ما اسخن النيك مع الجارة ام الطيز الكبير و خاصة حين تكون النيكة في بيتها و الحقيقة ان هذه الجارة كان اخوها صديقي و كنت اعرف انها مغرم بي و تريد شيئا ما مني و لكن اخوها كان يقف حائلا بيني و بينها الى ان ذهبت الى بيتهم لابحث عن اخوها فاخبرتني انه قد تم اخذه الى الخدمة العسكرية بعدما تاخر في تلبية الاستدعاء . و بالقدر الذي حزنت على فراق صديقي لمدة سنتين الا اني سعدت لاني سانيك اخته التي كنت اتواصل معها في التلفون باستمرار و اخبرتها اني ساعوض اخوها في شراء مستلزمات البيت و القيام باشغال الصيانة و غيرها في المقابل ساكون زوجها في الفراش مؤقتا و هي كانت سعيدة و وافقت لانها كما قلت لكم تحبني و واقعة في غرامي
و كما كان منتظرا انطلق النيك مع الجارة من اول يوم غاب اخوها رغم ان ضميري كان يؤنبني بعض الشيء و لكن كنت اعاملها مثل الزوجة اي انيكها باحترام كبير دون مذلة او شتم و هي كانت تلبي كل طموحاتي الجنسية من اول لقاء حيث طلبت مني زبي و رضعته و لحست لحس ساخن جدا جعل الزب يقذف حليبه الى مسافة مترين او اكثر من شدة الشهوة . و اخذتها في حضني بعدما احسست بتعب شديد جدا من حرارة المص و لكن لم نتوقف عند ذلك الحد لان النيكة الثانية كما هو معلوم تاتي اطول والذ بكثير من الاولى و هكذا واصلت النيك مع الجارة التي منحتني كسها الطري الساخن و تركت رجليها مفتوحين امامي و انا الحس و امص لها البر و اهيجها احلى تهييج جنسي
و ادخلت اصبعي في ذلك الكس الضيق لاجدها ممحونة و ساخنة جدا ثم لحست ذلك الكس الجميل و اخرجت منه ماءه اللزج و رحت افرش بزبي حول الشفرتين و النيك مع الجارة كان ساخن جدا ومثير حتى سخنت و ادخلت زبي في كسها و فتحتها حتى سال الدم من كسها . و بقيت راكب عليها ادخل و اخرج في زبي و اسمع الانين و الاهات اه اه اح اح اه اه و انا اذيبها اكثر بقبلت في شفتيها و احس رقبتها بكل حرارة و الشهوة الجنسية التي كانت بداخلي كبيرة جدا و نارية و النيك مع الجارة كان حار جدا حتى جعلتها تلف رجليها على طيزي من شدة الشهوة و استمتاعها بزبي الذي كان يدخل في كسها للخصيتين بكل قوة و حرارة حتى احسست ان بكرانا يكاد ينفجر من زبي
و ارتعشت احلى رعشة و كل شيء في داخلي كان يرجف كان الكهرباء قد صعقتني و لم اعد قادر على التوقف او السيطرة في جسمي حيث وصلت الى لحظة اللارجوع الجنسية التي كانت ساخنة جدا و رحت ارجع زبي للخلف و انزعه من الكس لينفجر منه الحليب بحرارة نارية كبيرة جدا على بطنها . و اخرجت الشهوة الثانية قوية جدا و انا انظر الى زبي الذي كان يرتعش في مكانه و هو فوق بطنها بعدما ناك الكس و احسست بتعب كبير بعد ذلك و كان النيك مع الجارة ام الطيز اخت صديقي التي بقيت معها انيكها لمدة تسعة اشهر لان اخوها لم يمكث سنتين بل بقي فقط تسعة اشهر و لكن انا شبعت معها النيك و الجنس حتى من الطيز لانها لذيذة جدا و ممتعة و نياكة
اقوى مشاهد ليلى علوي على الاطلاق …ساخن نار نار نار بوس و احضان و انفاس تشثير الشهوة ثم يفتح لها ازرار فستانها و تظهر احلى نهود و اجمل بزاز مصرية على الاطلاق في اسخن اللقطات الجنسية المصرية
مشهد ساخن نار ممنوع من العرض