لحظة ممتعة مع المديرة المثيرة. أنا شاب وسيم وأعزب ولدي قضيب هدفه الوحيد هو إرضاء النساء, وأنا على الجانب الأخر شاب مرح. وتعود هذه القصة إلى عام 2014 عندما كنت أعلم في إحدى شركات الأدوية. وكان لدينا مديرة أعمال جديدة. وكان اسمها مها. وكانت أساساً من بورسعيد. وهي تعمل هنا منذ أربع سنوات. وكانت سيدة متزوجة لكنها تعيش بعيداً عن زوجها لإنه عنيف جداً معها. وبالعودة إلى القصة، في اللحظة التي رأيتها فيها، شعرت بالأهتمام الشديد بها، وهي كانت مثيرة جداً. كانت بزازها 34d ووسطها 28 ومؤخرتها 34. أي شيء آخر سيريده الرجل إذا كان يستطيع مضاجعتها. لكنني لا أعرف لماذا كانت دائماً تتجنبني. وخلال اللقاء الفصلي كانت ترتدي فستان من قطعة واحدة كان يظهر مفرق بزازها وقوامها وصدقني كان قوامها قتال وكل راجل كان يسعى خلفها. خلال القاء كنت أنا مركز الأهتمام لأنني أكتسبت أكبر عدد من العملاء وحصلت على عدة جوائز أيضاً وكان عليها أن تسمع من الإدارة عن الأداء السيء لأفراد الفريق الآخرين وهي كانت غاضبة. وخلال الغداء، عنفتني لإنني أناني ولا أسعد الآخرين من الفريق لتحقيق المستهدف. وأنا شعرت بالخجل لإنه تم تعنيفي أمام الجميع. وفي هذه اللحظة قررت أن أضاجع هذه العاهرة. وبما أن اللقاء كان في فندق 5 نجوك عرض علينا مشروبات لذلك قدمت لها الويسكسي وقلت لها أنني بالتأكيد سأساعد أفراد الفريق وبما أنه كان هناك القليل من الأشخاص حولنا، ذكرت أنها تصرفت بوقاحة معي لإن أفراد الفريق الآخرين ليسوا جيدين مثلي وقالت أنها آسفة. كانت الساعة حواليالرابعة وهي أنطلقت في الشرب. ولابد أن أقول أنني لم أراها بهذا القرب من قبل ووكانت مثيرة جداً والذي ذكرته من قبل ورد فعلها صدمني. قالت لي أنها لاحظت من اليوم الأول أنني أنظر إليها وأنني أنيكها بعيوني وهي مستمتعة بالأمر. فكرت في أن هذه قد تكون أفضل فرصة لي لكي أضاجعها.
طلبت من المديرة المثيرة أن نجلس سوياً في غرفة الفريق وبما أن أحد أصدقائي كان يعمل هناك أستعرت منه المفاتيح وأخذتها هناك وقفلت الباب. جذبتها من وسطها وطبعت شفتي على شفتيها وقبلتها بعنف وهي استجابت لب جيداً ودفعتني. أقتربت منها وفتحت سحاب فستانها ذو القطعة الواحدة فسقط على الأرض وياللهول كانت هناك نرتدي حمالة صدر وكيلوت أسود. قبلتها وأعتصرت بزازها وهي دفعتني مرة أخرى مبدية نظرة عاهرة تطلب المزيد. دفعتها لأعلى من وسطها ودفعتها نحو الحائط وحلماتها المنتصبة أمامي, لم أكن في حاجة إلى دعوة ثانية لكي أمصمها. بدأت ارسم دوائر حول حلماتها بلساني برفق، ومن حين لأخر أضغط على حلماتها بلساني, وهي أصابها الجنون حيث رأيتها تتبول أمامي وفكرت ما هذا ومن ثم أدركت أن حلماتها هي التي تسببت في إن هذه السيدة تتبلول من الإثارة. كانت مكسوفة جداً مما فعلت كما فهمت من تعبيراتها. ولم أهتم بما فعلت ودفعتها إلى السرير مزقت كيلوتها وهناك كان كسها صانع الشهد مغطى بشعيرات قصيرة ويدعوني لكي أهتم به. كان كسها مبلول جداً لدرجة أنه يثيرني تذكره الآن. بدأت أعصر بزازها ووأحلق بأصابعي حولها وأمص صرتها والحس أردافها وأدفع لساني في كسها الذي كان له طعم مالح. ويمكنني أن أشعر بطعم بولها أيضاً. كنت أعتصر بزازها أيضاص وهي تتأوه بصوت عالي آآآآه آآآه. أيوه خليك كده أنت الراجل أيوه يا حبيبي مش قادرة استحمل نيكني أرجوك متعني. ينيكني يا ابن الكلب. هذا أشعل النيكة أكثر. صفعت كسها برفق ووسعت ساقيها ودفعت قضيبي بكل قوتي وهي صرخت من المتعة. وظللت أنيكها لبضعة دقائق ومن ثم أخرجت قضيبي ثانية ودفعته في فمها. كانت هذه العاهرة خبيرة في المص. لم أجرب هذا الشعور من قبل.
بعد المص لبعض الوقت قادت المديرة المثيرة قضيبي إلى كسها وكان مبلل جداً. ظللت أنيكها حتى النخاع وغيرنا الوضع إلى وضع الكلبة وبدأت أحطم كسها وكأنه لن يكون هناك غدا ومن ثم في هذه اللحظة بدأت أبطأ سرعتي وهي كانت تصرخ من أجل المزيد. كانت تصرخ لإنها كانت على وشك القذف وأنا أيضاص كنت أقترب. غيرت الوضع إلى الوضع التبشيري وبدأت أنيكها أشرع وكلانا كان يتأوه حتى قذفنا معاً في داخل كسها. بعد هذه الجلسة أرتدت ملابسها وأعطتني الكيلوت الممزق كتذكار عرفان. وطلبت مني أن أذهب معها إلى منزلها وهو ما وافقت عليه بسعادة. وهي أحضرت سيارتها وأنطلقنا في طريقنا إلى منزلها لنبدأ جولة أخرى من المحادثات على كسها. وبينما كانت تقود السيارة كنت أبعبص كسها وهي كانت مستمتعة. كانت هي حلم أي رجل سيدة تقذف بسهولة جداً. وبعد الوصول إلى شقتها أغلقت الباب ودفعتها قريباً مني وقبلتها كما لم أقبلها من قبل. وهي كانت تتحسس حجري كأنني جائزتها. وقلعنا ملابسنا وقفزنا على السرير وفي ثواني كان قضيبي في كسها وكنا مثل عاشقين ممجنونين.