبدأ الإفرازات بالسيلان على رأس زبه و خاصة حينما يحاول عصر زبه بقوة بيده.. فيخضه أعلى و أسفل شاعرا بالمتعة. رغم أنها غير كاملة بغياب الحبيبة الشهية.. فيواصل.. و يرجع إلى الذكرى الجميلة و الممتعة فيتذكر كيف كانت تستلقي حبيبته فوق الفراش على ظهرها و ساقيها منفرجان بشدة و موجهان إلى الأعلى و ثقب طيزها و كسها محمرين من النيك القوي و منتفخين و هو يصعد فوقها فيضع رأسه جنب رأسها و صدره فوق بزازها و بطنه على بطنها و زبه يدخل و يخرج بإثارة و سلاسة في كسها و هي تتأوه و تتلذذ و تجرح ظهره بأظافرها من شدة النيك الساخن الذي تشعر به و بشدة النار الملتهبة في جوف كسها الذي يزيد شيئا فشيئا بدغدغتها و يحسسها بطلب المزيد من النيك الأكثر قوة فتقول له في نبرة يغمرها البكاء ”أقوى حبيبي أقووووى أرجوك..” فيزيد في إدخال و إخراج زبه بقوة أكبر ليصل حد العنف اللذيذ الذي يمتع حبيبته بشدة. يتذكر…كيف كان هذا النيك نيكا قويا لدرجة أنهما أصبح يهتزان بشدة فوق السرير الناعم…يتذكر و في نفس الوقت يداعب بكلتى يده زبه أعلى و أسفل.متمنيا لو يكون في هذه الليلة الطويلة ينيك في كس حبيبته و يتذوق طعمه الرائع إلى أن يشعر بالمتعة و يقذف المني الساخن داخل كسها..يتذكر…ثم يسرع بمداعبة زبه بقوة إلى أن يتدفق المني المشتعل في رأس زبه الملتهب و يخرج بقوة مخلفا تتأوه كبير..’آه حبيبي..آه” ممزوجا بشعور عميق بالمتعة.. شاكرا النيك القوي الحارق الذي كان بينه و بين حبيبته المثيرة جدا و الحلوة جدا