قد تبدو قصتي غريبة و لكنها حقيقية مع رجل كنت انيك له زوجته الجميلة الحسناء امامه بارادتها و ارادته و هو ايضا كان شاذ يحب ان يرضع زبي وحين اوشك على القذف يصطف امامها حتى اقذف في فمهما مع بعض و الامر كان مثير جدا و ساخن الى درجة لا يمكن تخيلها مهما حاولت سرد القصة باثارتها . و تعرفت في الاول على الزوج و اسمه نجيب و كان اكبر مني فانا في الثانية و الثلاثون و هو في الخامسة و الاربعون و كان يبدو لي من خلال حركاته و طريقته في الكلام انه شاذ و سبب معرفتي به هو احد اصدقائي الذي عرفني به و اخبرني انه يعمل في شركة الكهرباء كاطار و انا اخبرته اني اعمل موظف في الاشغال العمومية و كان نجيب يتحدث معي و هو ينظر الي بطريقة جعلتني اشك في الامر
و تعرفت بعد ذلك على نجيب حيث جاءني طلب صداقة من عنده على الفايسبوك و لم اعرف كيف عرف اسمي و ربما وجده بعدما بحث في قائمة صديقي الذي عرفني به و المهم تعارفنا و صرنا ندردش و كان يسالني هل انا متزوج و هل عندي صديقة و اسئلة خاصة جدا و انا اجيبه بكل صدق .بعدها طلب مني ان نلتقي حتى يعزمني على فنجان قهوة و حين التقينا فاجاني حين اخبرني انه يريد ان انيك له زوجته امامه و انا كدت اصاب بجلطة حين سمعت كلامه و تجمد الدم في وجهي لاني لم اصدق و لكنه ضحك و قال نعم اعي ما اقول انا ابحث عن شاب فحل غير متزوج و يكون ثقة حتى ادخله بيتي و امنحه زوجت الجميلة ثم هاتفها امامي و مررها كي اتحدث معها
و من اول ما طلب مني ان انيك له زوجته اصبح زبي منتصب بقوة كبيرة و لكن كنت مذهول بعض الشيء و هي حين تحدثت معي في الهاتف قالت مباشرة الو ما بك هل تتكبر على كسي ثم ضحكت و انا في الاول ترددت و خفت ان يكون في الامر مكر و نصب و لكن زبي دفعني بقوة الى مرافقته الى البيت . و اتجهت معه الى بيته و اان احمل معي كيس من الفواكه و الحلوى بحجة اني سانيك كثيرا و يجب ان اكل رغم انه اخبرني ان كل شيء متوفر في بيته و هو يعيش مع زوجته لوحدهما بلا اولاد و دخلت معه الى بيته و هو يريد ان انيك له زوجته مثلما كنت انا ايضا اريد و قد بهرتني زوجته بجمالها حيث كانت شقراء كانها اوروبية و صدرها واقف و كبير
و سلمت علي مباشرة في الشفتين كانها حبيبتي و انا تحسست على ظهرها و زبي منتصب ثم جلست و زوجها جاء امامي و لمس زبي و قال هيا لا تخجل اخرجه و اخرجت زبي و امسكه زوجها و لكن انالم اكن اريد ان يلمس زوجها زبي فانا لست شاذ و جاءت الزوجة امامي ترضع زبي و زوجها اخرج زبه ايضا . و كنت اعتقد ان زبه صغير لكني كنت مخطئ فقد كان زبه كبير و ربما اكبر من زبي و الزوجة كانت ترضع زبي و زبه و هو مستمتع جدا ثم مال هو يرضع لي زبي و انا اقبل زوجته بحرارة كبيرة و دخلت معهما في اجواء النيك الساخن جدا و بدا الذهول يزول من راسي حيث تاكدت ان الامر حقيقي و ليس حلم و انا انيك له زوجته و هو معها و كلاهما يحب الزب
اسخن جنس في حديقة عمومية في مدينة الزوراء العراقية مع شاب عراقي و حبيبته حيث كان يتحسس عليها ثم لعب بصدرها و لحس حلمتها و شعر بشوة كبيرة جدا لكن الفتاة خافت ان تتركه ينيكها لانهما كانا في مكان عام ..الفيديو من العراق و تصوير خفي حقيقي ساخن نار
شاهد حصريا اسخن فيديو عراقي مجانا