هذه قصتي مع صديقي الذي انيك امه في بيتهم و هو اصغر مني بسبعة سنوات كاملة حيث عمري اربعة وثلاثون و هو سبعة و عشرين و قد كان سبب تعارفنا هو اننا نمارس رياضة السباحة مع بعض و لكن كهواة فقط و لسنا محترفين اي اننا نلتقي مرتين اسبوعيا . و توطدت علاقتنا اكثر و هو يسكن قريب من المسبح بحاولي نصف كيلومتر فقط اما انا فاسكن بعيد بحوالي عشرين كيلو و ذات مرة اوصلته بسيارتي الى بيته و حين دقت على الباب لمحت امه تفتح له الباب و كانت ترتدي ملابس مثيرة جدا جعلت زبي ينتصب بقوة و لكن غادرت دون ان يحصل شيء . و تعمقت علاقتنا اكثر حيث احيانا كنت اذهب الى بيتهم و هو يعيش رفقة امه و اخوه الصغير فقط و ابوه مسافر الى انجلترا منذ سنوات طويلة و نادرا ما يزورهم و كنت اريد ان انيك امه و احلم بها فهي امراة تبدو كانها صغيرة في السن و بيضاء البشرة و كل ملابسها مغرية و حتى نظراتها نحوي كانت مليئة بالمحنة والرغبة . و تطورت الامور بيني و بين ام صديقي حتى صرنا نجلس مع بعض برفقة ابنها و لم تعد تحتجب عني و ابنها كان لا يجد اي حرج في الامر و هو لا يعلم ان زبي يغلي من الشهوة حين انظر الى امه وساقيها و صدرها
و تطورت الامور اكثر حيث صارت ام صديقي حين تقابلني ترسل الي اشارات ساخنة جدا بلسانها و تعلم اني اهيج و اسخن و انا اتمحن اكثر على ذلك الجسد و صديقي لا يعلم اني اريد ان انيك امه الجميلة و اذيقها زبي حتى تعرف اني في مستوى تطلعاتها الجنسية . و اول مرة انيك ام صديقي هي حين وصلت واخبرتين انه غائب بسبب ظرف طارئ حيث انه ذهب لاستخراج رخصة من مقر الشرطة لانه اضع جواز السفر و تلك الرخصة هي تصريح بضياع حتى يستخرج جواز اخر و انا سخن زبي حين علمت ان ام صديقي وحدها في البيت وعرضت علي الدخول و دخلت بسرعة كبيرة و انا متاكد اني انيكها و فعلا ما ان دخلت حتى راحت لتحضر لي كوب عصير و جاءتني و هي في قمة انوثتها و فتنتها ترتدي تنورة الى تصل الى نصف الفخذ . و امسكت الكوب و وضعت يدي على فخذها اتحسس و اتذكر صديقي الذي كنت انيك امه و هو لا يعلم بالامر و لكن لم يكن الامر بارادتي بل امه هيجتني و محنتني و اشعلت شهوتي ثم قبلتها من فمها بكل حرارة و كانها زوجتي و بدات اداعب لسانها بلساني و انا اضع يدي على ظهرها
ثم نزلت ام صديقي على ركبتها و فتحت لي سحاب بنطلوني بريقة بطيئة مهيجة جدا و انا سخنت و اكدت عليها ان ابنها لن ياتي حتى اخذ كامل في وقتي في النيك حين انيك امه الجيلة و اخبرتني انه لن يرجع قبل ساعتين على الاقل و بامكاني ان اخذ راحتي . و لحظتها اخذتني الى غرفة نومها و تعرت امامي و رايت صدرها الابض الشهي جدا و حلمتها التي لم اشبع من لعقها و مصه بحرارة كبيرة و الام الممحونة تمسك بيدها زبي و تفرك عليه بحنان و نعومة كبيرة جعلت الشهوة في داخلي قوية و عالية . ثم رضعت زبي و لم اتوقع منها كل تلك المهارة فهي كانت ترضع الزب كنجمات البورنو و تلحس الخصية و انا اذوب وانظر اليها و صديقي المسكين لا يعلم اني انيك امه الجميلة اللذيذة و جاء وقت النيك الحقيقي لما حضرت زبي لادخاله في فرجها و النيك من كسها و احسست ان الكس هو الذي كان ياكل زبي و ليس العكس لاني حين وضعت زبي على الكس انزلق بطريقة عجيبة جدا . و انطلقت ام صديقي في اخراج اهاتها الحارة اه اه اح اح اح و احححح و انا زبي كان كالمنشار ياكل كسها دخولا و خروجا بلا توقف
و فتحت لي رجليها اكثر فهي سخنت من الزب و ادركت ان زبي ايضا لذيذ و كبير و كان يتحرك في كسها و انا اسمع منها تاوها العالي الجميل و ازيد من ادخال زبي اكثر الى خصيتيه في كس ام صديقي الممحونة الجميلة جدا و اتحسس على لحمها و على الطيز الابيض اللين . ثم حاولت الصمود و زبي في كسها و لكن تلك اللذة الجميلة و انا في اقوى لحظات النيك لم اقدر على تحريك زبي و ول لمرة واحدة في الكس حتى بدا المني يتدفق و تذكرت لحظتها صديقي و انا انيك امه واقذف داخل كسها و قلت ربما سيصبح ابني اخوه
اجمل من كشفت بزازها في السيارة على الاطلاق ..الجزائرية المحجبة الفاتنة التي اخرجت بزازها تلعب بهما في السيارة امام حبيبها و هي تملك اجمل بزاز يمكن مشاهدتها و تلعب بهما بطريقة شهية و الاكيد ان الجيل الذهبي يعرفها لكن مراهقي اليوم ربما لم يشاهدوها و هذه هي فرصة اعادة مشاهدتها مجانا و حصريا